قبل عرضه.. سوسن بدر تروج لـ مسلسل «أم الدنيا» |فيديو
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
روجت الفنانة سوسن بدر، لـ مسلسل «أم الدنيا»، والمقرر عرضه غدا الثلاثاء عبر شاشة قناة cbc.
وشاركت سوسن بدر، فيديو ترويجي للعمل، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلقت عليه: «ام الدنيا الجزء الأول ابتداء من غداً علي قناة سي بي سي من السبت الي الأربعاء الساعة 7 مساءً».
View this post on InstagramA post shared by Sawsan Badr / سوسن بدر (@sawsanbadrofficial)
مسلسل أم الدنياويعرض مسلسل أم الدنيا الجزء الأول، ويتتبع آثار وتطور الإنسان المصري القديم منذ حوالي 20 ألف عام، مروراً بتوحيد الأرضين وعصر بناء الأهرامات، وعصور الاضمحلال الأولى والثانية، وملوك الهكسوس وازدهار ملوك الدولة الحديثة إلى أن نصل إلى حكم كليوباترا ونهاية عصر الأسر.
الحلقات تسلط الضوء على المادة التاريخية بشكل متطور لتربط بين المشاهد وشخصيات هامة في تاريخ الدولة المصرية، وتضيف للمادة التاريخية بُعد إنساني ودرامي لأول مرة يتم استخدامه في سرد تاريخ مصر القديمة.
اقرأ أيضاًwatch it تطرح الحلقات الأخيرة من مسلسل «أم الدنيا 2» بطولة سوسن بدر | فيديو
مواعيد عرض الحلقات الجديدة من مسلسل «أم الدنيا 2»
سوسن بدر تروج للحلقة 3 و4 من مسلسل «أم الدنيا 2»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوسن بدر تفاصيل مسلسل ام الدنيا ام الدنيا مسلسل ام الدنيا الفنانة سوسن در سوسن بدر تروج لـ مسلسل ام الدنيا عرض مسلسل ام الدنيا على cbc أم الدنیا سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض.. هيئة المتاحف تعيد افتتاح متحف قصر المصمك
البلاد (الرياض)
افتتحت هيئة المتاحف، أمس (السبت)، متحف قصر المصمك في حي الديرة وسط العاصمة الرياض، بعد انتهاء تحديثات شاملة، استهدفت تأهيل المبنى، وترميمه، وتطوير البنية التحتية، بما يتماشى معالم المعايير الحديثة لتجارب المتاحف، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى إبراز المعالم التاريخية، التي شكّلت تحولات مفصلية في تاريخ المملكة، وتعزيز حضورها في المشهد الثقافي الوطني.
ويُعد حصن المصمك من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض، ومن المباني القليلة التي لا تزال قائمة منذ المراحل الأولى لتأسيس المدينة.
وقد شُيّد حصن المصمك عام 1282هـ (1865م) في عهد الإمام عبد الله بن فيصل بن تركي؛ بهدف حماية المدينة، وتميّز بتصميمه الدفاعي من خلال جدرانه السميكة، وفتحات البنادق، ومدخل رئيسي واحد.
وفي عام 1319هـ (1902م)، استعاد الملك عبد العزيز آل سعود الحصن في معركة حاسمة؛ عُرفت بـ”معركة استرداد الرياض”، وهي اللحظة التي مهّدت لانطلاق مشروع توحيد المملكة، ومنذ ذلك الحين تنوّعت استخدامات المبنى بين مخزنٍ للذخيرة والأسلحة، قبل أن يُعاد تأهيله؛ كمتحف وطني يوثّق تلك الحقبة المفصلية من تاريخ البلاد.
وافتُتح المتحف رسميًا في 13 من شهر محرم عام 1416هـ الموافق 11 يونيو 1995، ليضم بين جنباته مجموعة من القاعات، التي تروي وقائع استرداد الرياض، ومسيرة توحيد المملكة، من خلال مجسمات ووثائق وصور أرشيفية، إضافة إلى عروض مرئية ومحتوى تعليمي؛ يستهدف مختلف الفئات العمرية، قبل إغلاقه مؤقتًا خلال الفترة الماضية.
ويأتي افتتاح المتحف امتدادًا لمبادرات هيئة المتاحف؛ الهادفة إلى حفظ الإرث والثقافة والفن في المملكة، وتعزيز الوعي العام بأهميته، وتوفير تجارب ثقافية، تعكس العمق التاريخي والوطني للمملكة العربية السعودية.