بسبب خلافات بينهما.. إصابة شاب في مشاجرة دامية بـ شبرامنت
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
مشاجرة دامية دارت أحداثها بمنطقة شبرامنت، مركز أبو النمرس، جنوب الجيزة، أصيب خلالها شاب، جرى نقله إلى المستشفى في حالة صحية حرجة، وتمكنت الشرطة من ضبط مرتكب الواقعة، وتم إخطار اللواء سامح الحميلي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطارًا من العميد محمد مختار رئيس قطاع الجنوب، بورود إشارة للمقدم مصطفى المهدي رئيس مباحث مركز شرطة أبو النمرس، بوقوع مشاجرة ووجود مصاب بمنطقة شبرامنت نطاق المركز.
سرعان ما انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ وبالفحص والمعاينة تبين وقوع مشاجرة بسبب خلافات سابقة، أصيب خلالها شاب جرى نقله إلى المستشفى للعلاج، وتمكنت القوات من ضبط مرتكبها، وتم إخطار اللواء عاصم أبو الخير نائب مدير أمن الجيزة، لقطاع الجنوب، والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
اقرأ أيضاًإصابة أربعيني صدمته سيارة في الجيزة
اليوم.. أولى جلسات دعوى الفنانة زينة ضد أحمد عز لزيادة نفقة طفليهما
اليوم.. استئناف عصام صاصا وشقيقه على حبسهما في قضية التزوير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
إصابة 10 لبنانيين بينهم طفلة في قصف إسرائيلي على الجنوب
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، سقوط 10 جرحى بينهم طفلة في غارتين شنتهما إسرائيل أمس الأحد.
وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، في بيان صحافي اليوم، إن «غارة العدو الإسرائيلي على برج رحال بقضاء صور أدت إلى إصابة تسعة مواطنين بجروح»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
أخبار قد تهمك غارات إسرائيلية تستهدف مناطق بشمال وجنوب وشرق لبنان 6 يوليو 2025 - 11:21 مساءً قطر تستضيف جولة جديدة من مفاوضات وقف النار في غزة 6 يوليو 2025 - 3:33 مساءًووفق المركز، «أدت غارة العدو على بلدة الزرارية قضاء صيدا إلى إصابة طفلة بجروح بليغة استدعت إدخالها العناية الفائقة».
وطبقاً للوكالة الوطنية للإعلام: «توغلت قوة إسرائيلية بعد منتصف الليل، من منطقة خلة وردة الحدودية، وصولاً إلى محيط بلدية عيتا الشعب وتمركزت في المنطقة».
يسري في لبنان منذ نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل و«حزب الله»، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر (أيلول). ورغم ذلك، تشنّ الدولة العبرية باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له.
ونصّ وقف إطلاق النار على انسحاب «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان) وتفكيك مبانيه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل).
كما نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.