انزلاق أثناء الاستحمام .. الأهلي يوضح سبب إصابة عمرو كمال بقطع سطحي في اليد
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي أن الإصابة التي تعرض لها اللاعب عمر كمال عبد الواحد جاءت نتيجة انزلاق إحدى قدميه أثناء الاستحمام، ومن ثم تعرضه لقطع سطحي استوجب 4 غرز باليد، وحصل على راحة غدًا، على أن ينتظم في التدريبات بعد غد الجمعة.
الأهلي يستعد لملاقاة شباب بلوزداد بتدريباته على فرع مدينة نصرونفى المدير الرياضي حدوث أي خلاف بين عمر كمال وأي من زملائه، كما تردد على بعض مواقع التواصل الاجتماعي.
كان الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي قد واصل مرانه صباح اليوم الأربعاء على ملعب الفريق بمدينة نصر، وذلك في إطار الاستعداد لمباراة شباب بلوزداد بالجولة الثالثة بمسابقة دوري أبطال إفريقيا.
وعقد مارسيل كولر، المدير الفني للفريق، محاضرة فنية للاعبين قبل انطلاق فقرات المران الجماعي.
وبدأ المران بجزء بدني، قبل تقسيم اللاعبين إلى مجموعات خلال تدريبات الكرة لتطبيق الجوانب الخططية.
وبدأ مصطفى شوبير المشاركة في التدريبات الجماعية للفريق تدريجيا اليوم وذلك في ختام برنامجه التأهيلي.
واختتم المدير الفني فقرات المران بجانب من تدريبات الكرة وتقسيمة مصغرة حرص خلالها على تنفيذ بعض الجمل الفنية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمر كمال عبد الواحد محمد رمضان كولر مارسيل كولر الاستحمام الأهلي
إقرأ أيضاً:
ما حكم الكلام في الهاتف المحمول أثناء الطواف؟.. المفتي السابق يوضح
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الطواف حول الكعبة المشرفة من أعظم العبادات وأشرف القربات، مؤكدًا أنه ركن لا يتم الحج أو العمرة إلا به، وأنه يجب أداؤه بخشوع واستحضار لعظمة المقام الذي يقف فيه المسلم.
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن النبي صلى الله عليه وسلم وصف الطواف بأنه صلاة، لما له من حرمة وقدسية، مشيرًا إلى الحديث الشريف: الطواف بالبيت صلاة، إلا أن الله أحلّ فيه النطق، فمن نطق فلا ينطق إلا بخير.
وأضاف «علام»، أن الحديث أثناء الطواف - سواء بالكلام مع الآخرين أو باستخدام الهاتف المحمول - وإن كان جائزًا عند الضرورة، إلا أن الأولى تركه والإقلال منه ما أمكن، لما فيه من إشغال للقلب وتشويش على الخشوع والسكينة التي ينبغي أن تصاحب هذا الركن الجليل.
وأشار مفتي الجمهورية السابق، إلى أن من كمال الأدب في الطواف أن يكون الطائف وقورًا، حاضر القلب، مقبلًا على الله بظاهره وباطنه، منشغلًا بالذكر والدعاء والتضرع، لا بالتصوير أو المكالمات أو الأحاديث الدنيوية، مؤكدًا أن الطواف عبادة لا تقل شأنًا عن الصلاة في هيئتها ونيتها وأثرها.