"بتكوين" تقترب من أول انخفاض أسبوعي منذ فوز ترمب
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
تتجه بتكوين نحو أول انخفاض أسبوعي منذ فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية الشهر الماضي، حيث انخفض سعر العملة المشفرة بأكثر من 7% خلال الفترة التي استمرت سبعة أيام، وهو أكبر انخفاض منذ سبتمبر.
يتم تداول "بتكوين" حالياً حول 95 ألف دولار بعد تراجعها من أعلى مستوى قياسي تم تسجيله في 17 ديسمبر متجاوزة 108 آلاف دولار.
كتب ديفيد لاوانت، رئيس الأبحاث في شركة "فالكون إكس" للسمسرة في العملات المشفرة، في مذكرة، أن حركة الأسعار المتقلبة في الأمد القريب قبل "مسار صعودي" في الربع الأول من عام 2025، لا تزال "السيناريو الأكثر ترجيحاً".
وأضاف أن "بيئة السيولة المنخفضة قد تجلب المزيد من التقلبات مع دخولنا الأيام الأخيرة من العام، خاصة وأن العملات المشفرة من المرجح أن تشهد في 27 ديسمبر أكبر انتهاء لأمد عقود الخيارات في تاريخها".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
كشفت بيانات حديثة صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي ومكتشف السوق العالمي التابع لإدارة التجارة الدولية أن المغرب جاء في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أكبر الدول الإفريقية استيرادًا للسلع الأمريكية خلال عام 2024، بإجمالي واردات بلغ 5.2 مليار دولار.
وأفاد التقرير أن الصادرات الأمريكية إلى المغرب استفادت من نمو ملحوظ في قطاعات الزراعة، الطاقة المتجددة، وصناعات الفضاء، مما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين الرباط وواشنطن.
وتصدرت مصر القائمة بإجمالي واردات أمريكية بلغ 6.89 مليار دولار، تلتها جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية بـ 5.8 مليار دولار، بينما جاءت نيجيريا رابعة بـ 4.1 مليار دولار.
وضمت قائمة الدول العشر الأولى كلًا من إثيوبيا، الجزائر، غانا، كينيا، أنغولا، وكوت ديفوار، حيث تراوحت قيمة الواردات الأمريكية إلى هذه الدول بين 1.01 مليار و596 مليون دولار.
وسلط التقرير الضوء على تنوع صادرات الولايات المتحدة إلى القارة، والتي شملت الآلات الصناعية، المركبات، الطيران، القمح، فول الصويا، الدواجن، الأدوية، الأجهزة الطبية، الأسمدة، والكيماويات الصناعية.
وأكدت إدارة التجارة الدولية أن هذا التوجه يتماشى مع الأولويات التنموية في إفريقيا، مشيرة إلى توقعات بنمو إضافي في المبادلات التجارية بفضل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، التي من شأنها تعزيز فرص الشراكات المستدامة بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية.