خنشلة .. تسمم 3 أشخاص من عائلة واحدة بالغاز بششار
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
اصيب ثلاثة اشخاص من عائلة واحدة بتسمم بغاز اول اكسيد الكربون المنبعث من سخان الماء بحي كبراوي عبد الحفيظ ببلدية ودائرة ششار جنوب خنشلة.
ويتعلق الامر بـ إمرأة تبلغ من العمر 29 سنة واثنين من أبنائها طفلة عمرها ستة اشهر وطفل عامين، لهم ضيق في التنفس وغثيان.
لتتدخل الوحدة الثانوية للحماية المدنية ششار على جناح السرعة ونقل المصابين الى مستشفى سعدي معمر ببلدية ششار لتلقي العلاج.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شاهد..“غير مرحب بكم هنا ”..مطعم إيطالي يطرد عائلة إسرائيلية بسبب الإبادة
“غير مرحب بكم هنا ”، هكذا أخبر مطعم إيطالي عائلة إسرائيلية كانت تزور المكان بسبب الإبادة في غزة في الحرب التي تقتل فيها إسرائيل الفلسطينين، مرتكبة مجازر مروعة، وفق ما أوردت وسائل إعلام.
طلب مطعم في نابولي الإيطالية من عائلة إسرائيلية، مغادرة المكان، قبل أيام حيث قال المطعم لهم "الصهاينة غير مرحب بهم هنا".
أظهرت الواقعة نقاشا حادا بين العاملة في المطعم وزوجين إسرائيليين، حيث طلبت العاملة من الزوجين الرحيل بسبب "مقتل الأبرياء في غزة".
زعم الزوجان، اللذان يعيشان في إسرائيل ويشيران إلى أنفسهما كيهود إسرائيليين، أنهما تم طردهما فقط بسبب هويتهما الإسرائيلية اليهودية.
في الفيديو، يُسمع مالك المطعم وهو يطلب منهما المغادرة دون دفع الفاتورة.
لا تافرنا دي سانتا كيارافي رد فعل على الحادثة، نشر مطعم "لا تافرنا دي سانتا كيارا" بيانا على صفحته على فيسبوك يشرح الموقف.
وقال في البيان إن الزبائن قد أشاروا إلى "دعمهم لجرائم حكومة إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني".
نستنكر الإبادةوأضاف البيان: "كمواطنين أصحاب ضمائر حية، نستنكر الإبادة الفلسطينية المستمرة كجريمة ضد الإنسانية".
وذكر البيان أيضا أن السياح اتهموا المطعم بمعاداة السامية مشددين على أن دعم الفلسطينيين يعني دعم الإرهاب.
وأشار البيان إلى أن المطعم يعارض "الفصل العنصري الإسرائيلي ودعم الإبادة الفلسطينية المستمرة".
حرب الجوعدعت حركة حماس المجتمع الدولي إلى وقف "حرب الجوع" التي تشنها إسرائيل على غزة، بعد أن قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قواته ستشن هجوما مكثفا جديدا على القطاع.
وقال باسم نعيم لوكالة فرانس برس "لا معنى للدخول في محادثات أو النظر في مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار طالما استمرت حرب الجوع وحرب الإبادة في قطاع غزة"، وحث المجتمع الدولي "على الضغط على حكومة نتنياهو لإنهاء جرائم الجوع والعطش والقتل" في غزة.
قال مسؤول يوم الاثنين إن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي وافق على توسيع العمليات العسكرية في غزة لتشمل "غزو" الأراضي الفلسطينية، بعد أن استدعى الجيش عشرات الآلاف من جنود الاحتياط للهجوم.
عودة المجاعةيأتي ذلك في الوقت الذي حذرت فيه الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة من الكارثة الإنسانية على الأرض، مع عودة المجاعة إلى الواجهة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي الكامل.
وفي مقطع فيديو نشر، قال نتنياهو:"سيتم نقل السكان، من أجل حمايتهم".
Israel has been blocking the entry of food and humanitarian aid into the Gaza Strip, deliberately starving over two million people, including more than one million children.
Israel is using starvation as a method of warfare. pic.twitter.com/9lOvyGVPqF
وقال إن الجنود الإسرائيليين لن يدخلوا غزة ويشنوا الغارات ثم يتراجعوا.
وقال إن "القصد هو عكس ذلك".
وتأتي الخطة، التي وافقت عليها الحكومة خلال الليل وسط ضغط من جانب إسرائيل لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم.
وأضاف المسؤول الأمني الكبير أن "برنامج النقل الطوعي لسكان غزة... سيكون جزءا من أهداف العملية".