حصاد 2024.. تفاصيل الهدنة الأولى في غزة وإعاقة المفاوضات الأخيرة (تفاصيل)
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
رغم استعداد العالم لحلول عام جديد 2025، لا تنسى الدول العربية وشعوب العالم أجمع كم المعاناة وذرف الدماء المستمر لحوالي عامين بسبب العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، واستخدام أسلحة محرمة دوليًا ضدهم، وتدمير منازلهم، ومنع دخول المساعدات، وإعاقة وصول الطعام والماء والكهرباء إليهم.
جميع الأساليب المحرمة تم استخدامها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين والأطفال والنساء، وكانت البداية عندما قامت عناصر المقاومة الإسلامية «حماس» بتنفيذ عمليات عسكرية قوية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي تحت مسمى «طوفان الأقصى» مساء يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وتلك الخطوة ما هي إلا رد فعل كل ما ارتكبه الكيان الصهيوني داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وظلت الحرب مستمرة بين طرفي النزاع «حماس - إسرائيل» داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة على مدار الـ 24 ساعة حتى شهر نوفمبر 2023، وحينها لعبت «مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية» دور الوساطة بشكل كبير وفعال، للتوصل إلى هدنة وإنقاذ أرواح المدنين الأبرياء، ووقف إطلاق النار المتبادل في أسرع وقت ممكن.
وبالفعل نجحت الدول الثلاث التي تلعب دور الوساطة في القضية الفلسطينية، في تحقيق هدنة بين طرفي النزاع «حماس - إسرائيل» والوصول إلى اتفاق مشترك على بنود الهدنة يرضي كافة الأطراف، حيث صدقت المقاومة الإسلامية الفلسطينية على شروط الهدنة يوم الثلاثاء الموافق 21 نوفمبر 2023، وبعد ساعات صدقت الحكومة الإسرائيلية أيضًا على الشروط المتفق عليها، يوم الأربعاء الموافق 22 نوفمبر 2023.
حصاد 2024.. شروط الهدنة الأولى بين «حماس وإسرائيل»وكانت بنود الهدنة الأولى التي اتفق عليها «حماس، وإسرائيل» لصالح الشعب الفلسطيني، أبدت أغلب الدول العربية بالموافقة عليها، إذ تشمل تلك البنود:
- بدء وقف إطلاق النار بين طرفي النزاع في فلسطين «حماس وإسرائيل» من يوم الخميس الموافق 23 نوفمبر 2023، لمدة 4 أيام.
- ضمان حرية حركة الأفراد من الشمال إلى جنوب قطاع غزة.
- إطلاق سراح 50 محتجزًا و150 أسيرًا من النساء والأطفال في قطاع غزة.
- وقف حركة الطيران كاملًا جنوب غزة.
- وقف الحركة بشمال قطاع غزة لمدة 6 ساعات يومياً من الساعة 10:00 صباحاً حتى الساعة 4:00 مساءً.
مدة الهدنة الأولى بين «حماس وإسرائيل» يومين إضافيينوبعد الانتهاء من المدة المحددة لتنفيذ هدنة بن طرفي النزاع في فلسطين، رحبت الولايات المتحدة الأمريكية بتمديد الهدنة في قطاع غزة يومين إضافيين، يوم الثلاثاء الموافق 28 نوفمبر 2023، بهدف إدخال أكبر عدد ممكن من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني، والمزيد من إطلاق سراح المحتجزين.
وبالفعل وافقت إسرائيل وحماس على تمديد الهدنة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة ليومين إضافيين، وأصبحت الهدنة مدتها 7 أيام، ولكن منذ الاتفاق على الهدنة وقوات الاحتلال الإسرائيلي تخرق الهدنة وتمارس أعمالها المتنافية مع القوانين الدولية والإنسانية ضد المدنيين في أماكن مختلفة بالضفة الغربية وغيرها، حيث قصفت الزوارق الحربية التابعة للكيان المحتل في اليوم السابع للهدنة ساحل خان يونس بقذائف صاروخية، يوم الخميس 30 من نوفمبر 2023.
وبدأت دول غربية في لعب دور الوساطة لتحقيق هدنة آخرى داخل قطاع غزة، وبالفعل أجرت باريس محادثات جادة مع الدول التي لعبت دور الوساطة في الهدنة الأولى لفلسطينية «مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية»، يوم الثلاثاء الموافق 30 يناير 2024، لوقف إطلاق النار مرة ثانية وإدخال المساعدات الإنسانية.
ووضعت باريس بعد مباحثات ونقاشات مع الدول الثلاث «وثيقة» لحل القضية الفلسطينية، والحد من التوتر الذي ساد في المنطقة، وإنقاذ المدنيين والأطفال من الجوع والأمراض والأوبئة المنتشرة داخل البلاد، وشملت بنود «وثيقة باريس»:
- الصفقة جزئية وذلك لتفادي نقطة الخلاف الرئيسية وهي مطلب «حماس» لوقف تام لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل.
- «وثيقة باريس» بها مرحلتان أخريان بعد المرحلة الجزئية تركتا دون الكثير من التفاصيل.
- المرحلة الأولى صفقة تبادل تشمل من تسميهم إسرائيل بالحالات الإنسانية من بين المحتجزين وتتراوح أعدادهم بين 35-40 شخصا.
- هؤلاء سيتم استبدالهم مع أسرى فلسطينيين وفق 1 مقابل 100 أسير وقد ترتفع النسبة إلى 1 مقابل 250.
- الأسرى الفلسطينيين الذي يدور حولهم الحديث هم من ذوي المحكوميات العالية.
- الصفقة تشمل أيضاً هدنة مؤقتة لمدة شهر ونصف «ووفقاً لموعد إبرام الصفقة في فبراير فقد تشمل فترة الهدنة كل شهر رمضان».
- الصفقة تشمل إعادة انتشار للجيش الإسرائيلي داخل القطاع وانسحابه من بعض المناطق.
إعاقة الاتفاق بين «حماس وإسرائيل» لتنفيذ هدنة ثانية داخل غزةومنذ الانتهاء من الهدنة الأولى، والمحاولات مستمرة من الدول الغربية والعربية مرة أخرى لتحقيق هدنة وإدخال شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية بأكبر عدد ممكن، لإنقاذ المدنيين العزل والأطفال الذين أصابتهم الأمراض والأوبئة، ووصول الطعام لحمايتهم من الجوع.
وفي الفترة الأخيرة، أعلنت «حماس»، يوم الأربعاء الموافق 25 ديسمبر 2024، أن شروط الاحتلال الإسرائيلي الجديدة التي ساهمت في تأجيل التوصل إلى اتفاق كان متاحًا لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
مشيرة إلى أن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تسير في الدوحة بالوساطة القطرية والمصرية بشكل جدي، وقد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة، لكن الاحتلال وضع قضايا وشروطًا جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجل التوصل للاتفاق الذي كان متاحًا.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 449 ردًا على عملية طوفان الأقصى، وأسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 54 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًبرنامج الأغذية العالمي: نقص الغذاء والمأوى يوقف حياة أكثر من مليوني فلسطيني بغزة
ارتفاع عدد ضحايا العداون الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 45484 شهيدا و108090 مصابا
جريمة جديدة في السجل الأسود لإسرائيل.. الاحتلال يحرق مستشفى كمال عدوان بشمال غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر روسيا فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة الأمم المتحدة الولايات المتحدة موسكو تركيا قطر اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الولايات المتحدة الأمريكية الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حماس اللاجئين الفلسطينيين حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين الامم المتحدة الولايات المتحدة الامريكية تل ابيب عدوان إسرائيلي المقاومة الفلسطينية فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة هدنة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن مقاومة فلسطين احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة عدد شهداء غزة حرب إسرائيل على غزة مجازر الاحتلال ارتفاع عدد شهداء غزة أخبار إسرائيل النازحين الفلسطينيين هدنة إسرائيل وحماس هدنة حماس واسرائيل هدنة حماس وإسرائيل هدنة فلسطين حماس فلسطين فلسطين حماس عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي اعداد ضحايا العدوان ضحايا العدوان في غزة اعداد ضحايا العدوان في غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان ارتفاع عدد ضحايا غزة مجازر العدوان المقاومة في فلسطين هدنة في فلسطين هدنة اسرائيل وحماس إسرائيل في غزة غزة الأن الاحتلال الإسرائیلی وقف إطلاق النار الهدنة الأولى حماس وإسرائیل طرفی النزاع دور الوساطة نوفمبر 2023 قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هدنة ترامب هشة من دون اتفاق سياسي ورهان على عودة ايران إلى المفاوضات
كتب سميح صعب في" النهار":وقف النار المعلن بين إيران وإسرائيل، لا يشكل حلاً مستداماً. هكذا حلّ لن يتوفر إلا ببدء مفاوضات غير مباشرة أو مباشرة مع الجانب الإيراني، للتوصل إلى ترتيبات بعيدة المدى بين واشنطن وطهران، يشمل ذلك اتفاقاً نووياً مقابل تخفيف العقوبات الأميركية عن إيران.
يأمل ترامب أنه بعد حرب الـ12 يوماً، أن تكون إيران قد اقتنعت بأن اقتراح المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف لا يزال يشكل مدخلاً للتوصل إلى حل ديبلوماسي للمشكلة النووية، وهو الذي يمكّن إيران من تخصيب اليورانيوم في إطار كونسورتيوم دولي لا يتخذ الأراضي الإيرانية مقراً له.
بديهي، أن اتفاق وقف النار لن يصمد كثيراً من دون تحصينه باتفاق سياسي. مثل هذا الاتفاق، يراه ترامب ممكناً بعدما نزع من نتنياهو ذريعة وجود تهديدين نووي وصاروخي من قبل إيران. وفي الوقت نفسه، النظام الإيراني الذي كان يهمه الحفاظ على تماسكه بعد الضربات الإسرائيلية، التي قضت على كبار القادة في الحرس الثوري والجيش والاستخبارات إلى جانب أكثر من 15 عالماً نووياً، يستطيع القول إنه احتوى الصدمة الأولى، ويحتاج الآن إلى فترة يتنفس فيها الصعداء ويعمل على إعادة ترميم قدراته.
أية أوراق تفاوضية لا تزال في حوزة طهران؟ قبل كل شيء تملك إيران المعرفة النووية، وطالما أنها تؤكد أن 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة قد سحبت من فوردو قبل تعرض المنشأة للضربة الأميركية، ومع امتلاك المعرفة النووية، فإنها لا تزال قادرة على المساومة. علماً أن ترامب أكد أن التقارير التي تتحدث عن إخراج إيران لليورانيوم المخصب من فوردو، عارية عن الصحة. بينما تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لا تعرف مكان الكمية التي يجري الحديث عنها، والتي يقال إنها كافية لصنع 10 قنابل نووية.
ومع ذلك، لا يمكن النظام في إيران أن يبقى متجاهلاً وقائع فرضتها الحرب. وإلى أي مدى هو مستعد للتأقلم مع شرق أوسط يقوم الآن على أنقاض الكوارث التي خلفتها الحروب الإسرائيلية، التي بدأت في غزة قبل 21 شهراً واستكملت في لبنان وبخسارة سوريا وسيطرة حالة من عدم اليقين على العراق واليمن.
بإمكان ترامب أن يتباهى الآن بفرض الهدوء بين إيران وإسرائيل، على غرار ما فعل بين الهند وباكستان، أو في جهوده المبذولة في أوكرانيا... متى يحين موعد غزة؟
مواضيع ذات صلة ايران من دون خطة بديلة... مناورات "هشة" على وقع المفاوضات Lebanon 24 ايران من دون خطة بديلة... مناورات "هشة" على وقع المفاوضات 25/06/2025 05:33:33 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 متابعة لبنانية "لرسالة" ترامب وبن سلمان ورهان على عودة النازحين الى سوريا ربطا برفع العقوبات Lebanon 24 متابعة لبنانية "لرسالة" ترامب وبن سلمان ورهان على عودة النازحين الى سوريا ربطا برفع العقوبات
25/06/2025 05:33:33 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب لفوكس نيوز: على إيران العودة لطاولة المفاوضات Lebanon 24 ترامب لفوكس نيوز: على إيران العودة لطاولة المفاوضات
25/06/2025 05:33:33 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رهان على زيارة أورتاغوس وما ستحمله بعد جولة ترامب Lebanon 24 رهان على زيارة أورتاغوس وما ستحمله بعد جولة ترامب
25/06/2025 05:33:33 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي قد يعجبك أيضاً
لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة
Lebanon 24 لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة
22:04 | 2025-06-24 24/06/2025 10:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها
Lebanon 24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها
22:07 | 2025-06-24 24/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء
Lebanon 24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء
22:09 | 2025-06-24 24/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب
Lebanon 24 إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب
18:31 | 2025-06-24 24/06/2025 06:31:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
16:50 | 2025-06-24 24/06/2025 04:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166
Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166
01:30 | 2025-06-24 24/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
14:16 | 2025-06-24 24/06/2025 02:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس"
Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس"
09:01 | 2025-06-24 24/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
12:49 | 2025-06-24 24/06/2025 12:49:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:04 | 2025-06-24 لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة 22:07 | 2025-06-24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها 22:09 | 2025-06-24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء 18:31 | 2025-06-24 إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب 16:50 | 2025-06-24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:14 | 2025-06-24 عودة: كـونوا وُدَعاء رُحَـماء وصانِـعِـيّ سَلام فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
23:24 | 2025-06-22 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 25/06/2025 05:33:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24