فوائد مذهلة لهؤلاء المرضى عند تناول البطاطا الحلوة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تعد البطاطا الحلوة المشوية وجبة خفيفة مميزة خاصة في فصل الشتاء، لأنها تمدك بالدفء والطاقة، وتعزز مناعتك وصحة قلبك وشرايينك، إذ تعتبر مصدراً غنياً للعديد من الفيتامينات والمعادن ومضادات الاكسدة القوية، بالإضافة الى الألياف الغذائية.
لذا نقدم لك فى هذا التقرير وفقا لموقع هيلثى فوائد البطاطا الحلوة للصحة.
1. مصدر جيد لفيتامين B6: فيتامين B6 يساعد على الحد من الحمض الأميني الكيميائية في أجسامنا.
2. مصدر جيد لفيتامين C: كما نعلم فيتامين C مهم جداً في المساعدة على درء فيروسات البرد والإنفلونزا، لكن عدد قليل من الناس يدركون أن هذا الفيتامين يلعب دوراً هامًا في تكوين العظام والأسنان، وتحسين عملية الهضم، وكذلك تشكيل خلايا الدم.
3. مصدر جيد لفيتامين D: وهو الفيتامين المكمل لنظام المناعة والصحة العامة في الجسم والذي يساعد بدورة فيتامين (أ) ، في المعتاد لا نحصل جسمنا على هذا الفيتامين د إلا من أشعة الشمس الكافية.
4.البطاطا الحلوة مصدر غني بالحديد: معظم الناس يدركون أننا في حاجة إلى الحديد ليمدنا بالطاقة وكذلك لمنع الأنيميا بالجسم لدينا الطاقة الكافية.
5. مصدر غني بالمغنيسيوم: وهو العنصر الأساسي الذي يساعدنا على الاسترخاء ومقاومة الإجهاد ، كما أن المغنيسيوم ضروري لصحة الشرايين في الجسم وكذلك صحة العظام والقلب والعضلات.
6. مصدر غني بالبوتاسيوم.. واحد من العناصر المهمة التي تساعد على تنظيم ضربات القلب والإشارات العصبية.
7. مصدر آمن وطبيعي للسكر.
8. مصدر غني بالكاروتين وبيتا كاروتين.
9. تعزز صحة القلب: البطاطا الحلوة هي مصدر كبير من فيتامين B6 الرائعة في تحطيم الحمض الاميني والمساهم في تصلب الأوعية الدموية والشرايين.
10. تساعد على الاسترخاء وتقلل الشعور بالإجهاد.
11.مفيدة لعملية الهضم فوائد البطاطا الحلوة للجهاز الهضمي رائعة.
12. مفيدة للشعر وللبشرة: فيتامين (A) الموجود في البطاطا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطا الحلوة فوائد البطاطا الحلوة المزيد البطاطا الحلوة مصدر غنی
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف حقائق مذهلة عن السعال المزمن
نجح فريق بحثي دولي في كشف النقاب عن الأساس الجيني والآليات العصبية الكامنة وراء السعال المزمن الذي يؤثر على حياة الملايين، في طفرة علمية قد تغير مفهوم طبيعة هذه الحالة المزعجة.
وذكر موقع "روسيا اليوم"، أن الدراسة التي تعد الأكبر من نوعها، سلطت الضوء على حقائق مذهلة تعيد تعريف السعال المزمن من مجرد عارض تنفسي إلى حالة عصبية معقدة.
وقام باحثون من جامعة ليستر بالتعاون مع زملائهم في جامعتي كوبنهاغن وكوين ماري في لندن، بتحليل البيانات الجينية لما يقارب 30 ألف شخص يعانون من السعال المزمن، مستفيدين من مصادر بيانات ضخمة مثل البنك الحيوي البريطاني، فيما تمثل النتائج التي توصلوا إليها، والتي نُشرت في المجلة الأوروبية للجهاز التنفسي، نقلة نوعية في الفهم البيولوجي للسعال المستمر.
وتكمن أهمية هذا الاكتشاف في كونه أول دليل جيني قوي على أن السعال المزمن له جذور عصبية عميقة، فيما حدد الباحثون مجموعة من الجينات المسؤولة عن نقل الإشارات العصبية وتنظيم المسارات الحسية، مما يفسر ظاهرة "فرط حساسية منعكس السعال" التي يعاني منها المرضى.
وكشفت الدراسة عن تشابه جيني مدهش بين السعال المزمن والألم المزمن، ما يشير إلى آليات مرضية مشتركة بين الحالتين.
وقالت الدكتورة كايشا كولي، رئيسة الفريق البحثي، لطالما كان السعال المزمن لغزا محيرا للأطباء، خاصة في الحالات التي لا يكون لها سبب واضح، وتمثل هذه الدراسة أول خريطة جينية شاملة تساعد على فهم الأسس البيولوجية لهذه الحالة.
ومن الناحية العملية، تفتح هذه الاكتشافات الباب أمام جيل جديد من العلاجات الدقيقة التي تستهدف المسارات العصبية المحددة بدلا من الاكتفاء بتسكين الأعراض ، كما توفر أساسا علميا متينا لإعادة تصنيف السعال المزمن كحالة عصبية وليس مجرد عارض تنفسي، وهو ما قد يغير جذريا من طرق تشخيصه وعلاجه.
أخبار ذات صلة