«هواوي» تطوّر حاسباً لوحياً قابلاً للطي
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
ذكرت صحيفة “هواوي سينترال Huawei Central”، أن “شركة هواوي تعمل على مشروع لتطوير أولى حواسبها اللوحية القابلة للطي”.
وتبعا للصحيفة، فإن “الشركة تعمل على تصميم جهاز ذكي يجمع خصائص الحاسب اللوحي والحاسب المحمول معا، والميزة الرئيسية فيه هو شاشته القابلة للطي، فعند فتح هيكل الجهاز سيتحول إلى حاسب لوحي كبير، وعند طي الهيكل ستحول القسم العلوي من إلى شاشة تعمل باللمس والقسم السفلي سيستعمل كلوحة مفاتيح تعمل باللمس أيضا”.
وبحسب الصحيفة، “تشير التسريبات إلى أن الجهاز سيعمل بنظام HarmonyOS الخاص بأجهزة هواوي، وسيطرح بشع 1800 دولار تقريبا، وسيطرح عام 2025”.
وذكرت صحيفة “هواوي سينترال Huawei Central”، أن “المدراء التنفيذيين لشركة هواوي وعدوا عملاء الشركة بطرح منتجات إلكترونية “فائقة التطور” بحلول العام القادم، وذكروا أن هواوي تعتبر من الشركات الرائدة في عالم الأجهزة الذكية القابلة للطي”.
يذكر أن “شركة هواوي”، كشفت في سبتمبر الماضي، عن أول “هاتف ذكي مجهز بشاشة مرنة يمكن طيها في ثلاث طبقات، وطرح هذا الجهاز بسعر 2800 دولار تقريبا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: هاتف قابل للطي هواوي هواوي الصينية
إقرأ أيضاً:
الكهرباء: الفرق الفنية تعمل على عودة التيار والخدمة قريباً
الثورة /
أوضحت المؤسسة العامة للكهرباء، أن استهداف محطات كهرباء حزيز وذهبان ومحطة التحويل في عصر نجم عنها، إلى جانب الأضرار المادية الجاري تقييمها، إصابة ثمانية من الفنيين العاملين في المحطات بجراح، وتم إسعافهم إلى المستشفيات
ولفتت إلى أن استهداف هذه المنشآت المدنية، التي تمسّ حياة الملايين من اليمنيين، يؤكد الطبيعة الإجرامية للكيان الصهيوني وحلفائه، الذين يسعون إلى تعميق معاناة الشعب اليمني كعقاب جماعي على موقفه الوطني والقومي الداعم لفلسطين وأهل غزة، الذين يتعرضون لجريمة إبادة جماعية وتجويع وتهجير من قِبل هذا العدو المجرم.
وأكدت المؤسسة العامة للكهرباء أن هذه الهجمات لن تثنيها عن مواصلة خدمة الشعب.. مبيِّنة أن فِرقها الفنية تعمل حالياً على إخماد الحرائق، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وأفادت بأنه سيتم إصدار تقارير تفصيلية عن حجم الأضرار فور اكتمال عملية التقييم، وأن الفِرق الفنية والهندسية تعمل بالتوازي على استعادة الخدمة والعودة بالتيار الكهربائي في القريب العاجل.
كما أكدت المؤسسة دعمها لكامل لكل خيارات القوات المسلحة اليمنية في الرد على هذه الجريمة، وفي مواصلة عمليات الإسناد العسكري للأشقاء في فلسطين، التي كان آخرها الضربات البطولية التي استهدفت مطار «اللد» الصهيوني، وإعلان إغلاق أجوائه، كرسالة واضحة بأن دماء اليمنيين لن تُسفك دون ردع.
واختتم البيان بأن «الشعب اليمني مهما دفع من أثمان باهظة في مواجهة العدوان الأمريكي – البريطاني – الإسرائيلي، لن يتوقف عن دعم الحق الفلسطيني، ولن تُرهبه قنابل الصهاينة وأعوانهم».