أستاذ عقاقير: الزعتر مضاد حيوي معزز لصحة الجهاز التنفسي
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أوضح الدكتور رمزي مثنى، الأستاذ في قسم العقاقير في كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود، فوائد الزعتر البري.
وأضاف «مثنى»، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن الزعتر مضاد حيوي ومعزز لصحة الجهاز التنفسي، ويعد من أفضل النباتات لعلاج الكحة.
وتابع، أن الزعتر من أفضلا علاجات اللثة والحلق، وتتعدد أنواع ذلك النبات لكن جميعها تحتوي على نفس المركبات الفعالة مع اختلافات بسيطة في التراكيز.
د. رمزي مثنى أستاذ في قسم العقاقير في كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود: الزعتر البري مضاد حيوي ومعزز لصحة الجهاز التنفسي #الإخبارية pic.twitter.com/tUJyYQLuOT
— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) May 9, 2025 أخبار السعوديةالجهاز التنفسيالزعترآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية الجهاز التنفسي الزعتر آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
رمزي عودة: قرار إسرائيل باحتلال غزة يهدف للضغط على حماس للتفاوض
قال الدكتور رمزي عودة، أمين عام الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال، في مقابلة مع قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إن قرار الاحتلال الإسرائيلي باجتياح قطاع غزة جاء بعد نقاشات طويلة داخل "الكابينت" الإسرائيلي استمرت لأكثر من ثلاثة أيام، وانتهى إلى قرار احتلال مدينة غزة على مراحل، بهدف الضغط على حركة حماس للتفاوض وليس لإلحاق هزيمة عسكرية كاملة بها.
وأوضح أن قوة حماس الأساسية تتركز في خان يونس، وأن المقاتلين قد يهربون كما فعلوا سابقًا، مما يصعب على الاحتلال تحقيق انتصار عسكري كامل.
وأشار عودة إلى أن الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، الذي يزداد تصاعدًا في مؤتمرات مثل نيويورك والاعتراف الفرنسي، يشكل هدية لحركة حماس، وهو ما يثير قلق الاحتلال، وخاصة بنيامين نتنياهو، الذي يرى في ذلك تهديدًا لخطة الاحتلال. وأكد أن الاعتراف الدولي هو نتاج لتضحيات الشعب الفلسطيني والجهود الدبلوماسية، مشددًا على أن المطالب الفلسطينية بسيطة ومشروعة، وهي إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967.
وفيما يتعلق بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، اعتبر عودة أن هذه العمليات لن تحقق أهداف الاحتلال، بل تهدف إلى الضغط على حماس لتحقيق شروط الاحتلال الخمسة، لكنه استدرك بأن حماس لم تستجب لأي من هذه الشروط حتى الآن، لأنها حركة أيديولوجية عقائدية وليست حركة سياسية تقبل التفاوض على هذه الأسس.
وتحدث عودة عن استمرار العمليات والمقاومة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الرهائن لا يزالون بأيدي الفصائل الفلسطينية، وأن الاحتلال لم يسترجع جنوده المصابين أو القتلى، وأن نتنياهو يسعى إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الجنوب، وهو ما يعتبره انتصارًا إيديولوجيًا كبيرًا بالنسبة له وللمستوطنين الذين يرغبون في إقامة مناطق جديدة هناك.
وختم الدكتور رمزي عودة بالتأكيد على أن الحرب التي استمرت لأكثر من عامين هي أكبر من مجرد تحرير الرهائن أو نزع سلاح حماس، فهي حرب إبادة وتهجير تستهدف أكثر من ثلثي سكان قطاع غزة، مشددًا على ضرورة فهم هذا السياق لفهم عمق الصراع الحالي.