الأسبوع:
2025-06-23@07:55:13 GMT

ميسي يطلق مشروعًا جديدًا بعيدًا عن كرة القدم

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

ميسي يطلق مشروعًا جديدًا بعيدًا عن كرة القدم

أطلق نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لأول مرة صندوق استثمار عقاري في السوق الإسبانية بسعر 57.4 يورو للسهم الواحد وقد بلغت القيمة السوقية له 232.12 مليون دولار.

وتم تعيين ميسي، لاعب إنتر ميامي ومهاجم نادي برشلونة السابق، رئيسًا لمجلس إدارة Edificio Rostower Socimi وذلك في الوثائق التي نشرتها بورصة Portfolio، وهي سوق بديلة أوروبية يشرف عليها بنك إسبانيا.

وقالت الوثائق إن شركة إدفيسيو روستاور - التي يرأسها ميسي - تمتلك سبعة فنادق في إسبانيا وأندورا وثلاثة مساحات مكتبية وخمس شقق في إسبانيا بالإضافة إلى شقق في لندن وباريس.

وتأسست الشركة في عام 2013، وسجلت خسارة 1.7 مليون يورو في عام 2023، وفقا للسجلات التي نشرتها بورصة المحفظة.

وتأتي معظم استثمارات الشركة في منطقة كاتالونيا الإسبانية، حيث انتقل إليها ميسي "37 عاما" في عام 2000 عندما كان عمره 13 عاما للانضمام إلى فريق الشباب في نادي برشلونة.

وعاش ميسي في إسبانيا حتى عام 2021 عندما غادر نادي برشلونة بشكل غير متوقع للتوقيع لباريس سان جيرمان الفرنسي بعد أن قال النادي الكتالوني المثقل بالديون إنه لا يستطيع تحمل تكاليف الاحتفاظ به بسبب قواعد اللعب المالي النظيف في الدوري الإسباني.

يشار إلى أن زوجة ميسي، أنتونيلا روكوزو، هي نائبة رئيس مجلس الإدارة وأعضاء مجلس الإدارة الآخرون هم ألفونسو نيبوت، الذي يدير مكتب عائلة ميسي، ورامون أديل، عضو مجلس إدارة شركة الطاقة الإسبانية ناتورجي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برشلونة ميسي ليونيل ميسي إنتر ميامي

إقرأ أيضاً:

اتحاد القدم يخطط أم يتفاعل؟

رينارد حقق لحظة تاريخية لا تُنسى؛ حين قاد الأخضر للفوز على بطل العالم المنتخب الأرجنتيني، في افتتاح مشواره بكأس العالم 2022، ولكن رغم هذا الأمر خرج المنتخب مبكرًا من دور المجموعات، وتوالت بعدها التحولات؛ حيث غادر الفرنسي غير محترم لارتباطه مع المنتخب السعودي؛ ليتسلم تدريب منتخب السيدات الفرنسي، ويُفتح الباب أمام مرحلة جديدة من دون رؤية واضحة لمن سيقود المرحلة التالية، ثم نسمح له بكل بساطة بالعودة، ولا نعلم هل عاد معتذرًا أم لا.
أنا لست هنا؛ لأناقش قدراته التدريبية من منظور فني بحت، لأنه ليس لديه أي قدرات فنية، فهو لا يمتلك سوى خدعة أو مهارة واحدة، أو ما يسمى “one-trick pony” وهي الخطب التحفيزية، ولكني أتحدث عن فلسفة اتخاذ القرار داخل الاتحاد السعودي لكرة القدم، فلماذا غادر في المقام الأول؟ وهل تم التخطيط لبديل يحمل مشروعًا مستقبليًا؟ وهل العودة الآن تمثل حلاً إستراتيجيًا، أم مجرّد رجوع اضطراري تحت ضغط النتائج؟ واقع الأمر أن الاتحاد لم يُظهر أي مؤشرات على وجود خطة بعيدة المدى، ولا مشروع فني متكامل لتطوير المنتخب الأول، مكتفيًا بالتجارب والترقيع.
إن عودة رينارد تتجلى فيها معضلة الإدارة الرياضية في اتحاد القدم؛ حيث تُدار الملفات بردود الأفعال بدلًا من المبادرات المسبقة؛ فعودة رينارد، والمستوى الذي يظهر به المنتخب تُرسل رسالة واضحة: لم تكن هناك خطة “أ” أو “ب” أو حتى”ج”، وهذا النمط من القرارات يعكس أكثر من مجرد ضعف فني، بل يعكس تخبطًا في التخطيط، وارتباكًا في الرؤية، وانعدامًا للثقة في مشروع وطني طويل المدى، وهو بناء منتخب يمتلك هوية فنية مستقرة، رغم أن كل منتخبات العالم التي حققت إنجازات خلال السنوات الأخيرة، بنت نجاحها على أمرين؛ الاستقرار الفني، ووضوح المشروع. من ديشامب في فرنسا، إلى سكالوني في الأرجنتين، وحتى اليابان وكوريا الجنوبية في آسيا، أما نحن، فما زلنا نغيّر مدربينا كل بضعة أشهر.
نحن لا نخطط، بل نُجرّب، لا نستبق الأحداث، بل ننتظر لنقوم بردود الأفعال، ونُراكم حلولاً وقتية.

مقالات مشابهة

  • اتحاد القدم يخطط أم يتفاعل؟
  • إطلاق أكاديمية كرة القدم في نادي شهبا بالسويداء
  • البرهان إلى إسبانيا للمشاركة في مؤتمر دولي حول تمويل التنمية
  • ورشة تدريبية في التحليل والإحصاء بكرة القدم في نادي الكرامة
  • تعرف على أضخم 10 صفقات في تاريخ كرة القدم
  • شاهد.. ميسي وراء كل استثناء في كرة القدم
  • تكريم نادي أمية بطل دوري كرة القدم في إدلب
  • شاهد.. هدف ميسي الاستثنائي في كأس العالم للأندية بكرة القدم
  • لقجع يكشف عن موعد انتهاء الأشغال في الملاعب التي ستحتضن مباريات كأس إفريقيا
  • من برشلونة إلى ميامي.. ركلات ميسي الحرة لا تزال قاتلة