رفضت عشائر محافظة الخليل في الضفة الغربية العملية الأمنية التي أطلقتها السلطة الفلسطينية ضد المقاومة في مخيم جنين، وسط مطالبات بفك الحصار المستمر منذ قرابة الشهر عن المخيم.

وأكدت العشائر أنها لم تفوض أحداً بـ"قتل أبناء الشعب الفلسطيني"، وقالت إنها: تفوض من فقط من "يجاهد لتحرير أقصانا وبلادنا".

وكانت السلطة الفلسطينية قد أطلقت ،في ديسمبر الماضي، عملية أمنية تستهدف المقاومين في مخيم جنين، إذ وصفتهم السلطة بالـ"خارجين عن القانون"، ما أسفر عن ارتقاء 6 شهداء بينهم طفلان وصحفية.

 


© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند خلال اجتماع حاشد..عشائر الخليل ترفض حملة السلطة الأمنية على جنين مجازر جديدة ترفع حصيلة الشهداء والجرحى في قطاع غزة توقف صادرات الغاز الروسية إلى أوروبا عبر أوكرانيا قتلى ومصابون بحادثة دهس في نيو أورليانز الأميركية نعيم قاسم: سنعمل مع شركائنا على انتخاب رئيس جديد للبنان (فيديو) Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية

تسلم رئيس سيراليون جوليوس مادا بيو رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، خلفا للرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو، وذلك خلال قمة عقدت في العاصمة النيجيرية أبوجا، في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد التهديدات الأمنية وتوترات سياسية متزايدة.

وقال بيو -في كلمته خلال القمة- إن "منطقتنا تقف عند مفترق طرق"، مشيرا إلى أن غرب أفريقيا يواجه تحديات "قديمة ومتجددة"، من بينها تدهور الأوضاع الأمنية في منطقة الساحل والدول الساحلية، وتصاعد الإرهاب، وعدم الاستقرار السياسي، وتنامي تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة العابرة للحدود.

رئيس مفوضية إيكواس عمر تواري (يسار)، ورئيس سيراليون جوليوس مادا ووني بيو (وسط)، ووزير الخارجية النيجيري يوسف تغار (رويترز)

وشهدت دول عدة في غرب أفريقيا خلال العقد الأخير انقلابات عسكرية أو محاولات انقلاب، مما أدى إلى توتر العلاقات بين بعض الدول الأعضاء.

وقد انسحبت 3 دول تحت قيادة أنظمة عسكرية، وهي مالي وبوركينا فاسو والنيجر، من المنظمة هذا العام، وشكلت تحالفًا جديدًا تحت مسمى "تحالف دول الساحل".

وتستغل الجماعات المسلحة التوترات الإقليمية لتوسيع نفوذها، حيث كثفت هجماتها مؤخرا في مالي، ونفذت توغلات في مدن كبرى ببوركينا فاسو، وألحقت خسائر فادحة بالجيش في النيجر.

الرئيس النيجيري بولا تينوبو (أسوشيتد برس)

كما شهدت نيجيريا، الدولة المضيفة للقمة، تصاعدا في الهجمات التي استهدفت قرى وقواعد عسكرية.

من جانبه، أقر رئيس المنظمة المنتهية ولايته بولا تينوبو بأن "التحديات الأمنية والتطرف العنيف والتهديدات العابرة للحدود لا تزال تعرقل تطلعاتنا"، داعيًا إلى تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهتها.

ورغم تعهد الأنظمة العسكرية في دول الساحل بجعل الأمن أولوية، فإنها لم تنجح حتى الآن في وقف تمدد الجماعات المسلحة، التي باتت تهدد دول الساحل الغربي أكثر من أي وقت مضى.

إعلان

مقالات مشابهة

  • انقلاب شاحنة بضائع في دائري دمت بسبب الغبار وتدني الرؤية ومليشيا الحوثي ترفض إصلاحات الطريق
  • أمانة عمان تطلق تحسينات مرورية عند البوابة الجنوبية للجامعة الأردنية
  • إعلان نتائج التحصيلي اليوم.. والرسائل النصية تسبق البوابة الإلكترونية
  • تجمع جماهيري حاشد في طهران دعماً للقوات المسلحة ضد الكيان الصهيوني
  • خروج شعبي حاشد في طهران احتفالا بالنصرعلى الكيان الصهيوني
  • فيلات شاطئية بسلا ترفض بناء محطة تحلية المياه لأنها تحجب رؤية البحر وبرلماني يطالب بركة بالتراجع عن المشروع
  • رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية
  • اجتماع بمحافظة صنعاء يناقش أوضاع محطات الكهرباء الخاصة
  • الاحتلال يدمّر 600 منزل ويشرد 22 ألف في مخيم جنين
  • إيران تعدم رجلا متهما بالتجسس لصالح الموساد