أكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض أنه لا توجد أي حالة مصابة بداء سعار الكلب بين البشر في ليبيا.

وأوضح المركز أنه بناء علي المراسلة الواردة من قبل مركز الصحة الحيوانية حول إصابة بعض الماشية بحالات اشتباه لمرض السعار (الكلب) في مدينة الأصابعة خلال شهر ديسمبر، تبين أن الإصابة كانت لحالتين بين الأغنام بعد تعرضهما للعقر من قبل كلب الماشية، مشير إلى أنه تم التعامل مع الحاليين المصابتين ودفنهما تحت إشراف المختصين.

وأكد المركز عدم تسجيل أي حالات اشتباه جديدة، وأن القطيع ما يزال تحت الحجر و المراقبة، وفق المركز .

من جهته، أشار عضو اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس إلى تسجيل حالات اشتباه محل فحص في حيوانات بالجبل الغربي ظهرت عليها أعراض تشبه أعراض الكلب دون تسجيل حالة في البشر، وفق قوله.

وفي سياق آخر، أوضح الدغيس أن وضع كورونا مستقر ولم يسجلوا متحورا جديدا، مؤكدا أن الإصابات المنتشرة هي إنفلونزا.

وحث الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، كبار السن والحوامل والأطفال والأطقم الطبية على أخذ لقاح الإنفلونزا ضمن الحملة التي جرى تمديدها إلى نهاية مارس، مشيرا إلى أن أعراضها حادة لشدة موسم الشتاء، بحسب قوله.

المصدر: المركز الوطني لمكافحة الأمراض

المركز الوطني لمكافحة الأمراضرئيسيسعار الكلب Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المركز الوطني لمكافحة الأمراض رئيسي

إقرأ أيضاً:

أكثر من 3900 إصابة بحمى الضنك جنوب اليمن بينها حالات وفاة خلال الربع الأول من العام الحالي

الجديد برس| كشفت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل أكثر من ٣٩٠٠ حالة إصابة بحمى الضنك، بينها ١٤ حالة وفاة، في المحافظات الجنوبية من اليمن الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، منذ مطلع عام ٢٠٢٥ وحتى نهاية أبريل الماضي. وذكر بيان صادر عن مكتب المنظمة في اليمن، أمس الأحد، أن محافظتي عدن ولحج سجلتا هذا العدد من الإصابات في غضون أربعة أشهر فقط، محذرة من تفشي المرض بشكل أوسع في ظل الأوضاع الصحية المتدهورة. وتُعد حمى الضنك من الأمراض الفيروسية التي تنتقل إلى الإنسان عن طريق لدغات البعوض، وتظهر أعراضها في شكل حمى شديدة، وصداع، وآلام حادة في المفاصل والعضلات والعظام، إضافة إلى نزيف من الأنف وآلام خلف العينين. ويتزامن هذا التفشي مع انتشار المجاعة وعودة وباء الكوليرا في مناطق الجنوب، ما يعكس انهيارًا كارثيًا في الخدمات الصحية والمعيشية، خصوصًا في ظل الانقطاع المتكرر للكهرباء وغياب مياه الشرب النظيفة وتردي خدمات التعليم والرعاية الطبية. ويثير الصمت الحكومي إزاء هذا الوضع المتفاقم سخطًا شعبيًا واسعًا، وسط مطالبات بتحرك عاجل لمواجهة الأزمة، وتفعيل خطط الطوارئ للحد من انتشار الأمراض الوبائية، خصوصًا مع دخول فصل الصيف وازدياد نشاط البعوض.

مقالات مشابهة

  • المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر يؤكد تأهيل الأراضي وتطوير منظومة الحماية البيئية من الأخطار الطبيعية
  • محافظ الدقهلية: توفير كافة أوجه الدعم اللازم لتنفيذ أعمال مكافحة ناقلات الأمراض
  • إصابة 7 أشخاص فى حريق شقة سكنية بالإسماعيلية
  • برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء ينشئ «المركز الوطني للملاحة البحرية»
  • أكثر من 3900 إصابة بحمى الضنك جنوب اليمن بينها حالات وفاة خلال الربع الأول من العام الحالي
  • المركز الوطني للتنافسية ومجموعة البنك الدولي ينظمان ورشة عمل إقليمية حول منهجية تقرير (الجاهزية للأعمال)
  • عاجل | الملك يتراس اجتماعًا هامًا في المركز الوطني لإدارة الأزمات
  • المركز الوطني لطب وجراحة القلب .. خطوات حثيثة نحو الريادة والرعاية الشاملة
  • وظائف شاغرة في المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى تدشين مبادرتين بالشراكة بين المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وبر الشرقية