عفواً محمد بن زايد فلا تواخذنا بما يفعل العساكر منا
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
البرهان وفى خطابه الأخير يهاجم دولة ابوظبى ويهاجم حاكمها ولا يراعى بان للسودان العديد من المغتربين فى ابوظبى يعملون هناك وتصرف عليهم ابوظبى وتاوى اسرهم ويقتات اهلهم ايضاً فى السودان من تحويلاتهم وليس من الحكمه ان يهاجم حاكم دوله تأوى وتصرف على العديد من مواطنيه ولو طردتهم ابو ظبى اليوم لأصبحوا عبئاً عليه وعلى الوطن والاتفهم يابرهان اياجملاً من الصحراء لم يلجم
ويقول فى حديثه ان محمد بن زايد يريد ان يحتل السودان وهذا حديث غبى يابرهان كيف يحتل ابن زايد السودان وكم تعداد الشعب السودانى ؟ وكم تعداد سكان ابوظبى ؟ وكم تعداد الجيش السودانى وكم تعداد الجيش الاماراتى.
واحد مشاكلنا هذه القيادات العسكريه محدودة التعليم والثقافه والفهم الذين يفقدون الوعى السياسى ويستولون على السلطه ويحكموننا بلا عقليه تؤهلهم لذلك وياويلنا منهم وعفوا الشيخ محمد بن زايد ولا تواخذنا بما يفعل العساكر الاغبياء منا .
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: برؤية محمد بن زايد.. قادمنا أعلى وأقوى
ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اليوم اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن بأبوظبي، حيث أكد سموه أن قادمنا أعلى وأقوى بإذن الله برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «ترأست اليوم اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن بأبوظبي.. اطلعنا خلاله على نتائج الدولة في التقرير السنوي للتنافسية 2025 الصادر عن مركز التنافسية العالمي.. الإمارات الخامسة عالمياً مع أهم 4 دول في العالم من حيث تنافسية الاقتصاد وكفاءة الحكومة وقوة التشريعات وأفضلية بيئة الأعمال..».
وأضاف سموه: «أسسنا مركزاً للتنافسية قبل 16 عاماً.. ووحدنا جهود أهم الجهات في الدولة في هذا الملف.. وانتقلت الدولة بفضل هذه الجهود من المركز 28 عالمياً في 2009.. إلى قائمة أفضل خمس دول عالمية في مجال التنافسية..».
وتابع سموه: «في نفس التقرير الحالي.. جاءت الدولة الأول عالمياً في غياب البيروقراطية.. والثاني عالمياً في القدرة على التكيف.. والمركز الرابع عالمياً في كفاءة الحكومة إنجاز مستحق نتيجة عمل مستمر.. وقادمنا أعلى وأقوى بإذن الله برؤية أخي محمد بن زايد حفظه الله».