تفاصيل أول ليالي عبدالمجيد عبدالله الفنية في عام 2025
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
يلتقي "أمير الطرب السعودي" الفنان عبدالمجيد عبدالله، بجمهوره في 9 يناير (كانون الثاني) المقبل في أولى حفلاته الغنائية خلال عام 2025.
وتحت عنوان "ليلة طربية بامتياز"، روجت الشركة المنظمة للحفل، المُقرر إقامته بقيادة المايسترو وليد فايد، على مسرح محمد عبدالله أرينا بالرياض.
بدوره، روج رئيس هيئة الترفيه السعودية، تركي آل الشيخ، للحفل بنشر البوستر الدعائي، عبر حسابه بمنصة التواصل الاجتماعي "إكس"، لافتاً إلى أنه سيجري طرح التذاكر قريبا.
ليلة طربية مع الفنان عبدالمجيد عبدالله بقيادة المايسترو وليد فايد على مسرح محمد عبده أرينا ????❤️????
9 يناير، تطرح التذاكر قريباً ????#BigTime #RiyadhSeason pic.twitter.com/3MAkRSMDNC
وتأتي هذه الليلة الفنية، ضمن الحفلات والجلسات الغنائية التي يقدمها موسم الرياض في فعالياته المتنوعة بمشاركة النجوم العرب والعالميين.
يُشار إلى أن ألبوم "حكي واجد"، هو آخر أعمال الفنان عبدالمجيد عبدالله، حيث طرحه في سبتمبر (أيلول) الماضي.
ويتكون الألبوم من 6 أغانٍ، هي "حكي واجد"، و"أحط راسي"، و"أبا عيش"، و"يا منيتي"، و"خلاص مابي"، و"احتاجلك"، وجميعها من كلمات الشاعر تركي، وألحان طارق محمد، وتعاون مع الموزع جلال الحمداوي في توزيع 4 أغان في الألبوم، وأغنيتين للموزع عمر الصباغ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عبدالمجيد عبدالله نجوم موسم الرياض عبدالمجید عبدالله
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.