بعد بداية قوية، وصل تطبيق Threads إلى أدنى مستوى له على الإطلاق حيث انخفض عدد المستخدمين الذين يدخلون التطبيق بسرعة، ومع ذلك ، فإن هذا لا يمثل مانع أمام التطبيق المملوك لشركة Meta لطرح ميزات جديدة، حيث أعلن آدم موسيري ، رئيس Instagram، عن ميزتين جديدتين لـ Threads في منشور على منصة التواصل الاجتماعي.


 
حيث قال عبر منشور له :"هناك تحديثان صغيران للنسخة الجديرة بالذكر: نحن نطرح علامة تبويب إعادة نشر جديدة في ملفك الشخصي حتى تتمكن من رؤية كل Threads التي قمت بإعادة نشرها في مكان واحد، نحن أيضًا ، بناءً على تعليقاتك ، نضيف إعادة نشر إلى خلاصتك التالية ".
 
وتركز الميزتين على المنشورات المعاد نشرها، وذلك في خطوة جديدة تجعل المنصة أشبه بمنصة X المملوكة لإيلون ماسك، حيث سيتمكن المستخدمون من رؤية إعادة النشر ضمن علامة تبويب جديدة، وسيساعد هذا المستخدمين على رؤية كل ما أعاد نشره هم والآخرون.
وأيضًا ، سيكون هناك موجز زمني عكسي لجميع عمليات إعادة النشر، و من الواضح أن المستخدمين قد طلبوا هذه الميزات كما قال موسيري أنه تم تقديمها بناءً على التعليقات التي تلقتها Threads.
 
ووفقًا لـ Sensor Tower ، انخفض متوسط عدد المستخدمين اليومي على Threads بنسبة 82٪. في المتوسط ، يصل ثمانية ملايين مستخدم إلى التطبيق كل يوم، وفي ذروتها ، كان متوسط عدد المستخدمين 44 مليون مستخدم في اليوم.
 
ويبدو أن الاهتمام الأولي قد تلاشى بسرعة وبشكل ملحوظ، ووفقًا لبيانات Sensor Tower ، يبلغ متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه في Threads 2.9 دقيقة فقط في اليوم، أيضًا ، انخفض عدد الجلسات أيضًا إلى 2.6 يوميًا، وشهدت Threads ما معدله 19 دقيقة في يوم الإطلاق وفتح المستخدمون التطبيق 14 مرة.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

إعفاء المدارس المتميزة من الاختبارات المركزية .. وتمكين الإدارات من التوسع في التطبيق

منحت وزارة التعليم مدير عام التعليم صلاحيات تنظيمية تهدف إلى تعزيز جودة العملية التعليمية ورفع كفاءة نواتج التعلم، حيث شملت هذه الصلاحيات إعفاء المدارس التي تحقق مستويات متقدمة من التميز في نواتج التعلم من خوض الاختبارات المركزية.
ويأتي ذلك في إطار تمكين المدرسة وإبراز مدى نضج تجربتها التعليمية، إلى جانب إتاحة التوسع في تطبيق الاختبارات المركزية لأكثر من فترة دراسية خلال العام الدراسي، واستهداف صفوف ومواد دراسية معينة ، وذلك ضمن «إطار الاختبارات المركزية للعام الدراسي 1447هـ» ووفق ما تراه إدارات التعليم مناسبًا لتحقيق الأهداف التعليمية.

.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاختبارات المركزية - اليوم
تجويد التعليم

وينطلق هذا التوجه من أهمية تجويد عمليات التعليم، وبما يعزز تكامل المنظومة التعليمية بمختلف أدوارها، حيث تُعد الاختبارات المركزية إحدى الأدوات الرئيسة التي يتم توظيفها للإسهام في تطوير أساليب التعليم وقياس مستوى التحصيل العلمي، والوقوف على جوانب القوة والضعف، وتحديد الفجوات التعليمية.
وحرصت وزارة التعليم في هذا الإطار على استئناف تطبيق الاختبارات المركزية التي انطلقت منذ عام 1437هـ وفق رؤية تطويرية تستهدف توحيد معايير التقويم، واستخلاص بيانات ومعلومات وإحصاءات دقيقة عن مستويات أداء الطلبة، ومدى تمكنهم من المهارات والمعارف والمفاهيم الأساسية في تحصيلهم الدراسي.

أخبار متعلقة تعهدات إلكترونية وخطط علاجية.. «التعليم» تحاصر الغياب قبل الاختبارات والإجازات-عاجل"تعليم جدة" يعقد لقاء قادة المدارس ويستعرض نتائج "نافس" لتحسين المنظومة«المعهد الوطني»: الارتباط التربوي والوثيقة المعتمدة.. شرطان أساسيان لندوات المعلمينخطط تطويرية


ويسهم تطبيق هذا الإطار في دعم رسم الخطط التطويرية التي ترتقي بجودة التعليم، وتحديد المسؤولية المشتركة بين إدارات التعليم والمدارس، بما ينعكس على تحسين نتائج مؤشرات الأداء التعليمي والأداء في المواد المستهدفة، إلى جانب مواءمة مخرجات التعليم مع المستهدفات الاستراتيجية لوزارة التعليم. كما يأتي إطار الاختبارات المركزية منظمًا لكافة الأعمال والمهام على مختلف المستويات، جنبًا إلى جنب مع لائحة تقويم الطلبة وإجراءاتها التنفيذية في التعليم العام لعام 2025، ودليل الاختبارات لعام 2025 المتضمن الأسس الفنية والعمليات الإجرائية.

وبحسب الإطار المعتمد، تُعد الاختبارات المركزية اختبارات ختامية تُطبق من الصف الثالث الابتدائي وحتى الصف الثالث المتوسط، وتستهدف مواد دراسية أساسية من خلال أسئلة ذات مواصفات وضوابط محددة في ضوء المناهج، ويتم إعدادها بشكل مركزي عبر لجان متخصصة وبالتنسيق مع المركز الوطني للمناهج، بما يضمن تحقيق العدالة وتوحيد معايير القياس والتقويم.

وتهدف هذه الاختبارات إلى تجويد العملية التعليمية من خلال تحسين ممارسات المعلمين التدريسية والتقويمية استنادًا إلى نتائج الاختبارات، بما يضمن تغطية جميع الوحدات والمهارات والمعارف الدراسية المطلوبة في كامل المقرر للفترة الدراسية، وتحسين بناء وصياغة الأسئلة المقدمة للطلاب، ورفع مستوى التحصيل الدراسي في نتائج الدراسات الوطنية والدولية، وتشخيص جوانب القوة والضعف في المناهج الدراسية، ومقارنة مستوى الأداء الحالي للطلاب بالمستوى المستهدف بما يخدم تحسين نواتج التعلم.

وتُطبق الاختبارات المركزية على جميع طلاب التعليم العام الحكومي والأهلي في نهاية الفترة الدراسية الثانية، وتشمل الصف الثالث الابتدائي في مادتي اللغة العربية والرياضيات، والصفين السادس الابتدائي والثالث المتوسط في مواد اللغة العربية والرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية، مع استثناء مدارس التعليم المستمر وتعليم الكبار وذوي الإعاقة من الطلبة، وذلك بما يراعي خصوصية هذه الفئات التعليمية.

مقالات مشابهة

  • تويتر تعود مجددًا بعد تخلي “إيلون ماسك”
  • الهجرة: عدد العراقيين المتبقين في مخيم الهول لا يتجاوز 5 آلاف
  • إعفاء المدارس المتميزة من الاختبارات المركزية .. وتمكين الإدارات من التوسع في التطبيق
  • التطبيق 1 يناير رسميًا.. قرار حكومي بشأن الحد الأدنى لـ المعاشات
  • لإعادة جذب المستخدمين.. ميتا تطلق تحديثات كبيرة لمنصة «فيسبوك»
  • "دروب مصر ".. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
  • انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% خلال 11 شهراً
  • دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
  • من إلغاء قيصر إلى إعادة الإعمار.. مرحلة جديدة تنتظر الاقتصاد السوري
  • إنستجرام يولد عناوين تلقائية للبحث دون علم المستخدمين