موقع 24:
2025-08-12@04:10:13 GMT

فيديو: "عصابة مقنعة" تسطو على متجر آبل في 24 ثانية

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

فيديو: 'عصابة مقنعة' تسطو على متجر آبل في 24 ثانية

‍‍‍‍‍‍

في لحظة مرعبة، اقتحمت عصابة من الشباب المقنعين متجر آبل في جريمة سرقة، في وضح النهار، يوم الأحد، في شمال لندن.

تظهر اللقطات المروعة ما لا يقل عن ثمانية لصوص يرتدون ملابس سوداء، يستهدفون متجر شركة أبل في مركز برنت كروس التجاري، شمال لندن.

واستغرق الأمر 24 ثانية فقط لدخول جميع أفراد العصابة إلى المتجر والفرار بالمسروقات.

Moment gang of youths raid London Apple store in broad daylight in front of shocked shoppers - as police arrest six teenagers on suspicion of robbery https://t.co/FdIjBVzYbc pic.twitter.com/e5U5qak47k

— Daily Mail Online (@MailOnline) January 5, 2025

وتبدأ اللقطات بحارس أمن آبل الذي يحاول منع أحد البلطجية من الدخول، وأثناء انشغاله به، يتدافع باقي أفراد العصابة للدخول، مع دفع المتسوقين بعيداً، قبل مغادرتهم وهم يركضون حاملين عدداً كبيراً من الهواتف المحمولة.

وتمت مشاركة اللقطات على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أدان المستخدمون البلطجية.

وتقول شرطة ميت إنها اعتقلت منذ ذلك الحين ستة شبان تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، للاشتباه فيهم، فيما لا تزال الشرطة تحقق معهم.


ويأتي ذلك وسط ضغوط متزايدة على قوات الشرطة والحكومة لمعالجة وباء سرقة المتاجر في بريطانيا.
ووفقاً لأحدث البيانات من العام الماضي، فقد سجلت الشرطة أكثر من 15 مليون جنيه استرليني من السلع والأموال المسروقة، في ضربة مالية مالية للشركات الضخمة.

ومتجر آبل هو من بين 120 متجراً في مركز برنت كروس للتسوق، الذي افتتح في عام 1976 ويستقبل حوالي 15 مليون زائر سنوياً.










المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آبل بريطانيا

إقرأ أيضاً:

من صنع القنبلة النووية هو «الخوف».. والثقة فقط هي التي تضمن عدم استخدامها ثانية

ترجمة: أحمد بن عبدالله الكلباني -

شهد العالم دخول «العصر النووي» قبل 80 عاما، وتحديدا في 6 أغسطس من عام 1945، حين ألقت الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتها الذرية على المدينة الشهيرة «هيروشيما» في اليابان، مما خلف عددا من القتلى المدنيين يتراوح ما بين 70 ألفا و140 ألف قتلوا أغلبهم بشكل مباشر والباقي كانوا ضحايا الإصابات حتى نهاية ذلك العام.

ومرة أخرى عاد الحديث عن هذه الذكرى المدوية والقوة التدميرية الكبيرة، حينما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأول من أغسطس الحالي عن نية بلاده نشر غواصتين، وغالبا من طراز «أوهايو» التي تحمل صواريخ باليستية، وذلك ردا على ما وصفه «بالتصريحات الاستفزازية كثيرا» للرئيس الروسي السابق «دميتري ميدفيديف».

ومن المحتمل جدا أن يكون تصريح دونالد ترامب تصريحا فارغا، ولكن بحديث عن غواصات «أوهايو» فالولايات المتحدة الأمريكية تضم في أسطولها الحربي 14 وحدة منها، والواحدة قادرة على حمل ما يصل إلى 90 رأسا حربيا، وكل واحدة من تلك الرؤوس قادرة على التسبب بأضرار تفوق بعشرة أضعاف القنبلة التي ألقيت على هيروشيما، وبعدها بثلاثة أيام على مدينة «ناجازاكي».

وبعد 80 عاما من ذكرى حادثة هيروشيما وما خلفته من كارثة مدوية، لا يزال العالم إلى اليوم يستعمل السلاح النووي كأداة للتهديد في ظل الحروب.

قبل صنع السلاح النووي في أربعينيات القرن الماضي، كان هناك اعتقاد سائد بأنه من المستحيل أن يتم صنع سلاح نووي، وذلك لأن كمية اليورانيوم والتي ترمز بـ «235» كبيرة جدا ومن الصعب توفرها، ولكن تغيرت هذه النظرية في عام 1940 وتحديدا في شهر مارس، حينما قام العالمان الفيزيائيان اللاجئان «رودولف بيرلز و«أوتو فريش» بالكشف عن سرٍّ عُرف لاحقا باسم «فريش » بيرلز»، وقد كانا يعملان في جامعة برنجهام.

وقد أظهر السر والذي كان بهيئة مذكرة، أنه يمكن صناعة قنبية نووية باستخدام كمية بسيطة من يورانيوم «235»، ولكن ظل الموضوع سرا خوفا من أن تكون ألمانيا النازية بصنع القنبلة النووية قبلهما.

وقد وردت في مذكرتهما: «إذا ما افترضنا أن ألمانيا تمتلك هذا السلاح، أو مجرد أنها ستمتلكه، فسيكون الرد الأكثر فاعلية هو التهديد المضاد بقنبلة مثيلة، واضح جدا أن البدء في إنتاج هذه القنبلة سيكون متأخرا جدا إذا كانت ألمانيا تمتلكه بالفعل، لذلك فإن موضوع صنعه أمر ضروري للغاية».

رفعت مذكرة كل من «رودولف بيرلز و «أوتو فريش» إلى الحكومة البريطانية كوسيلة تحذير، وقد استجاب رئيس الوزراء حينها «ونستون تشرشل» للمذكرة، وقام بإنشاء لجنة «مود» بعد شهر من التحقيقات بشأن الإمكانيات العسكرية للطاقة الذرية.

وقد أصدرت اللجنة تقريرا سريا في يوليو عام 1941 أوصى في البدء بصناعة القنبلة النووية والتعاون بين بريطانيا مع الولايات المتحدة الأمريكية لإنتاج القنبلة، وقد اشتهرت عبارة وردت في هذا التقرير تقول: «لن تخاطر أية دولة في الوقوع في مصيدة الهزيمة، ويجب امتلاك سلاح بهذه الإمكانيات الكبيرة».

فعليا تم استعراض الإمكانيات التدميرية للسلاح النووي في هيروشيما، ثم ناجازاكي، وكان لذلك وقعٌ كبير دفع العديد من الدول إلى تبنّي منطق لجنة «مود».

فقد قام الاتحاد السوفييتي، مدفوعًا بالخوف من احتكارٍ أمريكي للسلاح النووي، باختبار قنبلتها الأولى في عام 1949، وانضمت بريطانيا إلى «النادي النووي» في عام 1952، ثم فرنسا عام 1960، وبعدها الصين عام 1964.

ويُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل قد طورت قدراتها النووية بحلول أوائل السبعينيات، رغم أنها ما تزال تتبع سياسة «الغموض النووي»، أما الهند وباكستان فقد أعلنتا امتلاكهما للسلاح النووي عام 1998، في حين أجرت كوريا الشمالية أول اختبار لها عام 2006.

ورغم أن الدوافع القومية والرغبة في المكانة الدولية ساهمت في انتشار السلاح النووي، إلا أن الخوف ظلّ المحرك الأبرز، سواء الخوف من تفوّق استراتيجي دائم بيد الخصوم، أو، كما في حالة كوريا الشمالية، الخوف من هجوم خارجي.

وهكذا، لم يكن دور «الخوف» في القصة النووية يقتصر فقط على نشر السلاح، بل كان أيضا عنصرا أساسيا في الحد من استخدامه، وأبرز مثال على ذلك ما حدث في أزمة الصواريخ الكوبية في أكتوبر عام 1962.

فكما أوضحتُ في مواضع أخرى فإن الخوف المشترك من كارثة نووية هو ما دفع الرئيس الأمريكي آنذاك «جون كينيدي» ونظيره السوفيتي «نيكيتا خروتشوف» إلى تطوير نوع من التعاطف المتبادل والثقة، وهو ما كان سببا محوريا في التوصل إلى حل سلمي لتلك الأزمة.

لكن، رغم أن الخوف النووي، وما نتج عنه من سياسة «الردع»، كانا من أدوات الحماية من الحرب، إلا أن بناء مستقبل آمن للبشرية على أساس الخوف وحده هو أمر هشّ للغاية.

فالعالم ربما تجنّب استخدام السلاح النووي منذ أغسطس 1945، بفضل دبلوماسية حذرة وشيء من الحظ الجيد، ولكن السؤال المطروح: «إلى متى؟ إلى متى سيصمد هذا الحظ الجيد؟ وهل يكفي ليمنع، مرة أخرى، مزيجا كارثيا من الحظ السيئ والمغامرات الطائشة من التسبب في استخدام السلاح النووي مجددًا؟».

لقد شكّلت التهديدات الروسية باستخدام السلاح النووي في حرب أوكرانيا، إضافة إلى الصراع العسكري الذي اندلع في مايو 2025 بين الهند وباكستان، وكلاهما دولتان نوويتان، مؤشرات مقلقة على أن التهديد النووي لا يزال قائما بقوة فوق رؤوس البشرية.

صحيح أن الحرب الباردة اتسمت بجو من الريبة الشديدة والخوف النووي، إلا أن الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي آنذاك كان لديهما على الأقل قنوات تواصل موثوقة وبعض آليات الضبط المشترك.

فقد تم توقيع اتفاقيات للحد من التسلح بعد أزمة الصواريخ الكوبية، ونجحت في الحدّ من التنافس النووي بين القوتين خلال الستينيات والسبعينيات، واستمر ذلك حتى بدايات الثمانينيات.

أما اليوم، فقد انهار نظام الحد من التسلح تقريبا بالكامل، كما أن قنوات التواصل الموثوقة بين القوى النووية الكبرى باتت شبه معدومة، وبات من الصعب تصور وجود آفاق جادة لتنظيم التنافس النووي بين روسيا والولايات المتحدة والصين.

وبهذه المناسبة، أي مرور 80 عاما على دخول العالم «العصر النووي»، أصدرت هيئة نوبل، وهي تجمع لعدد من الحائزين على جائزة نوبل وخبراء في الشأن النووي بجامعة شيكاغو، «إعلان 2025 من أجل الوقاية من الحرب النووية»، وجاء فيه: «لا يمكن بناء الأمن في نهاية المطاف على أساس الخوف».

فإذا كانت القنبلة النووية وُلدت من رحم الخوف، فإن ضمان عدم استخدامها مستقبلا يتطلب استبدال الخوف بالثقة.

وبعد مرور عشرة أعوام على بدء العصر النووي، أصدر ألبرت أينشتاين والفيلسوف برتراند راسل بيانًا وقّعه أحد عشر شخصا من الشخصيات البارزة، وكان الهدف من البيان، في جوهره، هو بناء الثقة بين الشرق والغرب، وقد ختم البيان بكلمات شهيرة تقول: «نحن نناشدكم كبشر إلى بشر، تذكروا إنسانيتكم، وتناسوا كل ما عداها،

إن استطعتم فعل ذلك، فقد فتحتم الطريق إلى جنة جديدة، وإن لم تفعلوا، فأنتم تسيرون نحو خطر الموت الجماعي».

واليوم، نجد أنفسنا أمام نفس الخيار الذي طرحه البيان قبل عقود، طريق يؤدي إلى الفناء، وآخر يقود إلى النجاة من خلال الاعتراف بإنسانيتنا المشتركة.

وفي اليابان، نجد تجسيدًا لهذا الحس الإنساني كل عام في أغسطس، حينما تُقام الفعاليات التذكارية للسلام في مدينتي هيروشيما وناغازاكي، ففي هذه الفعاليات، يتم تذكّر الضحايا ومن لا يزال يعاني من آثار القصف النووي، ويُوجَّه الأمل نحو مستقبل خالٍ من السلاح النووي.

قد تكون القنبلة النووية وُلدت من «الخوف»، لكن بناء الثقة، وهو ما يمكن أن ينشأ من هذا الخوف ذاته، هو وحده الكفيل بضمان ألّا تُستخدم هذه القنبلة مجددا.

نيكولاس جون ويلر أستاذ العلاقات الدولية بقسم العلوم السياسية والدراسات الدولية بجامعة برنغهام

نقلا عن آسيا تايمز

مقالات مشابهة

  • اللقطات الأولى من حريق مصنع أحذية بالمرج
  • إطلاق نار في موقف سيارات متجر «تارجت» بولاية تكساس الأمريكية
  • سوريون يطيحون بلص مسلح ويساعدون الشرطة في ألمانيا .. فيديو
  • حفل زفاف في البحيرة ينتهى داخل قسم الشرطة | فيديو
  • تركيا.. القبض على زعيم “عصابة صيد الطيور” للأثرياء العرب
  • موقع أمريكي: إيران تستعد لحرب ثانية مع اسرائيل
  • من صنع القنبلة النووية هو «الخوف».. والثقة فقط هي التي تضمن عدم استخدامها ثانية
  • طالب كويتي يروي تفاصيل تعرضه للطعن في بريطانيا.. فيديو
  • المشدد 7 سنوات لـ عصابة الاتجار بالمخدرات في الموسكي
  • عصابة تقتحم متجر لبيع لابوبو وتسرق دمى بعشرات الآلاف من الدولارات