مسير راجل لخريجي دورات الاقصى ووقفة مسلحة في مديرية جحانة بصنعاء
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
الثورة نت|
نظمت التعبئة العامة بمديرية جحانة ، محافظة صنعاء اليوم مسيرا راجلا لـ 500 خريج من خريجي دورات طوفان الأقصى ، من أبناء عزلتي المدينة ووادي مرحب في اطار الإعداد والجهوزية لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وردد المشاركون في المسير الشعارات المناهضة للعدوان الهمجي على قطاع غزة، والتأكيد على جهوزيتهم العالية وتحديهم لقوى الاستكبار أمريكا والكيان الصهيوني وأذنابهم المنافقين.
واعلنوا رفضهم للجرائم الصهيونية بحق الفلسطينيين، مؤكدين دعمهم الكامل للشعب الفلسطيني ومجاهدي غزة، بكافة الإمكانيات المتاحة.
وعقب المسير نظمت وقفة مسلحة.. جدد فيها المشاركون رفضهم القاطع للجرائم الصهيونية وادانتهم للصمت العالمي والخنوع العربي والإسلامي.
واكدوا استعدادهم وجهوزيتهم الكاملة لمواجهة التصعيد الصهيوني الأمريكي ووقوفا و صمودا وتحديا لأمريكا واسرائيل وتفويضا للسيد القائد في كل القرارات والخيارات الاستراتيجية التي يتخذها ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأعلنوا تأييدهم المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بالمضي في درب النضال ومواجهة التصعيد في مواجهة قوى العدوان والبغي والاستكبار العالمي، منوهين بعمليات القوات المسلحة اليمنية التوعية في عمق كيان العدو الصهيوني وتلك التي تستهدف البوارج والمدمرات وحاملات الطائرات الأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي.
حضر المسير والوقفة مسؤول قطاع التربية بالمحافظة طالب دحان ومسؤول التعبئة بالمديرية صالح الحصني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مديرية جحانة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الإبادة الصهيونية على غزة إلى 70,360 شهيدًا
الثورة نت /..
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اليوم الأحد، إلى 70,360 شهيدا و171,047 إصابة منذ السابع من أكتوبر عام 2023م.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع، أن المستشفيات استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية 6 شهداء جدد و17 إصابة.
ولفتت إلى أنه منذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي بلغ إجمالي عدد الشهداء بنيران جيش العدو 373، وإجمالي الإصابات 970، وإجمالي الشهداء الذين تم انتشالهم 624.
وأكدت الوزارة أن عدداً كبيراً من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.