ناقد فني يتحدث عن محمد سعد: “تمرد ونجح”
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: على الرغم من المشاكل التي ترافق فيلم “الدشاش”، أكد الناقد الفني طارق الشناوي أن النجم محمد سعد يقدم بأحدث أعماله السينمائية فيلما تجاريا يناسب ذوق الجمهور.
وأضاف في مداخلة هاتفية في برنامج “مصر جديدة” عبر قناة etc: “الدشاش فيلم فيه مخرج ومؤلف، وفيه ممثل قرر يشتغل بجد ويمثل، ربنا أعطاه موهبة وهو عطلها لما نجح في اللمبي، واستمر بقوة الدفع في كذا فيلم وفي التلفزيون والبرامج وحتى في حياته يتقمص شخصية اللمبي”.
وأضاف: “محمد سعد صانع اللمبي، ولما اللمبي خنقه تمرد عليه ونجح، ونزل وسط أفلام قوية وأصبح رقم واحد في السينما، وعودته لقمة الإيرادات عودة حقيقية”.
وكذلك عبر النجم تامر حسني عن سعادته بنجاح فيلم “الدشاش”، وكتب في منشور على انستغرام: “أنا فرحان أوي أوي بردود أفعال الجمهور على فيلم النجم والفنان الكبير محمد سعد الراجل دا ياما امتعنا بفنه لسنين كتير والنهاردة بيقدم حاجة جديدة لمسيرته وللجماهير وبرضو أمتعنا بيها… يستحق كل الاحترام والتقدير مبروك يا نجم يا كبير ربنا يرزقك ويزيدك نجاح”.
ليرد عليه سعد قائلاً: “حبيبي يا تمور يا أبو الجدعنة يا نجم الجيل كلك ذوق في فنك وكلامك شرفتني، وفين الألبوم الجديد أنا مستني. صبح صبح عالغاليين”.
يذكر أن فيلم “الدشاش” من بطولة محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، نسرين طافش، خالد الصاوي، أحمد الرافعي، مريم الجندي، وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد سعد
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي يهاجم البرادعي: “كان سببًا في احتلال العراق واليوم يتحدث عن بلقنة المنطقة”
شنّ الإعلامي نشأت الديهي هجومًا حادًا على الدكتور محمد البرادعي، وذلك على خلفية تصريحاته الأخيرة التي اعتُبرت مناهضة للدولة المصرية.
وقال "الديهي| خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة TeN، مساء السبت، في برنامجه إن "البرادعي بحاجة إلى درس في اللغة العربية"، منتقدًا أسلوبه في التعبير وتشبيه تصريحاته بما وصفه بـ"رائحة البوم والغربان الناعقة".
وتابع "البرادعي يتحدث اليوم عن خطر بلقنة المنطقة، في حين أنه كان أحد الذين غرسوا بذور هذه الفوضى عندما كتب التقرير الشهير عن العراق، والذي مهّد الطريق أمام الاحتلال الأميركي، وساهم، بحماقة، في ضياع دولة كبيرة بحجم العراق".
وأكد الديهي أن من يتحدث عن تفتيت الدول اليوم كان شريكًا سابقًا في قرارات دولية أدت إلى تقويض استقرار المنطقة، معتبراً أن "من تسبب في صوملة العراق لا يحق له التنظير الآن عن مصير المنطقة العربية".