مشاهير هوليوود يخلون منازلهم بسبب حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
اضطر عدد كبير من نجوم هوليوود على إخلاء منازلهم بعد أن اجتاحت حرائق الغابات حي "باسيفيك باليساديس" في مدينة لوس أنجلوس الأميركية، ومن بينهم مارك هاميل وماندي مور وجيمس وودز.
ويكافح رجال الإطفاء في كاليفورنيا الحرائق التي تجتاح المنطقة بسبب الرياح، والتي تسببت في تدمير منازل وإغلاق الطرق مع فرار عشرات الآلاف، وهو ما أدى إلى استنزاف الموارد حيث اشتعلت النيران في وقت مبكر من الأربعاء، دون أن يتم احتواؤها.
يذكر أن حي "باسيفيك باليساديس" هو منطقة على سفح تل على طول الساحل وتنتشر فيه مساكن المشاهير وفي أثناء الاندفاع من أجل الوصول إلى بر الأمان، أصبحت الطرق غير صالحة للسير عندما ترك عشرات الأشخاص سياراتهم وفروا سيرا على الأقدام".
وكتب هاميل في منشور علبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر إنستجرام مساء الثلاثاء: “تم إخلاء ماليبو في اللحظة الأخيرة.. حرائق صغيرة على جانبي الطريق مع اقترابنا (من الطريق السريع لساحل المحيط الهادئ)”.
ومن بين النجوم الذين يمتلكون منازل في المنطقة آدم ساندلر وبن أفليك وتوم هانكس وستيفن سبيلبرغ.
ولم يقدم المسؤولون تقديرا للمباني المتضررة أو المدمرة جراء حرائق الغابات، لكنهم قالوا إن أوامر الإخلاء صدرت لنحو 30 ألف ساكن وإن أكثر من 13 ألف مبنى مهدد بالحرائق.
وكان البيت الأبيض قال أمس الأربعاء إن الرئيس الأميركي جو بايدن ألغى رحلته المرتقبة إلى إيطاليا، التي كان من المقرر أن تبدأ اليوم الخميس، لأنه يرغب في التركيز على قيادة الجهود الاتحادية للتعامل مع الحرائق في كاليفورنيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس الأميركية جيمس وودز كاليفورنيا
إقرأ أيضاً:
صواريخ إيران شرّدت أكثر من 5 آلاف إسرائيلي
#سواليف
أفاد موقع Ynet بأن #القصف_الإيراني شرد 5110 إسرائيليين تم تسجيلهم لدى الجهات المعنية منذ بدء تبادل #الضربات بين #إسرائيل و #إيران.
وبحسب الوزارة، فإن جميع هؤلاء يتلقون من الدولة خدمات الإيواء، سواء في فنادق أو منازل مجتمعية.
ويشكل سكان رمات غان (955 شخصا) وبيتاح تكفا (945 شخصا) النسبة الأكبر من المتضررين، وهما من أكثر المناطق التي شهدت دمارا حتى الآن خلال الحرب.
مقالات ذات صلةكما سجل وجود 812 مشردا من مدينة بات يام، التي تعرضت هذا الأسبوع لقصف عنيف أسفر عن #أضرار جسيمة في عدد من المباني. وفي تل أبيب، هناك 907 أشخاص أصبحوا بلا مأوى نتيجة الصواريخ التي أصابت منازلهم.
وفي بني براك، سجل 550 مشردا، في حين أدرج 368 من سكان مدينة رحوفوت ضمن الفئة نفسها.
وتوقعت وزارة الداخلية أن تشهد المرحلة المقبلة زيادة في التمويل المخصص للبلديات المتضررة، حيث تجرى حاليا مناقشات بشأن تخصيص مساعدات مالية إضافية تفوق ثمانية ملايين شيكل لتلك البلديات التي تستضيف #مشردين. كما سيتم تخصيص أكثر من مليوني شيكل لتوزيعها بشكل تدريجي على الأشخاص الذين فقدوا منازلهم.