طهران- رويترز

 ذكرت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء أن الجيش الإيراني تسلم اليوم الاثنين ألف طائرة مسيرة جديدة في وقت تستعد فيه البلاد للمزيد من المواجهات المحتملة مع إسرائيل وكذلك مع الولايات المتحدة في عهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.

وأشارت الوكالة إلى أن الطائرات الجديدة تم تسليمها في عدة مواقع في أنحاء إيران، وقيل إنها تتميز بقدرة عالية على التخفي واختراق التحصينات.

وأضافت الوكالة "السمات الفريدة للطائرات المسيرة تشمل مدى يتجاوز ألفي كيلومتر وقوة تدميرية عالية وقدرة على المرور عبر مستويات دفاعية... والتحليق المستقل".

وتابعت الوكالة "لا يزيد ذلك فحسب من قدرات الاستطلاع ومراقبة الحدود، بل يعزز أيضا القدرة القتالية لأسطول الجيش من الطائرات المسيرة في مواجهة الأهداف البعيدة".

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، بدأت إيران تدريبات عسكرية تستمر شهرين شملت مناورات حربية دافع خلالها الحرس الثوري عن منشآت نووية أساسية في نطنز من هجمات افتراضية بصواريخ وطائرات مسيرة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

برامج البودكاست تحظى بمكانة متقدمة في المشهد الإعلامي الإيراني

 

وتتميز برامج البودكاست بتنوع موضوعاتها وملامستها مختلف مناحي الحياة، وهو ما مكنها من إحداث اختراق في بعض محظورات الإعلام الرسمي في البلاد.

تقرير: نور الدين الدغير

Published On 13/12/202513/12/2025|آخر تحديث: 13:44 (توقيت مكة)آخر تحديث: 13:44 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • الجيش الروسي يُعلن إسقاط 235 مسيرة أوكرانية منذ الأمس
  • غوتيريش يدين هجوم الطائرات المسيّرة على قوات الأمم المتحدة في السودان
  • وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يغير أدواته وتكتيكاته استعدادا لحرب المحيط الهادي
  • الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ “كينجال”
  • برامج البودكاست تحظى بمكانة متقدمة في المشهد الإعلامي الإيراني
  • الجيش السوداني: ماضون في مسيرة تحرير الوطن والدفاع عن سيادته
  • الجيش الأميركي يعترض شحنة عسكرية كبيرة في طريقها لإيران
  • نحن نعمل للسلام ولكن مستعدون للحرب.. عمرو أديب: الطائرات المسيرة تغيّر معادلة الردع
  • الجيش الروسي يشن ضربات حاسمة ويحرر مناطق بأوكرانيا
  • قائد الجيش استقبل مجموعة الدعم الأميركي من أجل لبنان.. وهذا ما جرى بحثه