قال المبعوث الأميركي لليمن، تيم ليندركينغ، إن العمل بشأن قضية خزان "صافر" النفطي لم ينته بعد.

وذكرت وزارة الخارجية الأميركية في تغريدة على منصة "إكس"، تويتر سابقا، إن "ليندركينغ هنأ المنسق الأممي المقيم في اليمن ديفيد غريسلي على قيادته لعملية تفريغ النفط من الناقلة صافر".

قال ليندركيغ:

الأمم المتحدة "بحاجة ماسة" إلى 22 مليون دولار لإزالة خزان "صافر" النفطي غربي اليمن، وإرساء السفينة البديلة.

العمل لم ينته بعد

ولم يتطرق ليندركينغ لمزيد من التفاصيل.

 يشار إلى أن الأمم المتحدة أعلنت في 11 أغسطس الجاري "نجاح اكتمال نقل النفط من خزان صافر، مما منع التهديد الفوري بحدوث تسرب ضخم".

وفي 25 يوليو الماضي، أعلنت الأمم المتحدة بدء نقل النفط الخام من خزان صافر إلى سفينة "نوتيكا"، التي تم تغيير اسمها لاحقا إلى "سفينة اليمن".

وكان "نوتيكا" أبحرت في وقت سابق من جيبوتي متجهة إلى ساحل البحر الأحمر اليمني، لنقل حمولة النفط من الناقلة "صافر" المتهالكة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صافر الأمم المتحدة اليمن نوتيكا جيبوتي أخبار اليمن تفريغ صافر الناقلة صافر السفينة نوتيكا صافر الأمم المتحدة اليمن نوتيكا جيبوتي أزمة اليمن

إقرأ أيضاً:

تمديد حرب إسرائيل على غزة سبعة شهور أخرى

إسرائيل عازمة على الاستمرار في حربها ضد غزة حتى نهاية العام. حول ذلك، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا":

 

دعا رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، مواطنيه إلى الاستعداد لحقيقة أن الحرب الحالية لن تنتهي قبل سبعة أشهر، فيما تصرّ الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ناهيكم بالأمم المتحدة، على وقف الأعمال القتالية. ولكن إذا حكمنا من خلال كلمات هنغبي، فإن السلطات الإسرائيلية لن توافق على ذلك. إنهم يريدون القضاء على حماس بأي ثمن.

وفي الأسبوع الماضي، قال الرئيس الأميركي جوزيف بايدن لنتنياهو إن القتال يجب ألا يستمر حتى نهاية العام، بحسب ما ذكره موقع أكسيوس، نقلا عن مسؤولين أميركيين. فلا يريد الزعيم الأميركي أن تؤدي حرب الشرق الأوسط إلى إفساد فرص إعادة انتخابه. ستُجرى الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني، وجزء كبير من الناخبين الأميركيين (الشباب في المقام الأول) مؤيد للفلسطينيين. ولا يريد بايدن تنفيرهم. واستنادًا إلى المعلومات المنشورة في موقع أكسيوس، قال نتنياهو للرئيس الأميركي: القتال سيستمر لعدة أشهر على أية حال. أقصى ما يمكن للحكومة الإسرائيلية أن تفعله هو التخفيف من حدة المواجهة.

وفي هذه الحالة، فإن موقف نتنياهو لا يتعارض مع المشاعر السائدة في المجتمع الإسرائيلي. ففي الكنيست، يدفعون نتنياهو إلى اتخاذ إجراءات أكثر جذرية، بدلاً من تقديم التنازلات. فالأربعاء، تمت الموافقة على مشروع قانون، في القراءة الأولية، لتصنيف وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) منظمة إرهابية. المبادر إلى ذلك حزب "إسرائيل بيتنا" الذي يركز على دعم المهاجرين من دول الاتحاد السوفييتي السابق.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • «المنفي» يتلقى رسالة خطية من الرئيس الصيني
  • الأمم المتحدة: مهاجرون أفارقة يواجهون ظروفاً محفوفة بالمخاطر في اليمن
  • صحيفة دولية: التحالف الدولي تخلى عن ضبط النفس في تعامله مع الحوثي
  • انعاش الذاكرة الوطنية
  • سفينة شحن ضربتها صواريخ الحوثيين كانت تحمل الحبوب إلى إيران
  • البحرية البريطانية تنصح السفن بالحذر بعد حادث قبالة سواحل اليمن في البحر الأحمر
  • الإمارات ترسل سفينة مساعدات جديدة الى غزة
  • تمديد حرب إسرائيل على غزة سبعة شهور أخرى
  • الحوثيون يطلقون مسيرات وصواريخ ردا على الهجوم الأميركي البريطاني
  • وزير الدفاع الأميركي يقول إنه أجرى مناقشة "صريحة" مع نظيره الصيني