نظمت مستشفى صحة المرأة الجامعي، احتفالية تخريج الدفعة الرابعة من الدبلومة المهنية لطب الجنين، برعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، وذلك بمقر قاعة المؤتمرات بمستشفى صحة المرأة الجامعي.

 جاء ذلك بحضور الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك تحت إشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور أحمد محمد نصر مدير عام مستشفى صحة المرأة، ورئيس قسم أمراض النساء والتوليد، والدكتور حسن صلاح المشرف العام على الوحدة، ومنسق الدبلومة.

حضر الاحتفالية؛ الدكتور أحمد محمد عباس سكرتير عام الوحدة، ومستر راين ممثل المكتب العلمي لشركة ميندراي بمصر، ولفيف من الأساتذة، وأعضاء هيئة التدريس بقسم أمراض النساء والتوليد، وطلاب الدبلومة. 

وشهدت الاحتفالية؛ تسليم مستشفى صحة المرأة الجامعي؛ أحدث جهاز موجات صوتية ثلاثية ورباعية، قيمته تبلغ ٢ مليون جنيهاً والمُقدم من شركة كايرو مديكال والذي يستخدم في الفحص الشامل للجنين أثناء فترة الحمل، والاطمئنان علي الرحم والمبيضين.

وأكد الدكتور أحمد المنشاوي  على أهمية دبلومة "طب الجنين"، والتي تسهم في تقديم خريجين على مستوى عال من الكفاءة المهنية والتدريبية، وتُقدم أساليب جديدة لتشخيص بعض المشكلات الطبية ورصدها، مما يساعد على تقديم رعاية صحية متميزة، وذلك في إطار الرسالة السامية لكلية الطب بجامعة أسيوط، ودورها التعليمي الرائد، وحرصها علي إعداد كوادر متميزة من الأطباء في مختلف التخصصات، وكذلك احتضان وتأهيل شباب الأطباء من مُختلف الجامعات المصرية، مثمناً دور مستشفى صحة المرأة في تقديم خدمات صحية لآلاف المرضي من السيدات المترددات علي المستشفى سنوياً، مع تحقيق نسب شفاء متقدمة في علاج أكثر الحالات خطورة وتعقيداً، وذلك باستخدام أحدث التقنيات في التشخيص، والعلاج. 

وأشار الدكتور محمود عبد العليم؛ إلى أن مستشفى صحة المرأة، يمثل جزءاً من المنظومة الطبية المتكاملة لجامعة أسيوط، والتي تغطي كافة المجالات الطبية، وتخدم العديد من المرضي من مختلف محافظات الصعيد، فضلاً عن دورها العلمي والبحثي الرائد، مؤكداً حرص إدارة الجامعة علي توفير سبل الدعم لكافة المستشفيات الجامعية، من أجل تعزيز ركائز منظومة طبية هي الأضخم في حجمها، والأحدث في إمكانياتها الطبية، والبشرية علي مستوى صعيد مصر.

وأشار الدكتور جمال بدر؛ إلى الدور العلمي، والبحثي الذي يقوم به قسم النساء والتوليد بكلية الطب، من خلال مساهمته في تطوير ما يقدمه من خدمات طبية هائلة؛ على نحو يواكب أحدث التطورات العلمية، موجهاً شكره لكافة القائمين على الدبلومة المهنية لطب الجنين، وحرصهم علي تخريج أجيالٍ متخصصة، ومتميزة؛ على نحو يليق باسم، ومكانة جامعة أسيوط.

ومن جانبه، أعرب الدكتور علاء عطية؛ عن سعادته بتخريج الدفعة الرابعة من الدبلومة المهنية لطب الجنين، وفخره بالمستوى الذي وصل إليه الاهتمام بالتخصصات الدقيقة في كلية الطب والمستشفيات الجامعية، حيث وصل عدد الدبلومات إلى ١٩ دبلومة تقريباً، من ضمنها الدبلومة المهنية لطب الجنين مشيراً إلى حرص القسم على عقد الكثير من الدورات التدريبية لأطباء النساء والتوليد؛ بداخل، وخارج جامعة أسيوط.

وعبّر الدكتور أحمد محمد نصر؛ عن فخره بإنجازات وحدة الموجات فوق الصوتية، والتي تعد أول وحدة في صعيد مصر في التدريب، وعمل الأبحاث الخاصة بالموجات فوق الصوتية، وأول دبلومة مهنية معتمدة من المجلس الأعلى للجامعات في تخصص "طب الجنين"، والتي انفردت بها جامعة أسيوط على مستوى الصعيد، وتعد فخراً لقسم النساء والتوليد، حيث تم خلالها تدريب الطلاب على الأنواع المختلفة من الموجات فوق الصوتية؛ لتحقيق التشخيص الدقيق، والعلاج.

ووجه الدكتور حسن صلاح؛ خالص شكره لأعضاء هيئة التدريس القائمين على التدريس في الدبلومة المهنية لطب الجنين، والذين كان لهم الدور الأكبر في انتهاء أعمال نسختها الأولي وصولاً إلى الاحتفال بتخرج الدفعة الرابعة، وكذلك للقائمين على شركة كايرو ميديكال وشركة ميندراي الذين قدموا للمركز الأجهزة التي يحتاجها لتدريب الطلاب، مستعرضاً جهود إدارة الجامعة ومؤسسات المجتمع المدني، في إعداد وتجهيز مركز أبحاث، وتعليم الموجات فوق الصوتية بمستشفى صحة المرأة الجامعي.

كما تم تكريم خريجي الدفعة الرابعة للعام الجامعي ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤ فضلاً عن تكريم لفيف من أساتذة كلية الطب، وأساتذة قسم النساء والتوليد إلى جانب تكريم القائمين على التدريس، والتدريب، والسكرتارية بدبلومة طب الجنين بالإضافة إلى تكريم المهندس عطية سعيد رئيس مجلس إدارة شركة كايرو ميديكال، وحسن هلال فريق كايرو مديكال بأسيوط، وتكريم وكيل شركة Mindray في مصر، وخلال الاحتفالية قام طلاب الدفعة الرابعة؛ بتقديم درع تكريم للدكتور حسن صلاح المشرف العام علي وحدة طب الجنين. 

جدير بالذكر في ختام الاحتفالية؛ قام المهندس عطية سعيد رئيس مجلس إدارة شركة كايرو ميديكال بإهداء جهاز كونسونا ان ناين، لوحدة طب الجنين بقسم النساء والتوليد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة اسيوط مجلس إدارة المستشفيات جامعة أسيوط قاعة المؤتمرات الجامعات المصرية المستشفيات الجامعية المستشفيات رئيس الجامعة أمراض النساء الدراسات العليا رئيس جامعة المشكلات عميد كلية الطب رئيس مجلس إدارة الدورات النساء والتوليد وأعضاء هيئة التدريس أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط الدراسات العليا والبحوث شئون خدمة المجتمع ادارة المستشفى مستشفيات الجامعية شئون الدراسات العليا والبحوث نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث مختلف محافظات احتفالية تخريج مستشفى صحة المرأة متخصصة الكفاءة المهنية شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة شئون الدراسات العليا تطورات أمراض النساء والتوليد المؤتمر مجالات الطب خدمة المجتمع وتنمية البيئة تنمية البيئة الدكتور أحمد المنشاوى التطورات رئيس جامعة أسيوط أسيوط أعضاء هيئة التدريس المستشفيات الجامعي مستشفى صحة المرأة الجامعي النساء والتولید الدفعة الرابعة الدکتور أحمد فوق الصوتیة جامعة أسیوط شرکة کایرو

إقرأ أيضاً:

الجاحظ قبل سيمون.. نحو «جندرة عربية»

لقد ظل الحديث في الثقافة العربية المعاصرة حول موضوع المرأة ينصرف إلى فاعلية تقفز على الذات، إلى سياق يجد تمثيله في واقع غير واقعنا، ذلك أنه متصل بحوار مقحمٍ في وعينا، إنها مسألة «الجندر»، ولعل ما يؤسف له أن غالب الأفكار المطروحة هو تقليد لما يُكتب ويُبحث فيه بين مجتمعات نازعتها خصوصيتها حتى انتهت إلى القول فيها بالحل، وعلى تناولنا لما يجري هناك أصبح حديثنا مقطوعا عن التأثير المباشر في الواقع، بل يؤزمه أكثر، وليس السبب أننا معفون من هذا النوع من المشكلات، بل لأن القضية الأساس لدينا لا تتصل بالمساواة بين الرجل والمرأة، بل بمسائل أخرى ذات صلة بفهم الواقع قبل الخوض فيه، ورغم كل شيء لا تزال مجتمعاتنا تؤذي نفسها بالانصراف إلى قضاياها عبر غياب فهم تمظهراتها الاجتماعية.

فرغم تكاثر الدراسات في الغرب حول المرأة والتمييز ضدها، والاتهامات بطغيان الذكورية في النشاط الاجتماعي في: «الطبقة والحرفة والقانون...» ما أنتج تغييبا متعمدا للمرأة، ظهر أولا في إقصائها من سوق العمل بدوافع تتصل بالنوع، إلا أن ثقافتنا العربية كانت سبّاقة في التأكيد على حداثة العلاقة بين المرأة والرجل، وهي حداثة أصيلة وليست مستوردة، ولا يمكن لها أن تكون إلا كذلك، والسبب أنها نابعة مما نسميه «أصالة البنية»، فنحن أول من كشف زيف التفوق الذكوري في المجتمع، وعندما نقول نحن، فالإشارة إلى فضائنا العربي، وهو بعدُ يدبر مشاغله دون أية إملاءات مفروضة، وهي إملاءات تعتقد بأننا مجتمع لم يتشكل بعد، ولا يحق له أن يملك هُويته، ولذا ينفرط عقد الجماعة العربية لا بسبب قوة هذا الغازي الثقافي بأن يملي علينا ما يجب أن نفعل؟، وكيف ندير مجتمعاتنا، بل السبب كله في ممارساتنا مشوِّهة الأدوات، هو التغييب الكامل لبنى الوعي التقدمي في ثقافتنا العربية، فقبل سيمون دي بوفوار (1908م- 1986م) وكتابها «الجنس الآخر- 1949م» والذي فككت فيها علاقات السلطة بالمجتمع، وبينت المظلومية الأنثوية في سياق المجتمع الغربي، لتكشف كيف تم استثمار النوع لأجل تعطيل قدرات المرأة، وسحبها بعيدا عن فضاء الإنتاج في سياقاته كافة، وبحق استطاعت أن تحدِث ثورة في الوعي الغربي حينها، وقبل عالمة الاجتماع البريطانية آن أوكلي في كتابها (الجنس-الجندر والمجتمع- 1972م) وهو عمل أكثر تماسكا من الناحية المنهجية، ويعد تطورا لشكاية دي بوفوار التي أرادت فهم طبائع سلطة الذكور والتعتيم على النساء، فأوكلي توصلت إلى أن المشكلة لا تتصل بالحتمية البيولوجية بل تعود إلى سياق التنشئة، كل هذا في سياقهم، وتعد هذه الأشكال المعرفية استجابة طبيعية لشواغل حقيقية واجهت بناءهم الاجتماعي. أين المشكلة إذن؟ المشكلة تتعلق بنا نحن؟ كيف؟ دعنا نرى!

إنه وبسبب من غياب الوعي النقدي بالتراث، والانخراط في قراءات غير معرفية، تآكلت فينا قنوات الاتصال بالذات، لأن الحقيقة أن انشغالنا بهذه المسألة سابق لأعمال دي بوفوار وأوكلي، وهو أمر يشير إلى أصالة الطرح في تراثنا العربي، ذلك أن موضوعة «المرأة» في الذاكرة العربية لم تكن غائبة، بل نعرف كيف استجاب مثقفونا لقضية التطور والتغيير في المجتمع، ووضعوا بصماتهم بشكل حداثوي ذلك حتى قبل أن تتبلور هذه المسائل في سياق المدنية الحديثة، وهو أمر شبيه بما واجه نسويات العالم الغربي، ومن أكثر الأمور طرافة أن جندرتنا العربية لم تتأسس على يد النسوية، بل جاءت على يد أبي عثمان عمرو بن بحر «الجاحظ» (150 هـ - 255هـ) وهنا أشير إلى عمله «رسالة النساء» وهي عمل تحرري بامتياز إذا كنا بحاجة إلى استخدام هذا اللفظ الذي يحمل دلالات مؤسلبة للذات، فشيخنا يعد بحق مؤسسا لجندرة عربية أصيلة، جندرةٌ لا تقفز على حقائق المجتمع، بل تأتي استجابة موضوعية لمشكلاته، وآثارها المعيقة لتطور الذات الجماعية، وجهد الجاحظ أقرب إلى سياق السيسيولوجيا المعاصرة، فالرجل من حساسيته تجاه فكرة البنى في مجتمعه أنجز هذه الرسالة في القرن الثالث الهجري، لا ليمارس ترفا فكريا، بل ليعالج ما تبدى له من مشكلات في قضية «النوع» فأراد مواجهتها عبر تفكيك جذور الإشكالية، وهو أمر يشبه إلى حدٍ كبيرٍ ما قام به فيلسوف الحقائق المتوحشة ميشيل فوكو ( 1926م- 1984م) وهو يدرس أشكال الهيمنة في الفضاء الاجتماعي، ويعمل بقوة لصالح تفكيك بنى السلطة فيه، إذ شرح في كتابه «المعرفة والسلطة - 1980م» كيف يدبر الخطاب الاجتماعي قواعد سلطته على الفضاء الاجتماعي؟ وكيف أن هذه السلطة تنتج معارفها لصالح تجذير حضورها في الوعي؟ وهنا تصبح السلطة الذكورية خطابا قبل كل شيء.

أما صاحبنا وببيانه الباذخ سابقا رؤية فوكو، عبر قيامه بتفكيك خطاب السلطة الذكورية في مجتمعه، وبيان زيف التفوق الذكوري المزعوم والمخدوم باستثمار أعمى لما استقر من ترسيمات في الوعي أو تشكلات في بنية الخطاب، وهو القول إن تفوق الرجل يقوم على نقص عقل المرأة، فكتب: «وقد رأينا من النساء من يفوق عقلها عقل الرجل، ويزيد فضلها على فضله، كما رأينا من الرجال من هو دون المرأة، فليس النقص من النساء لازمًا، ولا الفضل من الرجال دائمًا - الجزء الرابع، صـ 77». والجاحظ هنا يرفض الحتمية الجندرية التي ترى الفضل يعود إلى امتياز العقلانية في الفعل، امتيازا لا يصح للمرأة الاقتراب منه، كما أنه يرفض التقسيم بين ذكر وأنثى بناءً على فروقات جوهرية، والرجل مبكرا يؤسس لفهم التمثيل الاجتماعي خارج إطاره البايولوجي، ليدخله في سياق تحليلي دارسا له في إطارٍ من نقد جعله يرفض ربط الكفاءة بالذكورة، بل رآها مسألة فردية في الأساس.

ولا تقف حداثة الجاحظ هنا فقط، بل إنه يدخل إلى المنطقة الأكثر حساسية، وهي مسألة الكفاءة السياسية للمرأة، ويؤكد أنها لا تعود إلى خصائص في «النوع» بقدر ما هي مَلكات في الذات، يتساوى فيها الرجل والمرأة، كتب يقول: «ولو كان نقصان العقل طبعًا لا يزايلهن، لما رأينا امرأة تصيب في التدبير، وتحسن الحيلة، وتبلغ الغاية، وتهزم الرجل، وتدبّر العسكر، وتحكم البلد». إنها حداثة أصيلة، وليست صدىً، فالحكم على طبائع وعي المرأة هو أمرٌ لا يتعلق بمسألة النوع، بل إن الحكمة فاعلية مشتركة بين الرجال والنساء، وكيف أن النساء هنا لسن فقط نظيرات للرجل في القدرات التي هي من ميدان فعله، بل يمتلكن التفوق عليه فيها، وهو موقف ناقد للهيمنة الذكورية.

ولأننا بصدد تقعيد أصول للجندرة العربية، فإننا لا نزال مع نصوص رسالة «النساء»، وفي نص بليغ ينبغي أن يوضع أمام كل من يهرف بتغييب المرأة في الثقافة العربية، ويصل متعبا إلى التراث لينتخب نصوصا أو يُذكِّر بأحداثٍ يعتقد فيها وعبر تأويله المضطرب أنها دالة على إقصاء المرأة، فعليه أن يقرأ ما كتبه الجاحظ حول أن عقلانية الشيء لا ترتبط بالنوع، كتب: «وفي الرجال حمقى كما في النساء عاقلات، وإنما هو تفاوت الطبائع لا تفاوت الأجناس- الرسائل- ص80».

إن الدعوة إلى انخراط فاعل في التراث، لن تسمح لنا فقط ببناء حالات من الرضا عن الذات، بل تسهم في تأصيل كثير من بنى الوعي فينا، إذ سنكون قادرين على مخاطبة أزماتنا الاجتماعية برسوخ وثبات، ما سيجعل النظر فيها ممكنا من الناحية الموضوعية لاستنباط حلولها من سياقنا الخاص، ولأننا نرى كيف ينخرط البعض في تبني منتجات السياق الغربي دون وعي ليتسبب في مضاعفة الأذى لمجتمعه، نرى بأن الحل أن يوفر العقل الاجتماعي العربي جهده لبناء أصالته، فهي فقط من ستطور أدواته لإصلاح مجتمعه لا تخريبه.

لقد عاشت مقولات الجاحظ بعده لسنوات طويلة، لكنها انقطعت عنا لغياب الصلة الثقافية بتراثنا، فها هو ابن حزم يقول في طوق الحمامة: «وقد رأيت من النساء من يفوقن الرجال في العقل والأدب والدين، كما رأيت من الرجال من هو دون النساء».

غسان علي عثمان كاتب سوداني

مقالات مشابهة

  • جامعة حلب في المناطق المحررة تحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب كلية الصيدلة
  • نساء غزة.. أيقونات الصمود بين الأنقاض والنار
  • هيئة الترفيه تحتفل بتخريج الدفعة الثالثة من مسرعة أعمال الترفيه
  • انتخاب الدكتور خالد عبدالغفار بالإجماع رئيسا للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة العرب للمرة الرابعة على التوالي
  • أبوزريبة يبحث ترتيبات حفل تخريج الدفعة الرابعة من المعهد العالي للضباط
  • لقاء خاص مع وزير الأوقاف الدكتور محمد أبو الخير شكري
  • جامعة سوهاج تحتفل بتخريج الدفعة الـ ٢٩ من كلية الطب البشري وتعين 269من خريجيها
  • بالصور… مدارس النظم الحديثة تحتفل بتخريج الفوج العشرين: مسيرة تميّز تتواصل”
  • الجاحظ قبل سيمون.. نحو «جندرة عربية»
  • ديوان الخدمة المدنية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من برنامج "باحث"