«القاهرة الإخبارية»: منظمة «أوتشا» ترصد 16 ألف إصابة بحمى الضنك في نيبال
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأمم المتحدة، حذرت اليوم الأحد، من ارتفاع عدد الإصابات بحمى الضنك في دولة نيبال، إذ بلغ عدد الحالات التي تم رصدها 16 ألف و267 حالة إصابة، فيما أعلنت وفاة 12 شخصاً، بعد إصابتهم بالحمى.
«حمى الضنك» ينتشر في 75 منطقة بدولة نيبالووفق التقارير الرسمية، فقد انتشرت العدوى داخل 75 منطقة في نيبال، منها 4 مناطق تضم أكثر من 500 حالة، وفق تقرير لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية «أوتشا».
وحذرت منظمة الصحة العالمية، في وقت سابق، من ارتفاع حالات الإصابة بحمى الضنك، في جميع أنحاء العالم، بسبب الاحتباس الحراري وارتفاع متوسط درجات الحرارة وهطول الأمطار وفترات أطول من الجفاف.
نصف سكان العالم معرضون للإصابة بالمرضوقال الدكتور رامان فيلايودان، رئيس البرنامج العالمي لمكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة بمنظمة الصحة العالمية، إن «نحو نصف سكان العالم معرضون لخطر الإصابة بحمى الضنك»، مشيراً إلى أن مرض حمى الضنك يؤثر على ما يقرب من 129 دولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الأمم المتحدة الصحة العالمية أوتشا حمى الضنك بحمى الضنک
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الإفراط في استخدام الجوال ووسائل التواصل يُفاقم الوحدة
أميرة خالد
في ظل الاعتماد على استخدام أجهزة المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي في العالم، حذّرت منظمة الصحة العالمية من تداعيات ذلك بإصابة الأشخاص الأكثر استخدمًا لها بالوحدة.
وأفادت لجنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية بأن واحدًا من بين كل ستة أشخاص حول العالم يتأثرون سلبيًا بالوحدة، إلى جانب العزلة الاجتماعية التي يمكن أن تؤدي للمرض الجسدي، مما يُسهم في وفاة 871 ألف شخص حول العالم سنويًا، مشيرة إلى أن الوحدة تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية والسكري والاكتئاب والتوتر والانتحار.
وأشارت المنظمة إلى أن المراهقين الذين يشعرون بالوحدة أكثر عرضة بنسبة 22% لتحقيق درجات أقل مقارنة بنظرائهم، في حين يواجه البالغون الذين يشعرون بالوحدة تحديات تتعلق بالعثور على وظائف أو الحفاظ عليها.
ولا يتعلق تأثير الوحدة على الأفراد فقط، ولكن المجتمع أيضًا، في ظل التكاليف التي تقدر بالمليارات التي يتم إنفاقها على أنظمة الرعاية الصحية، فضلًا عن الخسائر في الوظائف.
وتتضمن أسباب الإصابة بالوحدة، المرض وتدني جودة التعليم وانخفاض الدخل والافتقار للتواصل الاجتماعي والعيش المنفرد واستخدام التكنولوجيا الرقمية.