فيلم «الدشاش» يتخطى المليون جنيه بدور السينما أمس
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
حقق فيلم «الدشاش» بطولة الفنان محمد سعد، إيرادات مميزة بدور العرض السينمائية خلال 24 ساعة.
إيرادات فيلم الدشاشوجاءت إيرادات فيلم الدشاش، أمس حوالي 1.446.108 جنيه، ليحافظ بذلك الرقم على المركز الأول بالسينمات.
فيلم الدشاش، يشارك في بطولته بجانب محمد سعد، عدد من نجوم الفن أبرزهم: زينة، باسم سمرة ونسرين طافش، ورشوان توفيق، مصطفى أبو سريع، ومحمد جمعة، وهو من تأليف جوزيف عطيه وإخراج سامح عبد العزيز.
وتدور أحداث فيلم الدشاش في إطار اجتماعي كوميدي، إذ يقدم محمد سعد شخصية رئيس عصابة، خارج عن القانون، والذي يواجه الكثير من الأعداء، ويتمتع بشخصية قوية، ولا يخشى أحدا، ويواجه مواقف في حياته تتسبب في تحوله تمامًا، ويبدأ رحلة التغيير والبحث عن فرصة جديدة بحياة مختلفة عن التي عاشها ويتصدى للعديد من الصعوبات.
اقرأ أيضاًفي الصدارة.. فيلم الدشاش لمحمد سعد يكتسح إيرادات السينما
خاص.. محمد سعد في دبي لمشاركة جمهوره مشاهدة فيلمه الجديد «الدشاش»
فيلم «الدشاش» يواصل تحقيق المركز الأول بدور العرض السينمائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم محمد سعد فيلم محمد سعد الجديد فيلم الدشاش الدشاش أبطال فيلم الدشاش فيلم الدشاش بطولة محمد سعد فيلم الدشاش محمد سعد الدشاش محمد سعد محمد سعد فيلم الدشاش من فيلم الدشاش البرومو فيلم الدشاش فيلم الدشاش 2025 مشاهده فيلم الدشاش فیلم الدشاش محمد سعد
إقرأ أيضاً:
تكريم خاص لـ زياد الرحباني ضمن فعاليات الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية
قررت الدورة السادسة والثلاثون من أيام قرطاج السينمائية تكريم الموسيقار والدراماتورج والممثل والصحفي اللبناني زياد الرحباني، أحد العلامات الفنية العربية الفارقة منذ سبعينيات القرن الماضي، وصاحب التجربة التي جمعت بين الموسيقى والمسرح والسياسة بروح ناقدة وحسّ إنساني عميق.
ورسّخ الرحباني حضوره كأيقونة فنية انطلقت من الإرث الرحباني العريق لتؤسس مسارًا مستقلًا اتسم بالجرأة في الطرح والخصوصية في الأسلوب، لتصبح أعماله جزءًا من الذاكرة الثقافية العربية، سواء من خلال موسيقاه التي حملت نبض بيروت ووجعها، أو عبر مسرحياته التي عكست صراعات الإنسان العربي وواقعه اليومي.
وتتضمن برمجة هذه الدورة عرض أربعة أفلام شارك فيها زياد الرحباني تمثيلًا أو من خلال تأليف الموسيقى التصويرية، وهي “طيّارة من ورق” لرندة الشهّال، و“نهلة” لفاروق بلوفة، و“عائد إلى حيفا” لقاسم حول، و“زياد الرحباني… من بعد هالعمر” لجاد غصن، ويأتي هذا الاختيار حرصًا من المهرجان على تقديم صورة شاملة عن حضوره السينمائي، وإتاحة الفرصة لجمهور قرطاج لاكتشاف أبعاد جديدة في تجربة هذا الفنان المتعدد المواهب.
وتعتبر أيام قرطاج السينمائية، التي انطلقت عام 1966 على يد الطاهر شريعة، أقدم وأهم مهرجان سينمائي عربي وإفريقي، إذ حمل منذ تأسيسه رسالة واضحة في دعم السينما البديلة والملتزمة بقضايا الإنسان والحرية والهوية. ويتميّز المهرجان بطابعه الأفرو-عربي، وبانحيازه إلى الأفلام ذات البعد الجمالي والفكري، إضافة إلى احتفائه بالرموز السينمائية العربية والعالمية التي أثرت في الحراك الثقافي. وفي دورته السادسة والثلاثين، يواصل المهرجان مساره في إبراز التجارب المميزة واستعادة أثر صُنّاع الفن الذين تركوا بصمتهم في الوجدان السينمائي.
ويأتي تكريم زياد الرحباني هذا العام بوصفه احتفاءً بفنان جمع بين الأصالة والحداثة، وقدّم عبر خمسة عقود أعمالًا شكّلت ذاكرة أجيال، ولاتزال تلهم جمهور الفن ومحبي السينما والموسيقى والمسرح.