لجريدة عمان:
2025-07-28@19:29:02 GMT

خطاب ترامب.. أولويات الداخل وقضايا الخارج

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

جاء تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في إحدى قاعات الكونجرس وسط حضور رسمي أمريكي ودولي وتغطية إعلامية عالمية كبيرة حيث إن الرئيس الأمريكي الجديد في البيت الأبيض سوف يكون له تأثير كبير ليس فقط على قضايا الولايات المتحدة الأمريكية الداخلية ولكن على صعيد قضايا العالم.

انتظر العالم خطاب الرئيس الأمريكي ترامب الذي أصبح الرئيس ٤٧ في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية وللمرة الثانية، وعلى ضوء تحليل مفردات الخطاب الذي استغرق نصف ساعة جاءت التوجهات متطابقة مع القضايا الوطنية والخارجية التي كانت أساس حملته الانتخابية سواء فيما يخص قضايا الداخل الأمريكي أو على صعيد القضايا الدولية خاصة الصراعات والحروب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

يبدو أن موضوع الهجرة غير القانونية من الدول المجاورة للولايات المتحدة الأمريكية وخاصة المكسيك تصدرت المشهد علاوة على قضايا التضخم والطاقة والتصدي لمؤسسات الدولة الأمريكية العميقة، ومن هنا لم تكن هناك معطيات جديدة على صعيد قضايا الداخل، ويبدو أن الرجل يتجه إلى تلك القضايا الوطنية بكثير من الحسم من خلال عدد من الأوامر التنفيذية التي وقعها بعد نهاية حفل التنصيب ولعل في مقدمتها حملة وطنية لإخراج آلاف المهاجرين غير الشرعيين، كذلك تواصل التنقيب على النفط الصخري علاوة على التوقيع على عشرات القرارات التنفيذية التي تمثل برنامج الرئيس الأمريكي ترامب.

الرئيس الأمريكي لديه قضايا داخلية يتسم بعضها بالتعقيد ولكن سيطرة الحزب الجمهوري على الأغلبية في الكونجرس سواء في مجلس الشيوخ أو النواب سوف يعطيه الفرصة في تمرير تلك القرارات التنفيذية وغيرها من القرارات خلال سنوات حكمه في البيت الأبيض، كما أن مواجهة مؤسسات الدولة العميقة داخل الولايات المتحدة الأمريكية سوف تكون من المهام الصعبة على صعيد البيروقراطية والمصالح التي تحدث عنها في خطاب التنصيب. ولعل السؤال الأهم الذي يردده الشعب الأمريكي هو هل ينفذ ترامب كل تلك الوعود والبرامج على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي وفي مجال الصحة العامة والتضخم؟ أم أن فترة حكمه الأخيرة في البيت الأبيض قد تفرض عليه بعض القيود؟ كما أن طموحات الرئيس الأمريكي ترامب في انطلاق العصر الذهبي للولايات المتحدة الأمريكية بمجرد فترة زمنية تمتد أربع سنوات فيه مبالغة كبيرة وهي أقرب إلى الاستعراض خلال خطاب يريده ملهما لملايين الأمريكيين، حيث إن الولايات المتحدة الأمريكية تواجه تحديات حقيقية على صعيد الديون الداخلية والخارجية، وعلى صعيد النمو الاقتصادي والمنافسة القوية مع عملاق آسيا والعالم الصين، علاوة على اختلافات جوهرية مع حلف الناتو وأيضا مع دول الجوار الجغرافي وهي دول أمريكا اللاتينية خاصة المكسيك وفنزويلا والبرازيل وحتى بنما حيث يريد السيطرة على جغرافيا دولة أخرى.

من القضايا الوطنية التي سوف تشكل تحديا كبيرا خلال فترة حكم ترامب هو الإنفاق العسكري الكبير خاصة على القواعد العسكرية خارج الولايات المتحدة الأمريكية والتي يقدر عددها بأكثر من ٨٠٠ قاعدة توجد في القارات الخمس حول العالم، وعلى ضوء ذلك فإن خطاب التنصيب للرئيس الأمريكي ترامب به الكثير من الطموحات وهذا يعتمد على الظروف السياسية الداخلية واتجاهات المنافسين خاصة مجموعة بريكس والتي تشكل التحدي الاقتصادي الأهم أمام طموحات الرئيس الأمريكي ترامب.

على صعيد القضايا الخارجية فإن الرئيس الأمريكي ترامب يتحدث عن عالم جديد يسوده السلام والازدهار الاقتصادي دون وجود محددات واضحة فقضية التطبيع مع عدد من الدول العربية سجلت فشلا ذريعا على الصعيد الشعبي خاصة بعد السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ حيث الهزيمة الاستراتيجية للكيان الإسرائيلي التي مني بها في قطاع غزة، بل سجلت تلك المواجهة التي تواصلت على مدى ١٥ شهرا ظهور حركات المقاومة في اليمن والعراق علاوة على حزب الله ضد الكيان الصهيوني. ومن هنا فإن قضايا المنطقة العربية وخاصة القضية الفلسطينية تعَد حجر الزاوية إذا كان الرئيس الأمريكي ترامب يريد أن يترك أثرا تاريخيا في العالم كما تحدث في خطاب التنصيب. ومن هنا فإن المقاربة السياسية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعتمد على إيجاد حل سياسي شامل وعادل للقضية الفلسطينية ومن خلال حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧، ومن دون حل القضية الفلسطينية على أسس قوانين الشرعية الدولية فإن مسألة قطار التطبيع والسلام الإبراهيمي لن يجدي نفعا، خاصة وأن المقاومة الفلسطينية ومن خلال المواجهة الاستراتيجية مع الكيان جعلت القضية الفلسطينية تبرز بقوة على صعيد المشهد السياسي الدولي رسميا وشعبيا سواء في الغرب أو الشرق، وانكشف الاحتلال الإسرائيلي كنظام عنصري لا يحترم القوانين الدولية وارتكب جيشه إبادة جماعية تمت إدانتها من المحاكم الدولية وصدرت بحق نتنياهو أحد أسوأ مجرمي العصر الحديث مذكرة اعتقال ووزير دفاعه والقيادات العسكرية، وأصبح الكيان منبوذا في العالم من خلال ارتكابه لتلك الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وعموم فلسطين وفي جنوب لبنان.

وعلى ضوء ذلك فإن طموحات تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والرئيس ترامب تعتمد بشكل أساسي على حل سياسي للقضية الفلسطينية ولجم المشروع الصهيوني العالمي.

ومن هنا فإن أمام الرئيس ترامب مرحلة حاسمة خلال السنوات الأربع القادمة خاصة وأن المشهد السياسي العربي والإقليمي والدولي شهد متغيرات كبيرة بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بشكل خاص ومن هنا فإن الخطاب الأمريكي وتطبيق مفرداته يحتاج إلى نوايا مخلصة تخدم حتى مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، خاصة وأن واشنطن لديها مصالح كبيرة مع العالم العربي وعلى ضوء انتهاء اللحظة التي شاهدها العالم لتنصيب الرئيس الأمريكي ترامب ودخوله البيت الأبيض فإن مرحلة جديدة سوف يشهدها العالم إما من خلال تجفيف منابع الصراع والحروب وإقامة السلام الشامل والعادل خاصة على صعيد القضية الفلسطينية ومن خلالها انتهاء الحروب والصراعات الأهلية في السودان وليبيا واليمن وصراعات أفريقيا، وإما تكون السنوات الأربع للرئيس الأمريكي ترامب هي مجرد مرحلة زمنية قد يحقق فيها طموحات الداخل على حساب مصالح الخارج خاصة على صعيد الطاقة وفرض الضرائب على الصادرات التي تأتي من الدول، وهنا تأتي أكبر المشكلات على الدول المنتجة والمصدرة للنفط وأيضا على صادرات الدول مصالحها مع الولايات المتحدة الأمريكية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الأمریکیة الرئیس الأمریکی ترامب القضیة الفلسطینیة البیت الأبیض علاوة على على صعید من خلال

إقرأ أيضاً:

غزة بين فكّي الابتزاز والتصعيد: قراءة في خطاب ترامب وخيارات تل أبيب

في خضمّ التجاذب الإقليمي والدولي حول مستقبل غزة، اختار الرئيس الاميركي دونالد ترامب أن يضع يده على زناد التصعيد من جديد، عبر تصريحات مباشرة تطالب بالقضاء التام على "حماس". ورغم الطابع الحاد لكلامه، إلا أن التوقيت والسياق لا يتركان شكّاً في أن ما قيل لا يهدف فقط إلى التعبير عن موقف، بل إلى تحريك المشهد السياسي والإعلامي بما يخدم أجندة ضاغطة تتجاوز غزة نفسها.

وتربط مصادر سياسية مطّلعة بين الخطاب العنيف وبين مسار تفاوضي لا يزال قائماً، ما يعزّز فرضية استخدام التهديد العسكري كسلاح ضغط إعلامي ونفسي. فالتصعيد الكلامي، بحسب المصادر، لا يعكس بالضرورة قراراً بتنفيذ عمل عسكري واسع، بل يُقارب كجزء من عملية مدروسة لإعادة تشكيل المشهد التفاوضي وسط ارتباك داخلي وعجز عن الحسم.

ومع ذلك، لا تُستبعد بعض السيناريوهات العملانية من الحسابات الجارية، وخصوصاً تلك التي تدور في كواليس التنسيق الأمني بين واشنطن وتل أبيب. ومن أبرز هذه السيناريوهات، وفق ما تراه المصادر، هي طرح خيار استهداف قادة المقاومة في الخارج، إما عبر الاغتيال المباشر أو عبر الضغط على الدول المضيفة لهم، وهي خطوة تنطوي على مجازفة سياسية وأمنية كبرى يصعب حصر ارتداداتها.

في موازاة ذلك، تبرز فرضية أخرى ترتكز إلى عملية أمنية محدودة تهدف إلى تحرير الأسرى الإسرائيليين بالقوة، وهو خيار وصفته المصادر بأنه بمثابة انتحار ميداني. فالمعلومات المتقاطعة تشير إلى رفع الجهوزية الميدانية لدى الوحدات المكلّفة بحماية الأسرى، وتفعيل بروتوكولات عمل صارمة تشمل إجراءات رد فوري من دون انتظار، ما يُنذر بأن أي مغامرة من هذا النوع قد تنتهي بتصفية الأسرى لا بتحريرهم. هذه الاستعدادات، وفق المصادر نفسها، لا تستند فقط إلى احتمالات نظرية، بل إلى تقديرات جدّية بوجود نيّة لدى العدو للقيام بعمليات خاصة داخل القطاع، ما دفع الجهات المعنية إلى دعوة المدنيين إلى رصد التحركات المشبوهة والإبلاغ عنها فوراً، في إشارة واضحة إلى أن المشهد مرشّح لتطوّرات أمنية غير تقليدية.

أما الخيار الثالث، والذي جرى تداوله إعلامياً في الايام الاخيرة والمتمثّل باجتياح بري شامل لغزة، فتراه المصادر مجرّد ورقة غير قابلة للصرف. فالمعطيات العسكرية الراهنة تُظهر ضعفاً بنيوياً في الجبهة الداخلية، وتراجعاً في قدرة التعبئة، وتردداً في اتخاذ القرار مقابل إدراك عميق لكلفة المغامرة، سواء من حيث الخسائر البشرية أو الانعكاسات الإقليمية. كل ذلك يجعل من خيار الاجتياح مجرّد فزّاعة يُلوّح بها.

وفي موازاة هذا التصعيد اللفظي، جاء قرار السماح بدخول بعض المساعدات إلى غزة، ليضيف طبقة جديدة من التعقيد في تفسير السلوك الإسرائيلي. فهذا القرار لا يمكن قراءته خارج سياق معركة الصورة والضغط الدولي المتزايد، لكنه في الوقت نفسه ليس تنازلاً حقيقياً، بل خطوة محسوبة تُستخدم لشراء الوقت، وتنفيس الاحتقان العالمي، من دون أن تمسّ بجوهر السياسات العدوانية.

ووفق المصادر، فإنّ هذا القرار لم يأتِ استجابةً لاعتبارات إنسانية، بقدر ما هو محاولة لامتصاص الضغوط الأميركية والأوروبية التي بدأت تعبّر عن انزعاجها من حجم الكارثة وارتدادها الإعلامي على الرأي العام في الغرب. فالإفراج عن جزء من المساعدات، بعد أشهر من الحصار والتجويع، يُقدّم كتنازل شكلي، بينما يستمر الخنق الجماعي بأشكال أخرى؛ استهداف المرافق، تقييد الإغاثة، والتهديد المتكرر بوقفها.

لكن الأهم، بحسب المصادر، أن هذه الخطوة تخدم كذلك الداخل الإسرائيلي. فهي ترسل رسالة مفادها أن تل أبيب لا تزال تمسك بخيوط اللعبة، وهي قادرة على فتح أو إغلاق صمام المساعدات، في محاولة لترويض الغضب الشعبي داخل الكيان، وإظهار نوع من التحكّم في المعادلة، خصوصاً بعد تآكل ثقة الجمهور بقيادته في إدارة ملف الأسرى والتفاوض.

من جهة أخرى، لا يستبعد بعض المراقبين أن يكون هذا القرار متصلاً بتفاهمات غير معلنة مع أطراف إقليمية، تتولى بدورها تهدئة الأجواء تمهيداً لإعادة تفعيل مسار تفاوضي ما، ولو من بوابة إنسانية. بمعنى آخر، قد يكون السماح بدخول المساعدات جزءًا من مسرحية أكبر، تُستثمر إنسانياً لتأطير خيارات سياسية لاحقة، من دون إعلان رسمي أو تغيّر جوهري في الموقف من المقاومة.

بهذا المعنى، لا يعود التهديد أداة ردع في وجه المقاومة، بل يتحوّل إلى وسيلة خنق مدروسة تُستخدم لتطويع المشهد السياسي من فوق الركام، وإغراق ما تبقّى من قرار مستقل في دوامة الابتزاز. والمؤسف أن هذا الأمر يتمّ برعاية دولية لا تجد حرجاً في تحويل الفوضى إلى أداة حكم، والجوع إلى أداة ضغط. أما الأخطر، فهو أن من يُشعل النار لا يبدو معنياً بإخمادها، طالما أن الحريق لا يطال جدرانه، وطالما أن الرماد لا يزال يطال الضحية لا الجلاد.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة القناة 12 الإسرائيلية: تل أبيب أُبلِغت بشأن المفاوضات المرتقبة بين واشنطن وطهران في أوسلو Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية: تل أبيب أُبلِغت بشأن المفاوضات المرتقبة بين واشنطن وطهران في أوسلو 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا تلتزم سوريا الصمت تجاه التصعيد بين طهران وتل أبيب؟ Lebanon 24 لماذا تلتزم سوريا الصمت تجاه التصعيد بين طهران وتل أبيب؟ 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 وسائل إعلام إسرائيلية: نقل المصابين في الحدث الأمني الصعب في غزة إلى مستشفى في تل أبيب Lebanon 24 وسائل إعلام إسرائيلية: نقل المصابين في الحدث الأمني الصعب في غزة إلى مستشفى في تل أبيب 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران Lebanon 24 تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز Lebanon 24 المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز 10:54 | 2025-07-28 28/07/2025 10:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني Lebanon 24 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني 10:09 | 2025-07-28 28/07/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات Lebanon 24 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات 10:55 | 2025-07-28 28/07/2025 10:55:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:52 | 2025-07-28 28/07/2025 10:52:15 Lebanon 24 Lebanon 24 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ Lebanon 24 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ 10:30 | 2025-07-28 28/07/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ 16:00 | 2025-07-27 27/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 10:54 | 2025-07-28 المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز 10:09 | 2025-07-28 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني 10:55 | 2025-07-28 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات 10:52 | 2025-07-28 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:30 | 2025-07-28 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ 10:14 | 2025-07-28 هذه حقيقة ما حصل في الزهراني فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: خطاب الرئيس السيسي عن فلسطين أقوى رد على حملة الأكاذيب ضد مصر
  • مستقبل وطن: خطاب الرئيس وثيقة للضمير العالمي.. ومصر لا تسمح بإعادة إنتاج النكبة
  • السيسي في خطاب شخصي الى ترامب: من فضلك اوقف الحرب على غزة
  • السيسي يناشد الرئيس الأمريكي ترامب لوقف الحرب في غزة
  • غزة بين فكّي الابتزاز والتصعيد: قراءة في خطاب ترامب وخيارات تل أبيب
  • مستنقع اليمن.. لماذا لا تنتصر القوة الأمريكية على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • تجارة عمان: توجه لإطلاق سلسلة فعاليات خاصة بالمغتربين الأردنيين
  • ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا
  • ملك الأردن يبحث مع الرئيس الأميركي تطورات غزة وسوريا
  • الرئيس الأمريكي يتسلّم أوراق اعتماد سفير السلطنة