هجوم عبري ضد إيلون ماسك بسبب حركة هتلر في حفل تنصيب ترامب .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
وكالات
أثار الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الجدل خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وانطلقت حملة هجومية من بعض الصحف العبرية والألمانية على إيلون ماسك خلال حفل تنصيب ترامب، عندما قام بوضع يده على صدره ثم مدها للجماهير معبراً عن حبه لهم من قلبه.
وبعدها قامت صحف عبرية وألمانية بتصوير الجزء الذي مد فيه يده فقط ثم بدأوا بالهجوم عليه قائلين بأنه يحاكي تحية هتلر النازية والفاشية.
وعلى جانب آخر، تفاعل إيلون ماسك خلال الحفل مع تصريح الرئيس ترامب بأن الولايات المتحدة ستضع العلم الأمريكي في كوكب المريخ.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/D4zhi_9oXYVoWcGz.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا إيلون ماسك ترامب صحف عبرية هتلر إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: إدارة بايدن أنفقت 300 مليار دولار على أوكرانيا
اتهم نائب الرئيس الأمريكي، جاي دي فانس، إدارة الرئيس السابق جو بايدن بالفشل في إدارة الملف الأوكراني دبلوماسيًا، وذلك رغم المبالغ الضخمة التي أنفقتها واشنطن على دعم كييف منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية مطلع عام 2022.
وفي مقابلة أُجريت معه على قناة الكوميدي الأمريكي ثيو فون على "يوتيوب"، يوم السبت، قال فانس: "ما حدث خلال فترة إدارة بايدن كان مجنونا... كانوا ينفقون كثيرا جدا من الأموال حول العالم ولم يمارسوا أي دبلوماسية على الإطلاق".
وأوضح فانس أن واشنطن قدمت ما يقرب من 300 مليار دولار لأوكرانيا، منتقدًا ما وصفه بانعدام أي محاولة جادة من جانب الرئيس بايدن لإيجاد تسوية سياسية للنزاع المستمر منذ أكثر من عامين.
وتأتي تصريحات فانس ضمن الخطاب المتصاعد للإدارة الجمهورية، والتي تتهم إدارة بايدن بالتهور في السياسة الخارجية، خاصة فيما يتعلق بالنزاع الأوكراني. وكان الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب قد وصف الحرب مرارًا بأنها "حرب جو بايدن"، مؤكدًا أنها "ما كانت لتبدأ" لو كان هو في سدة الحكم.
وشدد ترامب، الذي يستعد لخوض انتخابات رئاسية جديدة، على أن سياساته القائمة على الردع والصرامة كانت كفيلة بمنع روسيا من اتخاذ قرار التدخل العسكري في أوكرانيا.
دعم أمريكي بلا أفق سياسيوتعد الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لأوكرانيا منذ بدء العمليات العسكرية، سواء عبر مساعدات عسكرية مباشرة أو دعم مالي واقتصادي ومخابراتي، وهو ما دفع مراقبين، خصوصًا من الحزب الجمهوري، إلى التشكيك في جدوى هذه المساعدات، وطرح تساؤلات عن غياب أي مسار تفاوضي.