كسر ماركوس راشفورد صمته برسالة مكونة من أربع كلمات وسط مخاوف من انتقاله عن مانشستر يونايتد.
وكشفت صحيفة "مانشستر إيفينينغ" الإنجليزية أن على الرغم من عدم تواجد راشفورد في تشكيل "الشياطين الحمر" أمام رينجرز في الدوري الأوروبي، كان الدولي الإنجليزي حاضراً في المدرجات، وكتب على حسابه في "ستوري إنستغرام" بعد انطلاق المباراة: "هيا يا شباب".
وقالت الصحيفة إن استبعاده أمام رينجرز كان المرة السادسة على التوالي التي يُترك فيها خارج التشكيل الأساسي، بينما لا يزال مستقبله غامضاً، مشيرةً إلى أن اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً كان محور حديث الانتقالات طوال شهر يناير (كانون الثاني) الحالي، بعدما أبدى رغبته في "تحدٍ جديد" في الشهر الماضي.
تشكيلتا #مانشستر_يونايتد_رينجرز في #الدوري_الأوروبي pic.twitter.com/MmAhvs3s2l
— 24.ae | رياضة (@20foursport) January 23, 2025وتُشير الشائعات إلى اهتمام أندية برشلونة وبوروسيا دورتموند وإي سي ميلان ونابولي باللاعب، في حين أن راشفورد قد رفض عروضاً من السعودية وتركيا هذا الشهر.
راشفورد يقترب من أبواب برشلونة المغلقة! - موقع 24أكدت شبكة سكاي سبورتس البريطانية اليوم الخميس أن آمال لاعب مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد في الانضمام إلى برشلونة تتضاءل يوماً بعد يوم.وكانت آخر مناسبة شارك فيها راشفورد كانت خلال الهزيمة 2-0 أمام نيوكاسل يونايتد في 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بعد أن استُبعد من التشكيل في مباراة "ديربي مانشستر" والتي انتهت بفوز اليونايتد 2-1.
وينتهي فترة الانتقالات في 3 فبراير (شباط) المقبل، مع احتمال رحيل البرازيلي أنتوني و الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو أيضاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشياطين الحمر راشفورد مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد
إقرأ أيضاً:
نجم مانشستر يونايتد ينقذ شاباً من «الانتحار»!
كيتو (د ب أ)
أنقذ أنطونيو فالينسيا نجم منتخب الإكوادور ونادي مانشستر يونايتد الإنجليزي سابقاً، شاباً كان يعتزم الانتحار.
وذكرت صحيفة «ذي صن» البريطانية أن فالينسيا أنقذ شاباً كان يحاول القفز من فوق جسر في وقت سابق من الأسبوع.
وكتب فالينسيا الذي اعتزل كرة القدم قبل أربع سنوات عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي: «مساء الاثنين، مررت بتجربة لم تكن ممتعة على الإطلاق، أراد شاب إنهاء حياته على ذلك الجسر، وكان صغيراً جداً، نزلت من سيارتي واقتربت منه، لم أنقذه، لكنني حاولت التحدث إليه».
وأضاف «الحمد لله أنه تعرّف عليَّ، حاولت أن أقول له بضع كلمات لتحفيزه، وكان الأمر صعباً للغاية، الحمد لله أن أفراد عائلته وصلوا وقرر عدم الانتحار».
وأوضح: «أرجوكم اعتنوا بأنفسكم، وبعقولكم، وبقلوبكم، الصحة النفسية مهمة للغاية، الحياة هشة للغاية».