مصر.. قرار ضد شخص انتحل صفة مستشار وزير التربية والتعليم
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قررت جهات التحقيق حبس شخص 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه لاتهامه بانتحال صفة مستشار وزير التربية والتعليم وأوهم المواطنين بقدرته على توفير أماكن بالجامعات مقابل مبالغ مالية.
تباشر النيابة العامة بأكتوبر تحقيقات موسعة مع خمسيني انتحل صفة مستشار وزير التربية والتعليم وأوهم المواطنين بقدرته على توفير أماكن بالجامعات مقابل مبالغ مالية.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول نشاط المتهم وعدد ضحاياه.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة كواليس القاء القبض على شخص انتحل صفة مستشار وزير التربية والتعليم، للنصب على المواطنين عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” وتحرر محضر بالواقعة.
تلقت مديرية أمن الجيزة إخطارا من قسم شرطة أكتوبر ثان، بالقاء القبض على هشام. ع، 55 سنة، عاطل، لقيامه بالنصب على المواطنين من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وإيهامهم بقدرته على توفير أماكن بالجامعات الحكومية، والتحويل بين الجامعات مقابل مبالغ مالية.
وأفادت التحريات أن المتهم انتحل صفة مستشار وزير التربية والتعليم لإيهام المواطنين بعلاقاته والتحصل على مبالغ مالية منهم، وتولت النيابة التحقيق.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مبالغ مالیة
إقرأ أيضاً:
الحباشنة يفتح النار: أردنيون يتزوجون عاملات آسيوية مقابل مبالغ مالية
صراحة نيوز- نشر الزميل الصحفي فارس الحباشنة معلومات مثيرة للقلق تتعلق بزواج بعض الأردنيين من عاملات آسيويات هاربات، مقابل راتب شهري يتراوح بين 200 و300 دينار يُدفع للزوج، في ما يعد قضية اجتماعية وأمنية حساسة للغاية.
وأشار الحباشنة، عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، إلى أن هذه الزيجات تتم بصورة قانونية وموثقة، ما يحمي العاملات الهاربات من التسفير والملاحقة القانونية، ويحول عقد الزواج إلى وسيلة للحصول على منفعة مالية بدلًا من أي علاقة إنسانية أو اجتماعية حقيقية.
وأكد أن بعض الأردنيين يتزوجون من أكثر من عاملة آسيوية، ويقتصر الهدف في كثير من الحالات على المبلغ المالي المتفق عليه، دون مراعاة الجوانب الدينية أو الاجتماعية للزواج، الأمر الذي يثير قلقًا بشأن حماية الأسرة الأردنية والقيم المجتمعية.
وأضاف أن هذه القضية تستدعي تدخل وزارتي الداخلية والعمل للتحقيق فيها واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الفرد والمجتمع وتعزيز استقرار الأسرة الأردنية.