صدى البلد:
2025-12-14@15:08:36 GMT

مفاجأة.. كم مرة يمكن استخدام زيت القلي؟

تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT

إن الحفاظ على درجة حرارة الزيت بعناية أثناء القلي لا يؤدي فقط إلى تحسين مذاق الطعام، بل إنه يطيل من عمر صلاحية الزيت، فعندما يدخن الزيت، تبدأ الدهون الموجودة فيه في التحلل، فتطلق مادة تسمى الأكرولين، والتي تعطي الطعام المحروق مذاقه المر، والقلي بالزيت القديم يجعل أي نوع من الطعام مذاقه لاذعًا ودهنيًا.

فستان مجسم.. رانيا منصور تثير الجدل بظهورها اللافتفستان جريء.. مي عمر تشعل السوشيال ميديا في أحدث إطلالة

إذا كنت ترغب في إعادة استخدام زيت القلي، فإن المفتاح هو مراقبة درجة حرارة الزيت أثناء تسخينه، والتأكد من أنه لا يتجاوز درجة الحرارة المتوسطة راقب مقياس الحرارة أثناء القلي، واضبط حرارة الموقد حسب الحاجة للحفاظ على درجة حرارة القلي المطلوبة. 

كم مرة يمكن استخدام زيت القلي

في كل مرة تعيد فيها استخدام الزيت، يصبح أكثر اختلالًا حتى يتحلل، يقول روبرت وولك، العالم ومؤلف كتاب ، تميل الزيوت الساخنة إلى التبلمر - تتحد جزيئاتها معًا لتكوين جزيئات أكبر بكثير تمنح الزيت قوامًا سميكًا ولزجًا ولونًا أغمق" ، يمكنك استخدام الزيت المتبقي لمرة واحده اخرى فقط ، ولكن كن حذرًا من علامات التلف.

كما إن زيت القلي المستعمل له رائحة نفاذة؛ فإذا شممت ولو لمحة من هذه الرائحة أو أي شيء غريب، فاحذر واستبدله بزيت جديد، وإذا كان زيت القلي المعاد تدويره يبدو غائمًا أو رغويًا، فقد حان الوقت للتخلص منه، وحتى إذا كان الزيت يبدو جيدًا ورائحته طيبة، فإننا نوصي بعدم إعادة استخدام زيت القلي أكثر من ثلاث مرات قبل التخلص منه، لا تعيد استخدام زيت القلي الذي تم تخزينه لأكثر من شهر إلى شهرين.

ضع في اعتبارك أن زيت القلي سيكتسب نكهة الطعام الذي طهوت فيه، لذا لا تقم بإعادة تدوير الزيت الذي استخدمته لقلي السمك، أو الاكلات التي تحتوي على رائحة نفاذة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزيت المزيد استخدام زیت القلی

إقرأ أيضاً:

“المهندسين الزراعيين” تنظم اليوم العلمي ” موسم الزيت 2025- التحدي والمواجهة”

صراحة نيوز-مندوباً عن معالي وزير الزراعة، افتتح عطوفة أمين عام وزارة الزراعة المهندس محمد الحياري، وبحضور نقيب المهندسين الزراعيين المهندس علي أبو نقطة ونائبه المهندس شادي القيسي، ورئيسة شعبة التغذية والتصنيع الغذائي الدكتورة مي عدنان، إلى جانب أعضاء مجلس النقابة والشعبة، فعاليات اليوم العلمي بعنوان «موسم الزيت 2025 – التحدي والمواجهة»، الذي نظمته شعبة التغذية والتصنيع الغذائي، بمشاركة واسعة من المختصين والباحثين وطلبة الجامعات.

وأشار الحياري إلى أن قطاع الزيتون يمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي والزراعة الوطنية، مع وجود نحو 11 مليون شجرة مزروعة على مساحة 600 ألف دونم، وبإنتاج يقدّر بـ180 ألف طن من الثمار، إضافة إلى دوره كمصدر دخل رئيسي لآلاف الأسر، مؤكداً مواصلة وزارة الزراعة جهودها في مواجهة تحديات القطاع عبر الإرشاد الزراعي والحلول العملية، خاصة بعد انخفاض الإنتاج في الموسم الماضي بفعل التغيرات المناخية.

من جهته، أكد نقيب المهندسين الزراعيين على أن هذه الفعالية تأتي انطلاقاً من دور النقابة المهني والفني وبالشراكة الفاعلة مع الجهات ذات العلاقة لنضع موسم زيت الزيتون 2025 على طاولة البحث العلمي لخصوصية هذا الموسم وتراجع إنتاجيته بشكل ملفت، للخروج بتحليل علمي وتوصيات عملية لحماية منتج يمثل هوية أردنية وطنية وتعزيز تواجده محلياً وعالمياً.

وأكدت الدكتورة مي عدنان، رئيسة شعبة التغذية والتصنيع الغذائي أن هذه الفعالية تهدف إلى توفير مساحة علمية وحوارية جادة لعرض الواقع كما هو، وتقديم حلول واقعية تعزز صمود قطاع الزيتون، تمثل خارطة طريق لمعالجة تذبذب الإنتاج، وتشوهات السوق، والغش الذي يضر بالسمعة الوطنية، فضلاً عن تضييق الفجوة بين احتياجات المزارعين والدعم المتاح لهم.

تضمّن اليوم العلمي عدداً من الأوراق العلمية المتخصصة، استُهلّت بورقة قدمها المهندس أسامة القطان من وزارة الزراعة بعنوان «العوامل المناخية والفنية المؤثرة على انخفاض إنتاج الزيتون في الأردن خلال الموسم 2024/2025». كما قدّم المركز الوطني للبحوث الزراعية ورقتين علميتين؛ الأولى للدكتورة لمى حمدي حول «أثر التغير المناخي على إنتاج الزيتون في الأردن»، والثانية للدكتور عامر السويطي بعنوان «مخلفات معاصر الزيتون: من مشكلة بيئية إلى فرصة اقتصادية».

وشملت الجلسات ورقة للمهندس همام القضاة من النقابة العامة لأصحاب المعاصر ومنتجي الزيتون الأردنية بعنوان «واقع المعاصر وتأثيره على جودة زيت الزيتون»، تلتها ورقة «دور المرأة الفاعل في قطاع الزيتون» قدمتها المهندسة نهاية المحيسن من الشبكة النسائية الأردنية لزيت الزيتون. كما قدّمت نقابة المهندسين الزراعيين ورقتين علميتين الأولى للمهندسة هنادي سعيد والدكتورة مي عدنان عبد الله بعنوان «جودة زيت الزيتون: ما بين التقييس والثقافة»، والثانية للمهندس عمران الشطناوي بعنوان «أخلاقيات مهنة فني عصر الزيتون – عندما يصبح الغش احترافاً».

وتخلل اليوم العلمي نشاط تفاعلي بعنوان «كن أنت جهاز فحص زيت الزيتون البكر الممتاز»، قدّمته المهندسة ريم الربضي والمهندسة زين الخريسات من الجمعية الأردنية للتقييم الحسي للأغذية، بالتعاون مع فريق التقييم الحسي في الشبكة النسائية الأردنية لزيت الزيتون. واختُتمت الفعاليات بجلسة نقاشية مفتوحة للإجابة عن أسئلة الحضور ومناقشة أبرز التوصيات.

مقالات مشابهة

  • «الأرصاد»: شرورة الأعلى حرارة بـ33 مئوية.. والسودة الأدنى
  • القابضة الغذائية: احتياطي الزيت 5.6 شهر ولا توجد أزمة في توفيره
  • وزارة الزراعة تفتتح يوماً علمياً بعنوان «موسم الزيت 2025 – التحدي والمواجهة»
  • “المهندسين الزراعيين” تنظم اليوم العلمي ” موسم الزيت 2025- التحدي والمواجهة”
  • أقل درجة حرارة سجلت في الدولة
  • 98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
  • «الأرصاد»: شرورة الأعلى حرارة بـ31 مئوية.. والسودة الأدنى
  • أدنى درجة حرارة في الجبل الأخضر.. وتأثيرات المنخفض الجوي تبدأ غدا
  • الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • بيقرمش وصحى .. بديل القلي لعمل القرنبيط