سرايا - ذكرت القناة 12 العبرية، أن إميلي دماري، التي أُفرج عنها من قِبل حماس الأحد الماضي، طلبت من كتائب القسام إطلاق سراح كيث سيغل، والد صديقتها المقربة شير سيغل، وذلك وفقًا لمحادثات أجرتها دماري مع أصدقائها.


ويُعتقد أن كيث سيغل، المواطن الأمريكي البالغ من العمر 65 عامًا، يعاني من وضع صحي أسوأ مقارنة بدماري (28 عامًا)، التي تحمل الجنسيتين البريطانية و"الإسرائيلية".



ومن المقرر أن يتم الإفراج عنه في وقت لاحق ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين في غزة، والذي يمتد لـ42 يومًا، ويتضمن إطلاق سراح 33 محتجز من النساء والأطفال والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، إضافة إلى المرضى والمصابين.

وكانت دماري واحدة من أوائل ثلاث نساء تم الإفراج عنهن، وتبعهن أربع مجندات يوم السبت.

وفي تعليق على تقرير طلب دماري الإفراج عن والد صديقتها، نشرت شير سيغل عبر حسابها على "إنستغرام": "مهما حاولت وصف إميلي دماري، فسوف أفشل على الأرجح"، مضيفة: "لدي صديقة لا تتكرر إلا مرة واحدة في كل جيل... ربما الآن ستفهمون ما لم أتمكن من شرحه".

إقرأ أيضاً : "هدنة غزة" تدخل أسبوعها الثانيإقرأ أيضاً : ترامب يلغي قرار بايدن .. ويسمح بإرسال قنابل ثقيلة للاحتلال الإسرائيليإقرأ أيضاً : أسرى محررون يروون ما يجري داخل سجون الاحتلال



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#إنستغرام#بايدن#غزة#الاحتلال



طباعة المشاهدات: 726  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 26-01-2025 09:27 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
العثور على سفينة قديمة عمرها 2500 عام قبالة ساحل صقلية تسبب بإغلاق متحف لأسبوع كامل .. بريطاني ينتقم لطرده من العمل تطوير لقاح لوقف تفشي الأوبئة العالمية القادمة .. ما قصته؟ "الضوء الشبح" في كاليفورنيا .. ظاهرة غامضة تحمل مخاطر خفية بالفيديو .. شاهد ما فعله خطيب أردني في خطبة الجمعة الأردني (ثائر خلف) ضمن المفرج عنهم في صفقة التبادل... ترامب: "منع وصول العرب والمسلمين والشيوعيين... الأسيران الأردنيان (الحويطات و اللوزي) بانتظار... “تفاصيل صادمة حول حادثة حرق زوجة لزوجها: حروق خطيرة... "هدنة غزة" تدخل أسبوعها الثانيترامب يلغي قرار بايدن .. ويسمح بإرسال قنابل ثقيلة...أسرى محررون يروون ما يجري داخل سجون الاحتلالعائلات فلسطينية تفترش الأرض بانتظار الفرصة للعودة...برلماني سوري أسبق: قصة سقوط الأسد ما تزال غامضةالاحتلال يطلب من إدارة ترامب الضغط للإفراج عن أربيل...سوزان مبارك تتصدر مواقع التواصل في مصر .. ما القصة؟مصر .. الإفراج عن 4466 سجينا بمناسبة 25 ينايرالإدارة السورية تبدأ عملية عسكرية في اللاذقية "أزمة قانونية" تهدد عرض فيلم السيرة... جينيفر لوبيز تدفع 20 مليون دولار لتلاحق بن أفليك... بعد خلافهما .. رامز جلال يفاجئ سمية الخشاب بتصرف... يسرا اللوزي تكشف أسباب لجوئها لطبيب نفسي هيفاء وهبي ونور عريضة تجتمعان في مشروع غامض... ووكر وسيتي .. انتهاء رحلة أفضل ظهير أيمن في الدوري الإنجليزي الممتاز فارغاس الفتح .. "مهووس" بقميص ميسي يتحدى رونالدو ركل زوجته في رأسها .. القبض على نجم مانشستر سيتي السابق تعيين وسام حزين مدربا لحراس مرمى فريق السلط "أريد الفوز بلقب قبل الرحيل" .. صلاح يزيد الغموض بـ"تصريح الوداع" "القولبة بالحقن" .. لحوم صناعية لا يُمكن تمييزها عن الطبيعية أودى بحياة 17 شخصًا .. "مرض غامض" يثير القلق في الهند اعتقال مالك الفندق المحترق الذي أودى بحياة 78 شخصًا في تركيا "يتحول" فيها ترامب إلى بوتين .. طرح "دولارات" فريدة للبيع في روسيا .. صور ضبط سيدة تطفئ سيجارة في ظهر طفل رضيع في الطريق العام بمصر في الهند .. جائزة بقيمة مليون دولار لمن يستطيع فك رموز عمرها آلاف السنين واقعة صادمة .. بلاغ بدفن شخص حي في مصر لسبب لا يخطر على بال "الشهيرة من ماكدونالدز " .. خبراء يدعون لتغيير اسم "هابي ميل" إلى وجبة غير سعيدة عن طريق الخطأ .. ألغام دبابات تصل لوجهة "غير متوقعة" في بولندا أسد يهاجم باكستانيًا أثناء تصوير مقطع فيديو على "تيك توك"

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: ترامب إنستغرام بايدن غزة الاحتلال الإفراج عن

إقرأ أيضاً:

صراع البقاء

#صراع_البقاء*

#هبة_طوالبة

في بحر السياسة الواسع، هناك من ينجو ومن يغرق، ومن لا يعرف كيف يسبح مع تيارات المصالح المتغيرة سيبتلعه التيار دون رحمة. والصراع الإيراني–الإسرائيلي هو خير مثال على هذه القاعدة التي تحكم لعبة الأمم. فمنذ سقوط شاه إيران عام 1979، حين تحوّل النظام الملكي إلى جمهوري إسلامي ثوري، بدأت صفحة جديدة من الصراع الممتد الذي لم تعرف له المنطقة مثيلاً. إيران التي لم تعد تكتفي بدور المراقب أو اللاعب الثانوي، بل صارت ترى إسرائيل العدو الأول، وبدأت بتعزيز نفوذها عبر دعم جماعات مسلحة كحزب الله في لبنان، وجماعات أخرى في سوريا والعراق واليمن، لتصبح بذلك حروب الوكالة سمة دائمة في المنطقة.

على الجانب الآخر، كانت إسرائيل تراقب هذا التمدد الإيراني بقلق متزايد، واعتبرته تهديدًا وجوديًا لا يمكن السماح له بالاستمرار. لهذا، عمدت إلى خوض مواجهات مباشرة وغير مباشرة، عبر ضربات جوية، وحملات استخباراتية، وتعاون استخباراتي مع دول أخرى، في محاولة لمنع أي تحوّل استراتيجي لصالح إيران. هذا الصراع الدموي، الذي يمتد لأكثر من أربعة عقود، لا يخضع لمبادئ السلام ولا للعواطف، بل هو لعبة قاسية للقوة والمصالح.

مقالات ذات صلة رسالة من ام الى ابنتها قبل الإمتحانات.. 2025/06/18

وفي عام 2025، تأخذ الأمور منعطفًا أكثر تعقيدًا. إيران لا تزال تمد أذرعها في أنحاء المنطقة، تستثمر في تحالفاتها وتوسع نفوذها، وتستغل الصراعات الداخلية في الدول المجاورة لتعزيز موقعها. إسرائيل، من جهتها، تستمر في استراتيجية الردع والهجوم الاستباقي، وتحشد دعمًا دوليًا خصوصًا من الولايات المتحدة الأمريكية. أما واشنطن، بعد عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة، فتُعيد إحياء سياسة الضغط الأقصى على إيران، معتمدة على تحالف قوي مع إسرائيل، ورافضة أي تساهل قد يُفسح المجال لنفوذ إيراني أوسع.

ومن خلال نظرة نظرية الواقعية في العلاقات الدولية، نُدرك أن هذه المعادلة لا يمكن تفسيرها إلا عبر عدسة القوة والمصلحة. فالنظام الدولي، كما تقول الواقعية، فوضوي بطبيعته، لا وجود فيه لسلطة مركزية تحكم الدول أو تحميها. كل دولة تسعى لأن تبقى وتزيد من قوتها، لا تهمها المبادئ أو القيم بقدر ما تهمها حمايتها الأمنية والمصالح الاستراتيجية. إيران تدعم وكلاءها لأنها ترى في ذلك استثمارًا استراتيجيًا ضروريًا لبقائها، إسرائيل تدافع بقسوة لأنها ترى في أي تراجع تهديدًا لوجودها، وأمريكا، بقيادة ترامب، تعيد رسم ملامح المنطقة عبر فرض قوتها وحصار خصومها.

لكن رغم هذه الحرب الباردة الساخنة، الواقع يفرض نفسه. فحتى إيران، التي تبدو غير قابلة للانحناء، تدرك أن الانفجار الكامل سيكلفها الكثير، وربما قد يدمر ما بنته طوال عقود. من هنا، طاولة المفاوضات تبقى الخيار المحتمل، وإن كان مرًا، فهي محاولة للعبور من دوامة التصعيد التي قد تجر الجميع إلى مستنقع لا يخرج منه أحد بغير خسارة. وأمريكا، مهما صعدت من لهجتها، تدرك أن مصالحها تستوجب بقاء توازن هش في المنطقة، وعدم دفعها نحو جحيم لا مخرج منه.

مقالات مشابهة

  • «إعلام عبري»: إسرائيل تستعد لضرب المنشأة النووية الرئيسة لإيران
  • إعلام عبري: ارتفاع عدد الإصابات إلى 27 في الهجمة الإيرانية الأخيرة
  • إعلام عبري: دمار كبير جراء سقوط صواريخ إيرانية في مناطق عدة
  • إعلام عبري: إصابة 18 شخصا جراء سقوط صاروخ إيراني
  • إعلام عبري: إيران أرسلت إلى واشنطن ردًّا بموافقتها على بعض مطالب ترامب
  • إعلام عبري: 271 إسرائيليا أصيبوا بهجوم إيران الصاروخي الأخير
  • إعلام عبري: صاروخ إيراني يستهدف مستشفى سوروكا ويخلّف إصابات وأضرار جسيمة
  • إعلام عبري: ارتفاع عدد المصابين جراء الهجوم الإيراني إلى 50
  • عاجل. إعلام عبري: الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافا مباشرة في مدن تل أبيب ورمات غان وحولون وبئر السبع
  • صراع البقاء