فتاة جزائرية مقيمة في السعودية تستعرض الفروقات بين اللهجة الجزائرية والسعودية..فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
خاص
استعرضت فتاة جزائرية مقيمة في السعودية الفروقات اللغوية بين اللهجتين الجزائرية والسعودية، مشيرة إلى الاختلاف الكبير في المفردات رغم أن اللغتين تنتميان لنفس الأصل العربي.
وأوضحت خلال مقطع فيديو متداول أن بعض الكلمات اليومية تُستخدم بمعانٍ مختلفة في كل لهجة، فمثلًا تُقال “فلوس” في السعودية بينما تُقال “دراهم” في الجزائر، و”بنت” تُقال “طفلة”، و”ولد” يُقال “طفل”، و”كثير” تعني “بزاف”، و”سيارة” تُقال “لوطو”، و”اشتقت لك” تُقال “توحشتك”، و”بدري” تُقال “بكري” وقفل نقولها بلع.
وأضافت أن هناك اختلافات في وصف الأشياء أيضًا، مثل “تيشيرت” الذي يُقال له “تريكو”، و”بنطلون” الذي يُقال له “سروال”، و”نسولف” تعني “نهضر”، و”قم” تُقال “نوط”، و”زعلان” تعني “زعفان”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-498.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السعودية اللهجة الجزائرية فتاة جزائرية
إقرأ أيضاً:
يدنا على الزناد.. بيان شديد اللهجة من الحرس الثوري الإيراني في وقت حساس
شدد الحرس الثوري الإيراني أنه على أهبة الاستعداد للرد على أي عمل عدائي، ردا على التهديدات الإسرائيلية بضرب المنشآت النووية في إيران.
كما حذر الحرس الثوري في بيان، اليوم السبت من أن "يده على الزناد، ومستعد لتوجيه رد حاسم يتجاوز التصوّر على أي عمل عدائي من قبل العدو".
كما قال، إن "الرد لن يجعل المعتدين الواهمين يندمون بشدة فحسب، بل سيغيّر أيضا معادلات القوة الاستراتيجية لصالح جبهة الحق وضد الوكيل الصهيوني"، بحسب تعبيره.
وأمس الجمعة، توعدت هيئة الأركان العامة للجيش الإيراني أيضا بالرد على ما قالت إنه "أي عمل خاطئ ضد البلاد بحزم وقوة".
كما أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد علي محمد نائيني على أن "أي حماقة من قبل إسرائيل ستُقابل برد مدمر".
وأعلن وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي، الجمعة، انتهاء الجولة الخامسة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية بشأن البرنامج النووي الإيراني، والتي عقدت في العاصمة الإيطالية روما، مؤكداً أنها أحرزت "تقدماً غير حاسم".
وقال البوسعيدي عبر حسابه على منصة "إكس": "انتهت اليوم الجولة الخامسة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة"، مضيفاً أن المحادثات شهدت "بعض التقدم لكنه ليس حاسماً"، معرباً عن أمله في توضيح القضايا المتبقية خلال الأيام المقبلة، بما يمهد الطريق نحو اتفاق مستدام ومشرف للطرفين.
في السياق ذاته، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، رئيس الوفد الإيراني في المفاوضات، أن المحادثات مع الولايات المتحدة معقدة وتتطلب المزيد من الجولات لاستكمالها، لكنه أشار إلى وجود إمكانية للتقدم من خلال المقترحات التي تقدم بها الوسطاء العمانيون.
كما أوضح مصدر إيراني مقرب من فريق التفاوض لوكالة "رويترز" أن الجولة القادمة من المحادثات قد تعقد في مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، التي تتوسط في هذا الملف الحساس، مع تحديد موعد ومكان الجولة المقبلة لاحقًا، مع توقعات باستمرار المحادثات لبضعة أيام.
وتأتي هذه الجولة استكمالاً لسلسلة من المحادثات غير المباشرة التي بدأت في 12 نيسان / أبريل 2025، عقب رسالة أرسلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في آذار/ مارس 2025، دعا فيها إلى استئناف المحادثات مع تهديد ضمني باستخدام القوة، وقد ردت إيران عبر قنوات دبلوماسية في سلطنة عمان، مما مهّد لعقد عدة جولات تفاوضية في مسقط وروما.
ومنذ انطلاق المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في 12 نيسان/أبريل الماضي، أبدت إسرائيل أكثر من مرة امتعاضها، وشددت على أنها لن تسمح لطهران بالحصول على سلاح نووي.