موسم عنيزة الدولي للتمور يستقبل 69 صنفًا من التمور يوميًا
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
استقبلت ساحة المزادات في المدينة الغذائية أكثر من ٦٩ صنفاً من التمور، الذي تنظمة الغرفة التجارية بعنيزة مع شريكها الإستراتيجي بلدية عنيزة والجهات الحكومية والخاصة، وذلك بالمقر الرئيسي لفعاليات موسم عنيزة الدولي للتمور .
وأوضح مدير ساحة المزاد بالمدينة الغذائية المهندس أحمد إبراهيم العضيبي أن الأنواع الأكثر تواجدًا وطلبًا هي السكري بأصنافه، والبرحي والمجدول والخضري، إلى جانب الأنواع الأخرى مثل السكرية الحمراء وعسيلة والفنخا والونانة والشيرازية والشيشي وأم كبار والمكتومي والرشودية والشقراء والروثانة والحلوة وأم الخشب ونبتة راشد ونبتة علي والصقعي ونبتة سيف والبريمى وحوشانة والمنيفي والقطارة والسالمية وغيرها حيث تجلب من جميع أنحاء المملكة لتعرض في ساحة المزادات.
الجدير بالذكر ان موسم عنيزة الدولي للتمور حاز على ثقة الجميع بفضل الأنظمة المطبقة ومنها استخدام العربات الذكية لعرض التمور التي تمكن المشتري من الكشف على كامل كمية التمور وتفحصها بشكل دقيق ومباشر قبل دخولها ساحة المزاد إلى جانب المسارات الموضوعة لكل صنف مما يسهل عملية الاختيار.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
خمس دقائق فقط يوميًا… كيف يغيّر النشاط البدني دماغك للأفضل!
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة جنوب أستراليا أن مجرد فترات قصيرة من ممارسة النشاط البدني المعتدل أو المكثف قد تحدث تحسنا ملحوظا في الوظائف الإدراكية لدى كبار السن.
وتشير مجلة Age and Ageing، إلى أن 585 شخصا تتراوح أعمارهم بين 65 إلى 80 عاما شاركوا في هذه الدراسة، حيث درس الباحثون كيفية توزيع المشاركين لوقتهم بين النوم، والخمول، والنشاط الخفيف، والنشاط البدني المتوسط إلى المكثف طوال اليوم. وبعد ذلك قارنوا هذه المعلومات بنتائج الاختبارات المعرفية.
واتضح للباحثين وجود علاقة متبادلة بين النشاط البدني وصحة الدماغ، حيث ارتبطت ممارسة التمارين الرياضية بانتظام بتحسن الوظيفة الإدراكية، في حين ارتبط انخفاض مستوى النشاط بتدهور الوظيفة الإدراكية. علاوة على ذلك، لاحظوا أن أكبر الفوائد الإدراكية كانت لدى الذين يمارسون النشاط البدني المعتدل أو المكثف لمدة خمس دقائق على الأقل يوميا، والتخلي عن نمط الحياة الخامل.
ووفقا للدكتور ماديسون ميلو، المؤلف المشارك في الدراسة، أثبتت فترات قصيرة من التمارين الهوائية – مثل المشي السريع أو الركض الخفيف، أنها تؤثر بإيجابية على سرعة معالجة المعلومات، والوظائف التنفيذية (الانتباه، والتخطيط، وتعدد المهام) والذاكرة العاملة. ولكن هذا التأثير لا ينتشر إلى الذاكرة العرضية والقدرات البصرية المكانية.
ويشير الباحثون إلى أن التأثير الإيجابي للنشاط البدني لوحظ لدى جميع المشاركين، بغض النظر عن الجنس أو العمر أو التعليم أو الاستعداد الوراثي للضعف الإدراكي.
المصدر: gazeta.ru