أغلق المؤشر نيكي الياباني على ارتفاع، الاثنين، في ظل تعامل المستثمرين بحذر بعد الخسائر الفادحة الأسبوع الماضي وتخطيهم لخيبة الأمل الناجمة عن الخفض الضئيل لأسعار الفائدة في الصين.

وأنهى نيكي التعاملات مرتفعا 0.37 بالمئة عند 31565.64 نقطة اليوم الاثنين منهيا سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أيام.

وتراجع المؤشر 3.

15 بالمئة الأسبوع الماضي وسجل أسوأ أداء أسبوعي له هذا العام. ومع ذلك، فقد ارتفع المؤشر بنحو 21 بالمئة هذا العام ليصبح الأفضل أداء في آسيا.

وانخفض المؤشر لفترة وجيزة، الاثنين، بعدما خفض البنك المركزي الصيني سعر الإقراض لأجل عام بعشر نقاط أساس وترك سعر الفائدة لأجل خمس سنوات دون تغيير في مفاجأة للمحللين الذين توقعوا خفضا بمقدار 15 نقطة أساس لكليهما.

وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.17 بالمئة عند 2241.10 نقطة.

وقاد سهم شركة طوكيو للطاقة الكهربائية الأسهم الرابحة وارتفع أربعة بالمئة مما جعل قطاع المرافق ثاني أفضل القطاعات أداء على المؤشر نيكي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نيكي آسيا سعر الفائدة اليابان مؤشر نيكي الياباني نيكي آسيا سعر الفائدة اليابان

إقرأ أيضاً:

محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم

أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.

 

"الكوربيه": البورصة المنصة الأكثر فاعلية في نشر الوعي بثقافة التخصيم البورصة تواصل الصعود بمكاسب 45 مليار جنيه في اسبوع

 

وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.

مقالات مشابهة

  • جوارديولا يطالب لاعبي مانشستر سيتي بالمزيد من الجهد
  • البنك المركزي الأردني يخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس
  • صادرات الشاي الأخضر الياباني تسجل أعلى مستوى لها منذ أكثر من 70 عاما
  • ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي في المملكة 1.44% خلال عشرة أشهر
  • تراجع الأسهم الأمريكية وسط مخاوف من فقاعة الذكاء الاصطناعي
  • محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
  • مؤشر بورصة مسقط يسجل أفضل مستوى له منذ 9 سنوات
  • المركزي التركي يخفض الفائدة 150 نقطة أساس إلى 38 بالمئة
  • الأسهم العالمية تصل إلى مستويات قياسية بعد خفض الفائدة الأميركية
  • النفط يرتفع وسط مخاوف من اضطراب إمدادات فنزويلا لكنه يتجه لانخفاض أسبوعي