تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الجمعة الموافق 31 يناير العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية الهامة ونقدم لكم أبرزها:


عام 1867  الزعيم الماروني يوسف بك كرم، يغادر لبنان على متن بارجة فرنسية إلى الجزائر إثر رفضه بروتوكول 1861 الذي أسس لمتصرفية جبل لبنان وكان أول شاغلي المنصب رغم اعتراض المملكة المتحدة.


 

 عام 1876 الولايات المتحدة تأمر كل الهنود الحمر بالانتقال إلى المحميات.
عام.1915 ألمانيا تستعمل الغاز السام ضد الروس في الحرب العالمية الأولى.
 

عام 1946 - إعلان الدستور اليوغوسلافي المكتوب على نمط الدستور السوفيتي، ليضم ست جمهوريات هي صربيا وكرواتيا والبوسنة والهرسك والجبل الأسود ومقدونيا وسلوفينيا.
 

عام 1950 الرئيس الأمريكي هاري ترومان يعلن عن قراره بتأييد تطوير القنبلة الهيدروجينية.
 

عام 1953 السلطات الفرنسية تعتقل الحبيب بورقيبة.
الفيضانات تغرق 1800 شخص في هولندا.
 

عام 1958 إطلاق القمر الصناعي إكسبلورر 1، أول الأقمار الصناعية للولايات المتحدة.
 

عام 1978 - أمير دولة الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح يعلن تزكيته للشيخ سعد العبد الله السالم الصباح لمنصب ولي العهد.
 

عام 1990 تفجر الصراع على السلطة في الشطر الشرقي من بيروت بين رئيس الحكومة العسكرية ميشال عون والقوات اللبنانية بقيادة سمير جعجع.

افتتاح أول مطعم من سلسلة مطاعم ماكدونالدز في العاصمة السوفيتية موسكو، وكان افتتاح هذا المطعم بموسكو بمثابة علامة على تغيّر الزمن في الاتحاد السوفيتي.
 

عام 1996 - هجوم انتحاري في العاصمة السريلانكية كولمبو تعرض له البنك المركزي السريلانكي عندما إصطدمت سيارة محملة بالمتفجرات بمبناه الواقع في قلب حي المال بالعاصمة، وحمّلت الحكومة السريلانكية منظمة نمور التاميل الإنفصالية المسؤولية عن الهجوم.
 

عام 2009 البرلمان الصومالي ينتخب رئيس اتحاد المحاكم الإسلامية شريف شيخ أحمد رئيسًا للصومال.
 

عام 2010 المنتخب المصري يفوز بكأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة على التوالي والسابعة في تاريخه بعد تغلبه على المنتخب الغاني بهدف لصفر وذلك في البطولة التي أقيمت في أنجولا.
 

عام 2015  انتخاب سيرجيو ماتاريلا رئيسا لِإيطاليا.
 

عام 2016 مقتل 60 شخصًا على الأقل وجرح 110 آخرين في تفجيرات بمنطقة السيدة زينب في ريف دمشق في سوريا و«داعش» يتبنى الهجمات.
 

عام 2018 حدوث خسوف كلي للقمر ,ويعدأول خسوف للقمر الأزرق العملاق في عام 2018.
 

عام 2020  المملكة المتحدة تنسحب من الاتحاد الأوروپي بعد 47 سنة من العُضويَّة، لتبدأ فترة انتقالية من 11 شهر.
منظمة الصحة العالمية تعلن أن فيروس كورونا أصبح يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، وذلك مع ظهور حالات إصابة في دول أخرى غير الصين.
 

عام 2024 إبراهيم إسماعيل يؤدي اليمين الدستورية ليُصبح الحاكم السابع عشر لماليزيا.
 

 

 

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البوسنة والهرسك الحرب العالمية الأولى السلطات الفرنسية القنبلة الهيدروجينية هجوم انتحاري

إقرأ أيضاً:

التقرير الأسبوعي لمجموعة QNB : «عدم اليقين» لم تؤثر على صمود الأوضاع المالية العالمية

أكد التقرير الأسبوعي لمجموعة QNB أنه بعد نوبة من التقلبات الكبيرة في السوق، فإن الأوضاع المالية في الاقتصادات المتقدمة سوف تستأنف ببطء اتجاهها الإيجابي نحو بيئة أكثر دعماً، وذلك على خلفية دورات تخفيض أسعار الفائدة، وتحسن هوامش الائتمان المقدم للشركات، والعوامل الداعمة لأسواق الأسهم.
أضاف التقرير بدأ العام الحالي بنبرة عامة من التفاؤل، مدعومة بآفاق داعمة للنمو الاقتصادي، ودورات لخفض أسعار الفائدة من قِبل البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية، ومعنويات إيجابية لدى أغلب المستثمرين. في ذلك الوقت، كان معظم اهتمام المستثمرين والمحللين موجهاً نحو التقاط أي إشارات من شأنها أن تكشف اتجاه الاقتصاد الأمريكي في ظل الإدارة القادمة للرئيس ترامب. وقد باشرت الحكومة الجديدة مهامها بتفويض قوي ورغبة واضحة في تغيير السياسات وتأييد الأجندة الداعمة لقطاع الأعمال، مما يشير إلى نهاية عملية صنع القرارات «على النحو المعتاد». في البداية، قوبل هذا التحوّل بتفاؤل، حيث كانت الأسواق تترقب المزيد من الإعفاءات الضريبية والتدابير الجذرية لإلغاء القيود التنظيمية. وقد دعمت هذه التوقعات ارتفاع الأسهم الأمريكية والدولار الأمريكي، مما يشير إلى تفوق أداء الولايات المتحدة على مستوى العالم.
ولكن معنويات السوق بدأت تنتكس بشكل حاد عندما شرعت الحكومة الجديدة في الكشف عن أجندتها السياسية. في الثاني من أبريل، أعلن الرئيس ترامب عن رسوم «يوم التحرير»، التي تضمنت تعريفات جمركية شاملة، بما في ذلك حد أدنى بنسبة 10% على كل الواردات وبنسب أعلى على بلدان مختارة، بغية تحقيق هدف مبهم يتمثل في تأكيد الاستقلال الاقتصادي للولايات المتحدة. وكان رد فعل الأسواق المالية سلبياً على هذه الإعلانات، مع ارتفاع عائدات سندات الخزانة الأمريكية بسبب المخاوف من عدم استقرار توقعات التضخم وتقويض مصداقية السياسات، في حين بدأت المناقشات المرتبطة بالنمو تتطرق لاحتمالات حدوث ركود، وتراجعت أسواق الأسهم الرئيسية إلى مستويات ما قبل الانتخابات.
يقدم مؤشر الأوضاع المالية (FCI) ملخصاً مفيداً للحالة العامة للأسواق في الاقتصادات المتقدمة. وقد ارتفع هذا المؤشر بعد يوم التحرير، ووصل لفترة وجيزة إلى مستويات تشير عادةً إلى نوبات التوتر، وانحرف عن الاتجاه السابق الناتج عن الأوضاع المواتية. من وجهة نظرنا، ستكون اضطرابات السوق مؤقتة، ومن المقرر أن تتحسن الأوضاع المالية وأن تشهد مزيداً من الاعتدال. وسنناقش العوامل الرئيسية الثلاثة التي تدعم توقعاتنا.
أولاً، تتجه البنوك المركزية في الاقتصادين المتقدمين الرئيسيين إلى مواصلة دورات خفض أسعار الفائدة، مما سيسهم في خفض أسعار الفائدة العالمية. في الولايات المتحدة، يعود التضخم تدريجياً إلى نسبة 2% المستهدفة في السياسة النقدية، في حين تراجع إجماع التوقعات المرتبطة بالنمو الاقتصادي إلى 1.4% لهذا العام، أي نصف المعدل البالغ 2.8% في عام 2024. وينبغي لهذه الأوضاع أن تدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى تنفيذ تخفيضين إضافيين لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال العام، مما يرفع الحد الأعلى لسعر الفائدة الأساسي إلى 4%.  
ثانياً، بعد فترة من التقلبات الشديدة، بدأت هوامش أسعار الفائدة على الائتمان المقدم للشركات تتقلص، مما يشير إلى تحسن في معنويات السوق وسهولة حصول الشركات على الائتمان. تُعرف هوامش أسعار الفائدة على ائتمان الشركات بأنها الفرق بين أسعار الفائدة التي تدفعها الشركات وتلك التي تدفعها الجهات السيادية، وهي مؤشر رئيسي على الأوضاع المالية، إذ تعكس التعويض الذي يطلبه المستثمرون نظير تحمل مخاطر تقديم الائتمان للشركات.  
ثالثاً، بعد عملية تصحيح كبيرة أعقبت يوم التحرير، شهدت أسواق الأسهم انتعاشاً ملحوظاً مدعوماً بمرونة أرباح الشركات وتوقعات التيسير النقدي. علاوة على ذلك، تحسنت توقعات الأسواق على أساس أن التهديدات الأولية بالرسوم الجمركية تشكل نقطة انطلاق للمفاوضات. في الولايات المتحدة، اقتربت المؤشرات الرئيسية من مستوياتها المرتفعة السابقة.

مقالات مشابهة

  • مدبولي: افتتاح المتحف الكبير قريبا.. واستقرار اقتصادي وتحذير للتجار وطرح مطارات
  • منحة ماجستير ممولة بالكامل في ألمانيا من جامعة الأمم المتحدة دون الحاجة لـ IELTS
  • "الصحة العالمية": النظام الصحي في غزة على وشك الانهيار
  • العدوان على إيران.. أمريكا بين الحرب العالمية واللاحرب!
  • للمرة الأولى.. هيئة الدواء تستضيف اجتماع اللجنة الفنية لمنظمة فريق عمل المواءمة العالمية
  • 6 مقومات وأدوات تواجه بها قطر تقلبات التجارة العالمية
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يشهد افتتاح فعاليات قمة جامعات إقليم الدلتا للاستدامة
  • التقرير الأسبوعي لمجموعة QNB : «عدم اليقين» لم تؤثر على صمود الأوضاع المالية العالمية
  • تعادل سلبي بين بالميراس وبورتو في افتتاح مشوارهما بمونديال الأندية
  • برعاية وزارة الثقافة.. افتتاح معرض الخط العربي تحت عنوان حروف في وجه الرصاص، وذلك في المكتبة الوطنية بدمشق