أبرزها أكل الموتى.. تعرف على أغرب التقاليد فى العالم وسر الإيمان بها
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتنوع العادات والتقاليد فى العالم اذ ان كل دولة لها تقليد يخصها يختلف به عن الاخر وعلى ذلك فبعضها قد يكون غريب لا يصدقه عقل وهناك ما يصدق وحتى الان مازل ويطبق فاليك فى هذا التقرير بعض من هذه العادات والتقاليد التى لايصدقها عقل ومازالت يمارسها البعض
فى هذا التقرير نستعرض اغرب واطرف تلك العادات التى تثير حيره كل من يعرفها وسرها وانها مازالت حتى الان تمارس
الزواج من الموتى (فرنسا)
في بعض المناطق في فرنسا، يسمح للناس بالزواج من الموتى، بشرط أن يكونوا قد خطبوا قبل وفاة الشريك ولعل فى ذلك اعتقادا بانه فى ذلك تحقيق للوفاء والاخلاص الذى عنه تتحقق رؤيه الحى للميت ومسادة روحه له فى الحياة ان كان حيا واذ مات فسوف يلحق به ويتزوجه .
الرقص مع الموتى “ مدغشقر ”
اعتقادا بان ذلك نوع من الامتنان والوفاء لذكرى روح الميت.مع جثث موتاهم كجزء من طقوس الدفن الزواج بين الأقارب
يعتبر الزواج بين الأقارب أمرًا شائعًا ومقبولًا اجتماعيًا لما فى ذلك من توطيد للعلاقات وتقويه الاواصر .
االختان للإناث : عتقادا بان فى ذلك جماية لهن من الفجور ولعل ذلك شائع فى الارياف
أكل الموتى كجزء من طقوس الدفن
للاعتقاد بان فى ذلك احلال لروح الميت وحفاظا على بقائه مدى الحياة ولكن فى جسد اخر بحيث يصبح شبيه للميت باكل بعض من اجزاء جسمه . ذلك عن الموت والحياه اما الاستقبال فقد تتنوع التقاليد كالاتى
الاستقبال بالرصاص : كنوع من الاحترام والتقدير . اذ يتم استقبال الضيوف بالرصاص كجزء من طقوس الاستقبال.
الاستقبال بالرقص على الدار لمن بلغ : اعتقادا بانه فى ذلك سيطول عمره وستزوج بسرعة ويطول مدة هذا الزواج
االزواج بالوكالة :عتقادا بانه زواج ارواح هو الابقى .وعلى ذلك فاذا تحقق حسن اخلاق الزو جين فيستحب زواجهما بالوكالة دون رؤية كل منهما للاخر لدوام مدة الزواج وحتى لا ينفصلا
الاستقبال بالدم : اعتقادا بانه فى ذذلك بث لروح التحذير من الخيانة والغدر لمن يقبل عليهم
الرقص مع الحيوانات :: يتم الرقص مع الحيوانات كجزء من طقوس البلوغ.اعتقادا بان فى ذلك بث لروح القوة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لا يصدقها الزواج الاستقبال طقس فى ذلک
إقرأ أيضاً:
صفات أهل الإيمان.. خطيب المسجد النبوي: 3 أمور تقودهم لعبادة ربهم
قال الشيخ الدكتور حسين آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن من صفات أهل الإيمان تفكرهم الدائم في تعاقب الأيام وتواليها، واستشعارهم لما تحمله من عبر وعظات.
صفات أهل الإيمانوأوضح " آل الشيخ" خلال خطبة الجمعة الأخيرة من ذي الحجة اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة، أن ذلك يقودهم لعبادة ربهم، والتقرب إليه بمختلف الطاعات، والابتعاد عن المعاصي والسيئات.
واستدل بقوله تعالى: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ)، موصيًا المسلمين بتقوى الله جل وعلا، فتقواه سبب الفوز بكل مرغوب، والنجاة من كل مرهوب، لقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).
محاسبة جادةوأضاف أنه حق علينا الاعتبار بتوالي السنين وسرعة مرورها وأن نحاسب الأنفس محاسبة جادة صادقة تكون منها التوبة النصوح، والإنابة الجادة لما يحقق العبودية الكاملة لله جل وعلا.
وبين أن في اختلاف الليل والنهار، ومرور الأيام والشهور، أعظم واعظ لمن تذكر وتدبر، واعتبر تدبرًا يؤول به لتعظيم الخالق، وتحقيق العبودية لله سبحانه جل وعلا".
ونبه إلى أن الواجب على العبد المسلم في هذه الحياة، المسارعة إلى مرضاة ربه عز وجل، والبعد التام عن الآثام والسيئات، فشأن المسلم أن يزداد بمرور الأوقات تقربًا لربه، محذرًا من الانشغال في الدنيا الفانية عن الآخرة الباقية.
واستشهد بقول الله تعالى: (يَا قَوْمِ إِنَّمَا هذه الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ)، مشيرًا إلى أن المسلم هو من يجعل مرور الأعوام فرصة للتزود من الخيرات ومضاعفة الصالحات.
بكمال الإيمانواستدل بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- (خيركم من طال عمره وحسن عمله)، موضحًا أن الميزان في الربح والخسران، والفوز والحرمان، إنما هو بكمال الإيمان، وطاعة الرحمن، ومتابعة سيد ولد عدنان عليه أفضل الصلاة والسلام.
وأشار إلى أن من علامات الشقاء، أن تمر الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه ومراجعة حاله، فالتسويف في التوبة قسوة عظمى وبلية كبرى، مبينًا أن الواجب على المسلم أن يلين قلبه لآيات ربه الكونية والشرعية.
وأردف : وأن يصلح علاقته بدينه وشريعة ربه، مستدلًا بقوله تعالى: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ)، موصيًا المسلمين بالمبادرة -رحمهم الله- إلى المسارعة في الخيرات، والتسابق في الطاعات.
وحذر من الوقوع في المعاصي والسيئات، والتمسك بشرع رب الأرض والسماوات، وحثّ على الإكثار من الصلاة والسلام على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، لما في ذلك من رفعة في الدرجات، ونيلٍ للثواب والحسنات.