شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف مكان وجوده وتفضح أسرار خطيرة عن حياة بشار .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
دمشق
كشفت شقيقة زوجة ماهر الأسد، مجد جدعان، عن مكانه وتفاصيل خطيرة عن حياة الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وقالت مجد خلال حديثها مع “العربية” :” أن بشار الأسد كان قارئ جيد ومثقف ولديه إلمام بعالم الأسلحة، مؤكدة أنها لا تدافع عنه ولكنها لا تسطيع أن تقول أنه كان سفاح وقاتل طوال الوقت.”
وأضافت :” هذا الرجل دمرني ودمر أختي ووطني وعائلتي، وبرقبته من الدماء ما يصعب عده ووصفه .
واتهمت مجد في حديثها أسماء الأسد بالتورط في تجارة أعضاء الأطفال في إحدى دور الأيتام بسوريا.
وأفادت بأن هناك مصادر موثوقة أخبرتها أن أسماء الأسد كانت تنقل الأطفال إلى دور للقطاء مع العلم أن أهلهم “شهداء” ومعروفو النسب، بالإضافة إلى أنها كانت تبيع الأطفال إما للدعارة أو لتجارة الأعضاء.
كما كشفت مجد أيضًا خلال حديثها عن تفاصيل خطيرة لوساطتها لإجراء مقابلة بين رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري الذي اغتيل عام 2005 وبشار وماهر الأسد، قائلة “اتصلتُ هاتفيًا بـ ماهر الأسد فقال من هذا حتى ألتقيه”.
وعن مكان تواجد ماهر الأسد، رجحت جدعان أن يكون في روسيا، لافتة إلى أنها البلد الوحيد الذي من الممكن أن يستقبله.
يُذكر أن مجد عادت إلى سوريا بعد غياب 17 عامًا، وقالت لوسائل إعلام سورية، إنها طالما كانت معارضة لبشار الأسد، وذاقت كالآخرين نصيبها من ظُلمه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739087049493.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739043942738.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدعارة بشار الأسد رئيس الوزراء اللبناني زوجة ماهر الأسد سوريا عالم الأسلحة ماهر الأسد
إقرأ أيضاً:
الأسيرة أماني النجار من الخليل تكشف عن انتهاكات خطيرة في سجن الدامون
الثورة نت/
كشفت الأسيرة أماني النجار (41 عاما)، من بلدة يطا جنوب الخليل، عن انتهاكات خطيرة تتعرض لها الأسيرات داخل سجن الدامون في شهادة مؤلمة تسلط الضوء على واقع لا يليق بالآدمية وسط صمت دولي مستمر.
وحسب وكالة شهاب الفلسطينية، اليوم السبت، أوضحت أن البيئة في سجن الدامون خانقة لا تصلح للبشر يغيب فيه الهواء، وأن الشبابيك مغلقة، والمرض الجلدي ينتشر بيننا بلا علاج.
وأضافت أن إدراة السجون تقدم نص معلقة لبنة لكل أسيرة، وأن الأسيرات يعانين من تجويع متعمد، وأن الطعام لا يكفي طفلا، والإذلال جزء من السياسة.
وأفادت الأسيرة النجار بتفشي مرض جلدي معدٍ بين الأسيرات نتيجة انعدام التهوية والنظافة وغياب أي استجابة طبية حقيقية.
كما أشارت إلى لحظة الفورة تحولت إلى دقائق للحمام وتوزيع الدواء والطعام ثم العودة سريعا ونحن مكبلات.
وأكدت الأسيرة النجار أن إدارة سجن الدامون خصصت جزءا من غرف الأسيرات لسجينات جنائيات ما فاقم الاكتظاظ والضغط النفسي.