شقيقة زوجة ماهر الأسد: عشنا بالرياض أجمل سنوات حياتنا وترفض الحديث عن بشار .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
خاص
كشفت شقيقة زوجة ماهر الأسد، مجد جدعان، تفاصيل خاصة عن عائلتها وطفولتها التي عاشتها بالرياض، مؤكدة أنها كانت أجمل سنوات حياتها .
وقالت جدعان خلال حديثها مع قناة العربية:” أنا بعتبر من أجمل سنوات عمرنا كعائلة عشناها بالرياض في المملكة العربية السعودية .”
ولفتت جدعان خلال حديثها إلى أن والدتها سعودية الأصل والجنسية، مستذكرة السنوات التي قضتها في الرياض وتجمعات العائلة والدفء والطعام الطيب والدراسة في الملز .
وتحدثت عن الأيام الرائعة التي عاشتها في الرياض، مُشيرة إلى أسواقها والبر وشارع، الوزير والملز، وعمها ماجد الشبل والتليفزيون السعودي، لافتة إلى أنها كانت أسعد أوقات حياتها ولديها أصدقاء من الرياض حتى الآن.
وبالتطرق إلى الحديث عن بشار الأسد رئيس سوريا السابق، وقصص سوريا ما قبل سقوطه، تحول حديثها بسعادة عن السنوات التي قضتها بالرياض، إلى غضب وانفعال بعد ذكر اسم الأسد وانسحبت من المداخلة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstik.io_@ss._1__1739078373127.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstik.io_@alarabiya_1739078400183.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض الملز المملكة بشار الأسد سوريا شارع الوزير مجد جدعان
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.