مولودية الجزائر يضم الإيفواري داو
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلن نادي مولودية الجزائر لكرة القدم، تعاقده مع المهاجم الإيفواري يوسف داو، بموجب عقد يمتد حتى 2025.
وجاء الإعلان عن الرسمي عن ضم داو (25 عاماً) بعد فسخ العقد بالتراضي مع اللاعب الغاني جوزيف إيسو، بحسب ما ذكره النادي في صفحته على فيس بوك.
نجم #رين على أعتاب #منتخب_الجزائر#24Sport
https://t.co/4CnwbweWnP
ae | رياضة (@20foursport) August 18, 2023
وأصبح داو، ثامن لاعب يضمه مولودية الجزائر خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية بعد مواطنه محمد سوغرانا، والجزائريين جمال بلعمري، مهدي زركان، وحسان خوجة، وعمار العرفي، ويوسف بلايلي، وسفيان بايزيد.
يذكر أن مولودية الجزائر الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث على جدول ترتيب دوري المحترفين يتطلع للمنافسة بقوة على اللقب وإنهاء سيطرة الغريم شباب بلوزداد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مولودية الجزائر الدوري الجزائري مولودیة الجزائر
إقرأ أيضاً:
اجتماع في الإليزيه لبحث الأزمة بين الجزائر وباريس
المناطق_متابعات
عُقد اجتماع خُصّص لبحث الأزمة مع الجزائر في الإليزيه في خضم تعليق كل أشكال التعاون بين باريس والجزائر، وفق ما أفادت مصادر حكومية أمس لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وقالت هذه المصادر إن «اجتماعاً عُقد في الإليزيه لمناقشة الوضع مع الجزائر»، موضحة أن اللقاء ضم الرئيس إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء فرنسوا بايرو، ووزير الخارجية جان نويل بارو، ووزير الداخلية برونو ريتايو، ووزير العدل جيرالد دارمانان. وجاء الاجتماع في قت تشهد فيه العلاقات بين فرنسا والجزائر منذ نحو عشرة أشهر أزمة دبلوماسية غير مسبوقة، تخلّلها طرد متبادل لموظفين، واستدعاء سفيري البلدين، وفرض قيود على حملة التأشيرات الدبلوماسية.
أخبار قد تهمك صندوق الاستثمارات يفتتح مكتبًا لشركة تابعة في باريس لتعزيز التوسع العالمي 19 مايو 2025 - 1:59 مساءً الشرع: لا “مبرر” لبقاء العقوبات الأوروبية على سوريا 7 مايو 2025 - 10:05 مساءًوأدى تأييد ماكرون في 30 من يوليو (تموز) 2024 خطة للحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية إلى أزمة حادة بين الجزائر وفرنسا. لكن في مطلع أبريل (نيسان) الماضي، أحيا اتصال هاتفي بين ماكرون ونظيره الجزائري، عبد المجيد تبون، الأمل في إرساء مصالحة بين البلدين. لكن مجدداً قطعت كل قنوات التواصل مجدداً. وفي حين كان من الممكن الإبقاء على مستوى معين من التعاون في مجال الهجرة في بداية العام، على الرغم من الخلافات، تراجع هذا التعاون إلى أدنى مستوى، في وقت تسعى فيه وزارة الداخلية الفرنسية إلى ترحيل عشرات الجزائريين، الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، لكن السلطات الجزائرية تعيد من هؤلاء أكثر مما تستقبل، خشية تخطي الطاقة الاستيعابية لمراكز الاحتجاز.
في غضون ذلك، لا يزال مصير الروائي الجزائري – الفرنسي بوعلام صنصال مصدراً إضافياً للتوتر. وأوقف صنصال (75 عاماً) في مطار الجزائر يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وحُكم عليه في 27 مارس (آذار) الماضي بالحبس لمدة خمس سنوات، وذلك لإدانته بتهمة «المساس بوحدة الوطن» في تصريحات لصحيفة «فرونتيير» الفرنسية، المعروفة بقربها من اليمين المتطرف، تبنّى فيها موقف المغرب، الذي يفيد بأنّ أراضيه سلخت عنه لصالح الجزائر تحت الاستعمار الفرنسي. وإلى الآن لم تلقَ دعوات فرنسية عدة أطلقت، لا سيما من جانب ماكرون شخصياً، من أجل إطلاق سراحه، أو منحه عفواً رئاسياً، أي تجاوب.