تفاصيل انطلاق مشروع استخراج الغاز الحيوي من نبات أروندو دوناكس (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف المهندس وائل رضوان مدير مؤسسة الطاقة الحيوية، تفاصيل انطلاق مشروع استخراج الغاز الحيوي من نبات الأروندو دوناكس، موضحًا: «نجمع المخلفات الزراعية حتى ننتج الغاز منها، ولكننا نجد صعوبات لوجستية أحيانا في جمع المخلفات بمكان واحد».
كيف ينمو النبات؟وأضاف «رضوان»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناتين الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي: «بالنسبة لنبات الأروندو دونكس، فإنه ينمو على المياه ذات الأملاح العالية، وهناك تجربة لزراعته على مساحات كبيرة من قبل إحدى الشركات التي تنتج الوقود غير التقليدي ولديها مزرعة على المياه التي تخرج من الصرف الصحي بإحدى المحافظات».
وتابع مدير مؤسسة الطاقة الحيوية: «هذا النبات ينتشر وينمو بسرعة ويصل ارتفاعه إلى 6 أمتار، ويمكننا إنتاج غاز وسماد منه، وميزته أنه ينتج كميات غاز بنحو 3 أو 4 أضعاف كميات الغاز التي تنتج من المخلفات الزراعية، كما أن هذا النبات معروف عالميا وقيمته أعلى من بعض النباتات الأخرى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأروندو دوناكس صباح الخير يا مصر المخلفات الزراعية
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تنشر تفاصيل وأرقام العمليات العسكرية التي نفذتها تجاه القوات الأمريكية وما تعرضت له من غارات جوية
كشفت مليشيا الحوثي عن تفاصيل ما تعرضت له من ضربات عسكرية ن قبل الولايات المتحدة. حيث أوضحت انها شنت عليهم 1712 غارة جوية وبحرية على اليمن، منذ بدء ما وصفتها بـ”العدوان الأمريكي” في منتصف مارس الماضي.
وأفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين بأن واشنطن حشدت حاملتي الطائرات “ترومان” و”فيسنون” لأول مرة في المنطقة، واستخدمت طائرات شبح من طراز “B2”، إلى جانب قاذفات استراتيجية “B52”.
وأشارت المليشيا إلى أنها نفذت أكثر من 131 عملية عسكرية، استخدمت خلالها 253 صاروخًا باليستيًا ومجنّحًا وفرط صوتي، إلى جانب طائرات مسيرة، في إطار ما وصفته بـ”عمليات الإسناد لغزة والتصدي للعدوان الأمريكي”.
وأضافت أن الدفاعات الجوية التابعة لها أسقطت 8 طائرات من طراز “MQ-9” وطائرة استطلاع من نوع “F360”، وتمكنت من اعتراض طائرات شبح ومقاتلات “F-18”، ما أجبرها ـ بحسب الجماعة ـ على الانسحاب من الأجواء اليمنية.
كما تحدثت عن تنفيذ 24 عملية استهداف ضد حاملة الطائرات “ترومان”، ما دفعها إلى التراجع نحو أقصى شمال البحر الأحمر، وإسنادها بحاملة الطائرات “فيسنون”.
ورأت الجماعة أن “ترومان باتت رمزًا لفشل العمليات الأمريكية في البحر الأحمر”، رغم ما وصفته بـ”التكتم الشديد” على حجم الخسائر.
ولفتت إلى إسقاط طائرتين من نوع “F-18” خلال أسبوع واحد.
ورغم الدعم الأمريكي لإسرائيل، بحسب البيان، قالت جماعة الحوثي إنها نفذت عمليات نوعية استهدفت مواقع داخل إسرائيل، من بينها مطار بن غوريون وقاعدة نيفاتيم الجوية، في سياق دعمها للمقاومة الفلسطينية في غزة.
وأكدت أن هذه العمليات أدت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة، بوساطة عُمانية، يقضي بوقف الهجمات الحوثية على السفن الأمريكية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مقابل وقف واشنطن عملياتها العسكرية في اليمن.
وكانت سلطنة عُمان قد أعلنت، مساء الثلاثاء، نجاح وساطة قادتها بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي، توصلت إلى اتفاق هدنة متبادل بين الطرفين.
وفي المقابل، شددت جماعة الحوثي على أن الاتفاق لا يشمل إسرائيل، مؤكدة استمرار هجماتها ضدها “حتى وقف الإبادة بحق المدنيين في غزة