مصير غامض لـ5.5 مليون مريض بجنوب أفريقيا بعد قرار ترامب بشأن المساعدات
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
ثارت مخاوف تتعلق بحصول 5.5 مليون مواطن في جنوب أفريقيا على علاجات مضادة للفيروسات الرجعية، حيث صار تمويل هذه العلاجات موضع تساؤل بعدما قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليق، عمل "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز".
ويشار إلى أن الخطة التي تم تعليقها، هي عبارة عن مبادرة حكومية أمريكية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب "الإيدز"، والمساعدة في إنقاذ حياة المصابين بالمرض.
وكانت المبادرة تساهم بأكثر من 400 مليون دولار سنوياً لتمويل برامج مكافحة الإيدز، والمنظمات غير الحكومية في جنوب أفريقيا، أي نحو 17% من إجمالي حجم التمويل، بحسب بيانات وزارة الصحة.
Trump’s aid freeze sparks fears of HIV treatment disruptions in South Africa - World News | The Financial Express https://t.co/DhcmGMj4nz
— Samvadam (@vishwa_samvad) February 17, 2025وعلى الصعيد العالمي، يعود الفضل إلى "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز" في إنقاذ حياة ما لا يقل عن 26 مليون شخص منذ إطلاقها في عام 2003، بحسب برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب أمريكا
إقرأ أيضاً:
بدعم مغربي.. موريتانيا تهزم حلف جنوب أفريقيا في سباق رئاسة البنك الأفريقي للتنمية
زنقة 20 | الرباط
انتخب وزير الاقتصاد الموريتاني السابق سيدي ولد التاه الخميس رئيسا للبنك الإفريقي للتنمية، خلفا للنيجيري أكينوومي أديسينا، على رأس المؤسسة.
ولم يستغرق الأمر سوى ثلاث جولات من التصويت ليفوز ولد التاه، بحصوله على 76,18% من الأصوات، متقدما بفارق كبير على منافسه الزامبي صامويل مونزيلي مايمبو الذي حصل على 20,26%.
و تأسس البنك الإفريقي للتنمية عام 1964، ويضم في عضويته 81 دولة، 54 منها إفريقية، وهو أحد أكبر البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف.
وتأتي موارده خصوصا من مساهمات الدول الأعضاء، والقروض الممنوحة في الأسواق الدولية، فضلا عن عائدات القروض وفوائدها.