ضبط سيدة اتهمها الأهالي بمحاولة خطف طفلة في الدقهلية
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت جهود أجهزة وزارة الداخلية، من كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى يتضمن قيام إحدى السيدات بمحاولة خطف طفلة حال وجودها أمام منزلها بمحافظة الدقهلية .
بالفحص تبين أنه بتاريخ 17 الجارى تبلغ لمركز شرطة بلقاس بمديرية أمن الدقهلية، من بعض الأهالى بضبط إحدى السيدات حال محاولتها إستدراج طفلة.
وبالانتقال تم التقابل مع (والدى الطفلة – مقيمان بدائرة المركز)، وأقرا بتمكنهما من ضبط السيدة المشار إليها بمساعدة الأهالى، حال شروعها فى محاولة خطف نجلتهما حال قيامها باللهو أمام المنزل.
بمواجهتها أنكرت ما نُسب إليها وعللت وجودها بدائرة المركز لاستجداء المارة، وحال مشاهدتها لنجلة المبلغين، قامت بالعدو فاعتقدا قيامها بمحاولة استدراجها لمحاولة خطفها "بخلاف الحقيقة" .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية إحدى السيدات الاجتماعي التواصل الاجتماع
إقرأ أيضاً:
واشنطن تبدأ تقليص وجودها العسكري في سوريا
قال المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك إن الولايات المتحدة بدأت تقليص وجودها العسكري في سوريا، وتهدف إلى إغلاق كافة قواعدها في هذا البلد باستثناء واحدة.
وتحتفظ واشنطن بقوات في سوريا منذ سنوات كجزء من الجهود الدولية لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، الذي استولى على مساحات شاسعة من الأراضي في سوريا والعراق المجاور قبل أكثر من عقد، لكنه مُني بهزائم بعد ذلك في البلدين.
وأوضح المبعوث في مقابلة مع محطة "إن. تي. في" التلفزيونية التركية، مساء أمس الاثنين، "هناك تقليص في حضورنا العسكري في عملية العزم الصلب".
وأضاف "انتقلنا من 8 قواعد إلى 5 فــ3. وسنبقي على الأرجح على قاعدة واحدة"، لكنه اعترف أن سوريا لا تزال تواجه تحديات أمنية كبيرة تحت قيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع.
وقد كشفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بشكل رسمي في 18 أبريل/نيسان الجاري أنها بدأت توحيد تمركز قواتها في سوريا ضمن قيادة القوة المشتركة لعملية العزم الصلب، لتؤدي إلى خفض الوجود العسكري في سوريا إلى أقل من 1000 جندي خلال أشهر.
وقد جاء بيان الوزارة بعد أيام من التحركات الميدانية، وإعادة انتشار للقوات الأميركية المتمركزة شمال شرق سوريا، وبعدما تحدثت وسائل إعلام أميركية عن توجّه لإغلاق عدة قواعد عسكرية.
إعلانومنذ تولي الرئيس دونالد ترامب السلطة في واشنطن، توالت الأنباء عن عزمه سحب القوات من سوريا، في إطار رؤيته لخفض الإنفاق العسكري والتقليل من انخراط بلاده في الحروب.
وربطت واشنطن الانسحاب بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بسلوك الإدارة الجديدة، مما جعل سحب القوات الأميركية من سوريا يكتسب في جميع مراحله دلالات إضافية حول واقع ومستقبل العلاقات السورية الأميركية.