«صحة المنيا» تعلن عن خدمات العلاج الطبيعي المكثف للأطفال بمستشفى مصر الحرة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أعلنت مديرية الصحة في محافظة المنيا، توافر العديد من الخدمات التي يقدمها قسم العلاج الطبيعي المكثف للأطفال المتأخرين حركيا داخل مستشفى مصر الحرة بمدينة المنيا.
تخصصات قسم العلاج الطبيعيوذكر بيان نشرته الصحفة الرسمية لمديرية الصحة بالمنيا، أن التخصصات الطبية المتعددة والخدمات التي يقدمها قسم العلاج الطبيعي تشمل:
1- علاج طبيعي مكثف للأطفال.
2- التأخر الحركي.
3- الشد العضلي التقلصي.
4- تأخر النمو الحركي.
5- الشلل الدماغي للأطفال.
6- متلازمة داون.
7- الإعاقات الحركية للأطفال المصابين بالتوحد.
8- تأهيل ما بعد العمليات الجراحية للأطفال.
9- حالات ضمور العضلات.
10- الآلام العضلية.
11- الإصابات الرياضية للأطفال.
12 التهابات المفاصل للأطفال.
13- التهابات الأعصاب للأطفال.
14- إعادة تأهيل الجسم بعد العمليات الجراحية للأطفال.
تقديم العمليات الجراحية بأسعار مخفضةالجدير بالذكر أن مستشفى مصر الحرة نظمت قافلة طبية في وقت سابق تخصصت في الكشف المجاني على الأطفال، وتقديم العمليات الجراحية بأسعار مخفضة؛ تحت إشراف أعضاء قسم جراحة الأطفال بمستشفى طب وجراحات الأطفال بجامعة المنيا، وهم: الدكتور محمد فتحي أستاذ واستشاري جراحة الأطفال، والدكتور عبد الحليم شوقي مدرس واستشاري جراحة الأطفال، والدكتور هيثم مرسي استشاري جراحة الأطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا مديرية الصحة توافر خدمات العلاج الطبيعي للاطفال العملیات الجراحیة العلاج الطبیعی جراحة الأطفال
إقرأ أيضاً:
منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة
حذرت دراسة بريطانية من مخاطر الأطعمة فائقة المعالجة الموجهة للأطفال، مؤكدة أنها تمهد الطريق لتبني عادات غذائية غير صحية تؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان منذ سن مبكرة.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة ليدز، أن نحو ثلث المنتجات الغذائية المخصّصة للرضّع والأطفال الصغار (31%) تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة” (UPFS)، وهي أطعمة تُنتج بكميات كبيرة وتحتوي على مكونات صناعية وإضافات متعددة، وقد ثبت ارتباطها بالعديد من المشكلات الصحية المزمنة.
وفحص فريق البحث 632 منتجا من علامات تجارية رائدة مثل Ella’s Kitchen وHeinz، شملت وجبات خفيفة وحبوب إفطار وأكياس هريس وبرطمانات طعام. وأظهرت النتائج أن بعض هذه المنتجات يستمد ما يصل إلى 89% من سعراته الحرارية من السكر.
ورغم أن بعض المنتجات لا تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة “، مثل هريس الفاكهة، ولا تحتوي على سكر مضاف، إلا أنها تظل غنيّة بالسكريات “الحرة” الناتجة عن تكسير الفاكهة، ما يجعلها مصدرا كبيرا للسكر. بل وجد الباحثون أن ألواح الوجبات الخفيفة الخاصة بالأطفال تحتوي، في المتوسط، على ضعف كمية السكر الموجودة في بسكويت دايجستيف الموجّه للبالغين.
وفي ضوء هذه النتائج، دعا خبراء تغذية الحكومة إلى اتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك فرض قيود على تصنيع وتسويق هذه المنتجات، بل وطرح فكرة حظر إضافة السكريات إلى الأطعمة الموجّهة للأطفال.
وحذّرت كاثرين جينر، مديرة “تحالف صحة السمنة”، من أن رفوف المتاجر مليئة بمنتجات معالجة ومليئة بالسكر تُسوّق كخيارات صحية، ما يضلل الآباء ويقوّض جهودهم لحماية صحة أطفالهم. وقالت: “هذه المنتجات تهيئ الأطفال لعادات غذائية غير متوازنة، وتؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان، وتحبط نوايا الآباء الذين يسعون لتقديم الأفضل”.
وأكدت الدكتورة ديان ثريبلتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن هناك انتشارا واسعا لمنتجات مثل الحلويات وحبوب الإفطار ووجبات الأطفال في الممرات المخصّصة لأغذية الصغار، وغالبا ما تُسوّق على أنها “عضوية” أو “خالية من السكر المضاف”، في حين أنها تحتوي على مكونات خاضعة لعمليات معالجة لا تتوافق مع الاحتياجات الغذائية للأطفال في مراحل نموهم الأولى.
وأضافت أن هذه الأطعمة تُنشئ لدى الأطفال رغبة مبكرة في تناول السكر، ما يهدد صحتهم على المدى البعيد، ودعت الحكومة إلى التدخل.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب