صحية ومفيدة.. طريقة عمل شوربة الخضار في المنزل
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
طريقة عمل شوربة الخضار.. تعتبر شوربة الخضار من أشهر الأكلات المفيدة والشهية، كما أنها تحتوي على العديد من أنواع الخضروات الغنية بالمعادن والفيتامينات، التي تمنح الجسم المزيد من الطاقة.
طريقة شوربة الخضارويوفر موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل شوربة الخضار، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنــــــــــــا.
المكونات:
- كوب فاصوليا خضراء.
- كوب بسلة.
- حبّة بطاطس مقطعة مكعبات.
- حبّة جزر مقطعة لمكعبات صغيرة.
- 4 حبّات كوسة مقطعة شرائح.
- 2 حبّة طماطم مقطعة إلى مكعبات متوسطة.
- بصلة مفرومة.
- 2 فص ثوم مفروم.
- ملعقة بهارات.
- ملعقة فلفل أسود.
- ملعقة صغيرة كمون.
- شوربة دجاج أو لحم، ويمكن استبدالها بمرقة دجاج.
- 2 ملعقة زيت زيتون.
- قليل من الملح.
- نحضر في البداية وعاء ونضع بداخله مقدار زيت الزيتون.
- نضيف البصل المفروم ونقلبه حتى يتغير لونه قليلًا.
- بعد ذلك نضيف الثوم ونقوم بتقليبه ولكن دون تحميره.
- ثم نضيف مكعبات البطاطس والجزر ونقوم بتقليبهما في البصل والثوم.
- نضيف الفاصوليا الخضراء والبسلة والطماطم والكوسة، ونترك المزيج على النار لمدة 7 دقائق.
- نضيف البهارات والملح والفلفل والكمون إلى المزيج، وتقليبهما قليلًا، ثم نضيف الشوربة بمقدار مناسب أو مكعب مرق الدجاج والماء.
- نترك الشوربة على نار هادئة لمدة 15 دقيقة حتى تنضج المكونات.
اقرأ أيضاًطريقة عمل الدجاج بصوص البرتقال
أكلة مصرية أصيلة.. طريقة عمل الملوخية بالأرانب في المنزل
أكلة محبوبة.. طريقة عمل كباب الحلة المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل شوربة الخضار شوربة الخضار عمل شوربة الخضار تحضير شوربة الخضار طریقة عمل شوربة الخضار
إقرأ أيضاً:
مضادة للسرطان ومفيدة للقلب.. ماذا يحدث للجسم عند تناول فاكهة البابايا يوميا؟
البابايا فاكهة غنية بمكونات فعالة غنية بالعناصر الغذائية القيّمة، وتتميز بمذاقها اللذيذ، وهي مفيدة جدًا لصحتك، لاحتوائها على مضادات أكسدة قوية، مثل الليكوبين، الذي يقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، وخاصة أمراض القلب والتهاب المفاصل والسرطان الفتاك. إضافةً إلى ذلك، فإن تناول البابايا يوميًا يحمي من علامات الشيخوخة المبكرة، ويساعد على الحفاظ على نعومة وشباب بشرتك.
تُعدّ البابايا من أكثر الفواكه المغذية، وهي متوفرة طوال الموسم،غنية بالفيتامينات والمعادن، وهي خالية تمامًا من الدهون وغنية بالعناصر الغذائية، للفيتامينات والمركبات الموجودة في البابايا فوائد صحية جمة عند تناولها بانتظام، ويمكن أن تساعد في تحسين العديد من المؤشرات.
هذه الفاكهة الاستوائية غنية بفيتامين سي ومضادات الأكسدة، ولها خصائص مضادة للسرطان تُحسّن صحة قلبك .
يحسن الهضم
تعتبر البابايا مصدرًا رائعًا للألياف، حيث يحتوي كوب منها على 2.5 جرام من هذه العناصر الغذائية، مما يساعد على زيادة حجم البراز ومنع الإمساك.
تحتوي البابايا أيضًا على نسبة عالية من البابين، الذي يُحسّن الهضم عن طريق تكسير البروتينات لامتصاصها. كما يُساعد ذلك على الوقاية من أعراض ارتجاع المريء وتخفيفها.
يحسن الرؤية
تناول البابايا يوميًا يُساعد على تقوية البصر، لاحتوائها على عناصر غذائية أساسية مثل الليكوبين واللوتين والزياكسانثين لصحة العين، يقول الأطباء إن الليكوبين يمنع الالتهاب والإجهاد التأكسدي في أنسجة العين، مما يُساعد على تأخير ظهور وتطور أمراض مثل إعتام عدسة العين.
يتراكم اللوتين والزياكسانثين في شبكية العين، وبالتالي يحسنان الرؤية ويؤخران ظهور أمراض العيون.
يساعد في إدارة ارتفاع نسبة السكر في الدم
البابايا فاكهة ذات مؤشر سكري منخفض، ما يعني أنها لا تُسبب ارتفاعًا مفاجئًا في سكر الدم، تحتوي البابايا على الألياف التي تُساعد على إبطاء عملية الهضم وتُشعرك بالشبع، كما أنها تحتوي على الليكوبين، الذي يُخفض مستوى السكر في الدم أثناء الصيام لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
إذا كنت تعاني من مرض السكري أو تتناول أدوية يمكنها خفض نسبة السكر في الدم، فيمكنك إضافة البابايا إلى نظامك الغذائي.
له خصائص مضادة للسرطان
وبحسب الدراسات فإن الليكوبين الموجود في البابايا يتمتع بخصائص مضادة للسرطان ويعمل عن طريق تقليل الجذور الحرة التي تساهم في الإصابة بالسرطان القاتل، وخاصة سرطان البروستاتا لدى الرجال.
وأظهرت دراسات أخرى أن اللوتين والزياكسانثين مضادان للسرطان أيضًا حيث يساعدان في إيقاف نمو خلايا سرطان الثدي.
تقليل الالتهاب
تناول طبق من البابايا يوميًا يُساعد جسمك على مكافحة الجذور الحرة، التي تُسبب تلفًا لخلايا الجسم والحمض النووي، مما يُؤدي إلى التهابات. كما أن البابايا غنية بفيتامين سي، والليكوبين، واللوتين، والزياكسانثين، وهي مضادات أكسدة قوية.
ويقول الأطباء إن الالتهاب، أو الإجهاد التأكسدي في الجسم، يمكن أن يؤدي إلى حالات مثل مرض الزهايمر، والتهاب المفاصل، والسرطان، والسكري، وانتفاخ الرئة، وأمراض القلب، وحتى الشيخوخة المبكرة.
في كثير من الأحيان، قد لا تناسبك هذه الفاكهة، إذ قد تتفاعل مع بعض الأدوية، احرص دائمًا على استشارة طبيبك إذا كنت تتناول أيًا من الأدوية التالية.
أميودارون
ليفوثيروكسين
أدوية مرض السكري
الوارفارين
تحتوي البابايا غير الناضجة على كميات أكبر من إنزيم الباباين، الذي قد يُهيّج المريء ويؤدي إلى تلفه عند تناوله بكميات كبيرة، يُنصح أيضًا بتجنب البابايا غير الناضجة أثناء الحمل، إذ قد تزيد من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية أو الإجهاض. لدى بعض الأشخاص، تُسبب البابايا ردود فعل تحسسية، خاصةً لمن يعانون من حساسية اللاتكس، وقد يكون لديهم أيضًا حساسية تجاه المانجو والكاجو.
المصدر: timesnownews