تكليفات حكومية لتمكين الشباب ورواد الأعمال.. نواب: خطة تستهدف زيادة التمويل
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
جهاز تنمية المشروعات:هناك حرصا من جانب الجهاز للعمل على تقديم مختلف أوجه الدعم المالي والفني لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئةنائبة:تكليفات الحكومة بدعم ريادة الأعمال، تأتي كجزء من الاستراتيجية الوطنية لتحقيق تنمية مستدامةبرلماني: الدولة تلعب دورًا محوريا في تعزيز التمكين الاقتصادي للشباب
كشف باسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، عن جهود الجهاز في دعم مشروعات الشركات الناشئة وريادة الأعمال ضمن تكليفات الحكومة بتمكين الشباب والتوسع في منظومة ريادة الأعمال بما يعزز جذب المزيد من الاستثمارات والشراكات مع المؤسسات التنموية.
في هذا الصدد ،أشاد عدد من نواب البرلمان بتكليفات الحكومة في دعم ريادة الأعمال، مؤكدين أنها خطوة جادة لدعم الشباب وتوفير فرص عمل لهم وتحقيق التنمية المستدامة .
بداية،أشادت النائبة شيماء نبيه، عضو لجنة التضامن بمجلس النواب، بتكليفات الحكومة بتمكين الشباب والتوسع في منظومة ريادة الأعمال ،موضحة أن هذه الخطوة ستسهم في خلق فرص عمل حقيقة و لائقة للشباب من خلال تعزيز ثقافة ريادة الأعمال، مما يسهم في دعم النمو الاقتصادي المحلي وزيادة فرص العمل.
و أكدت « نبيه » خلال تصريح « لصدى البلد» على ضرورة دعم وتمكين الشباب وذوى الهمم فى دعم ريادة الأعمال، موضحة أن دعم وتمكين الشباب من ذوى الهمم والاحتياجات الخاصة وإيجاد البيئة الداعمة لهم للاندماج في المجتمع هو أحد الأهداف الأساسية للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
في سياق متصل، ثمن النائب عامر الشوربجي، عضو مجلس النواب،تكليفات الحكومة بتمكين الشباب والتوسع في منظومة ريادة الأعمال،مؤكدا أن الدولة تلعب دورًا محوريا في تعزيز التمكين الاقتصادي للشباب، من خلال توجيه المزيد من التمويل للمشروعات الشبابية ومساعدتهم في الحصول على فرص عمل.
و أوضح « الشوربجي» في تصريح خاص « لصدى البلد» أن تكليفات الحكومة بدعم ريادة الأعمال، تأتي كجزء من الاستراتيجية الوطنية لتحقيق تنمية مستدامة وخلق مناخ اقتصادي يوفر للشباب بيئة مناسبة للنمو والتطوير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب الحكومة فرص عمل ريادة الأعمال المزيد دعم ریادة الأعمال تکلیفات الحکومة
إقرأ أيضاً:
مواطنون في حلب: زيادة الرواتب بادرة إيجابية تضيء طريق التعافي
حلب-سانا
في أجواءٍ من التفاؤل عبّر أهالي محافظة حلب عن آمالهم الجديدة بعد مرسومي زيادة رواتب العاملين في الدولة، والمتقاعدين بنسبة 200 بالمئة، معتبرين هذه الخطوة بادرة إيجابية تُضيء طريق التعافي.
مراسلة سانا، استطلعت آراء عدد من المواطنين، حيث اعتبرت الموظفة غادة درويش أن هذه الزيادة فرصة لتخفيف الأعباء وتأمين متطلبات أسرتها.
بدوره رأى الأستاذ عمر عمراية أن زيادة الرواتب نقطة انطلاق نحو إصلاح أعمق، داعياً إلى ترشيد دعم المواد الأساسية لتحقيق استقرار دائم.
من جهتها، دعت ظلال محمد “ربة منزل” إلى ضرورة مراقبة الأسعار وتشجيع الإنتاج المحلي، مؤكدةً أن دعم السلع المحلية سيكون حصناً ضد الغلاء، فيما رأت المعلمة منار السعيد أن هذه الزيادة ستُثمر إذا رافقتها تحسينات في بيئة العمل والخدمات، فالإنسان السوري يستحق الأجر الكريم والأداء المتميز.
بدوره اعتبر الأستاذ المتقاعد عبد الرحمن المصطاوي أن زيادة الرواتب فرصة ذهبية لبناء جسور ثقة متينة بين المواطن والدولة، في حين رأى الطالب محمد خرتوش أن تشجيع الاستثمار المحلي وإطلاق مشاريع الشباب وإعادة إعمار البنى التحتية ستُحوّل الزيادة إلى محرك تنموي شامل.
الموظفة ريم الأحمد الحوار، أشارت إلى أن هذه الزيادة ستلمس حياة الأسر إذا انعكست على تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، وخاصة للفئات الأكثر احتياجاً كالمتقاعدين والنساء، أما الطالبة شهد اللجي فقد عبرت عن أملها في انتعاش الحركة في الأسواق، بينما تمنى المهندس عبد القادر نداف فتح باب التوظيف لفئة الشباب الخريجين.
تابعوا أخبار سانا على