معارض أهلا رمضان تقدم ياميش رمضان بأسعار مخفضة 30٪
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تستعد معارض "أهلاً رمضان" في القاهرة لتقديم مجموعة متنوعة من الياميش والمكسرات بأسعار مخفضة لتلبية احتياجات المواطنين.
تقدم هذه المعارض تخفيضات تصل إلى 30% على مختلف السلع الرمضانية.
فيما يلي قائمة ببعض أسعار الياميش المتوفرة في هذه المعارض:
قمر الدين (لفة 400 جرام): يتراوح سعرها بين 25 و80 جنيهًا، حسب الجودة والمصدر.
زبيب مصري أحمر (كيلو): حوالي 120 جنيهًا.
جوز الهند (كيلو): يتراوح بين 160 و260 جنيهًا.
مشمشية تركية (كيلو): تتراوح بين 200 و400 جنيه.
تين مجفف (كيلو): يتراوح بين 100 و130 جنيهًا.
قراصيا أرجنتينية (كيلو): بين 280 و300 جنيه.
بلح (كيلو): تبدأ الأسعار من 20 جنيهًا وتصل إلى 90 جنيهًا، حسب النوع والجودة.
لوز مقشر (كيلو): حوالي 540 جنيهًا.
بندق مقشر (كيلو): حوالي 600 جنيه.
كاجو فيتنامي (كيلو): حوالي 680 جنيهًا.
تُقام معارض "أهلاً رمضان" في عدة مواقع بالقاهرة، بما في ذلك مدينة نصر (أرض المعارض)، ومناطق أخرى مثل المنيل، الأميرية، دار السلام، وباب الشعرية. تهدف هذه المعارض إلى توفير السلع الرمضانية بأسعار مناسبة للمواطنين، مع تقديم تخفيضات ملحوظة مقارنة بالأسواق التقليدية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شهر رمضان السلع اهلا رمضان الياميش المزيد جنیه ا
إقرأ أيضاً:
السلطات التركية تشن الموجة الخامسة من الاعتقالات ضد معارضي أردوغان
صعَّدت السلطات التركية، يوم السبت، حملتها القمعية على بلدية إسطنبول التي يديرها حزب الشعب الجمهوري المعارض، واعتقلت 30 شخصًا.
ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس" للأنباء، فإن من بين المعتقلين نائبًا سابقًا عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، وثلاثة رؤساء بلديات يديرها الحزب في إسطنبول.
وذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية أن هذه الاعتقالات تمت في سياق أربع تحقيقات فساد منفصلة تستهدف بلدية إسطنبول الكبرى.
وتُعد اعتقالات يوم السبت الموجة الخامسة من الحملة القانونية ضد إدارة إسطنبول، منذ 19 مارس، عندما اعتُقل رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو بتهم فساد. وقد أشعل اعتقال إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه باعتباره أبرز منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان بعد 22 عامًا من الحكم، موجة واسعة من الاحتجاجات، مطالبة بالإفراج عنه وإنهاء تراجع الديمقراطية في ظل حكم أردوغان.
وتدّعي المعارضة ومؤيدوها أن اعتقاله، والاعتقالات اللاحقة لعشرات آخرين من حزب الشعب الجمهوري المعارض، تم بدوافع سياسية.
وصرّح رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، يوم السبت، أمام حشد من المؤيدين بمدينة "دوزجه" شمال غربي تركيا، قائلًا: "هذه المرة لم يأتِ الانقلاب بالجنود والدبابات، بل بأرواب المدعين العامين".
لكن الحكومة أصرت على أن السلطة القضائية التركية مستقلة وغير خاضعة لأي تأثير سياسي.
وقد بدأت الموجة الثانية من قمع البلديات التي يديرها الحزب في نهاية أبريل، بينما بدأت الموجتان الثالثة والرابعة في نهاية مايو، وأسفرتا عن عشرات الاعتقالات.