يشعر بعض الأبراج عادة بسعادة كبيرة في العمل، وحالة من الاستقرار والألفة، تجعلهم قادرين في الأخير على زيادة الإنتاجية وتحقيق الكثير من النجاحات، من أجل الوصول إلى أهدافه ويمكن معرفتهم وفقا لـ«yourtango».

برج الأسد

مواليد برج الأسد لديهم الكثير من الإصرار والنجاحات، التي تدفعهم للوصول ما يرغبون فيه، لهذا يشعرون بالألفة دوما عند تواجدهم في العمل، لأنهم يرون أنه بيتهم الثاني ويجدون أن ذلك يضمن لهم الكثير من السعادة، لذلك يسعون إلى قضاء معظم وقتهم بداخله، لهذا عادة مواليد برج الأسد لديهم الكثير من الطاقات التي تجعلهم أصدقاء مثاليين لغيرهم.

برج الميزان

يجد مواليد برج الميزان أن العمل من الأماكن التي يشعرون بالسعادة بداخلها، لأنهم يجدون الألفة عادة عند تعاملهم مع غيرهم، خاصة زملاء العمل، ما يجعلهم في الأخير قادرين على التعامل مع غيرهم، لأن ذلك من شأنه أن يجعلهم يرغبون دوما في البقاء طويلا داخل مقر عملهم، لأن ذلك ينعكس على أدائهم وكفائتهم، التي تتغير بصورة كبيرة عند شعورهم بالسعادة في كل مرة يتواجد فيها داخل عمله.

برج القوس 

يرى مواليد برج القوس أن تواجدهم داخل العمل، أمر في غاية الأهمية، ليس لأنه مصدر دخلهم فحسب، بل لكونه وسيلته للالتقاء بأصدقائه ليشعرون بحالة من الآلفة والسعادة عند لقائه بهم، لهذا يسعى دائما إلى إنهاء التارجيت الخاص به سريعا، حتى يجد بضع الوقت من أجل الجلوس مع غيرهم، فذلك من شأنه إدخال البهجة على قلبه، ويساعده على تحقيق الكثير من النجاحات التي تنعكس بشكل كبير على أدائه في العمل، لهذا يفضل دوما فعل ذلك الأمر في حال تواجده كل مرة داخل العمل. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الأسد برج الميزان برج القوس أبراج فلكية موالید برج الکثیر من فی العمل

إقرأ أيضاً:

كيف حوّل شكري نعمان أمن الحوبان إلى شركة جباية داخل مصنع “كميكو”؟ومن هي الشبكة التي تحميه من التغيير ؟

 

 

في واحدة من أكثر قضايا الفساد جرأة وتحديًا لسلطات الدولة في تعز، تكشف وثائق رسمية – بعضها صادر من أعلى سلطة في الدولة – أن مدير أمن تعز في الحوبان، العميد شكري نعمان، يحوّل منصبه إلى غطاء لابتزاز مالي من داخل مصنع الطلاء «كميكو»، في تحدٍ صارخ للتوجيهات الرئاسية والوزارية والأمنية.

 

** توجيهات رئاسية… تُهمل عمداً

 

الوثائق التي حصل عليها فريق التحقيق تشير بوضوح إلى أن رئاسة الجمهورية ووزارة الداخلية ومحافظ تعز أصدروا أوامر مباشرة تقضي:

 

بإخراج قوات أمن تعز من المصنع فورًا. واعتبار وجود تلك القوات إساءة لهيبة الدولة ثم وهو الأهم التأكيد أن إدارة المصنع شأن يخص مالكيه الشرعيين من آل الشيباني.

 

لكن العميد شكري نعمان تجاهل كل ذلك، وكأن الدولة لا تعنيه، وكأن أوامرها مجرد «مذكرات غير ملزمة».

 

السؤال الجوهري هنا:

من الذي منح مدير الأمن هذا النفوذ الذي يجعله يتجاوز رئيس الدولة ووزير الداخلية ومحافظ تعز في آن واحد؟

 

200 مليون ريال… ليست حماية بل جباية مقنّعة

 

المعلومات التي تضمنها التحقيق تؤكد أن:

 

شكري نعمان يتقاضى مبالغ مالية طائلة من شخص يدّعي إدارة المصنع دون صفة قانونية.

 

الأموال التي استلمها مدير الأمن من داخل المصنع تجاوزت 200 مليون ريال.

 

الجنود الموجودون في المصنع لا يقومون بأي مهام أمنية شرعية، بل يتحركون فقط وفق توجيهات مدير الأمن والمستفيد الأول من بقاء الوضع كما هو.

 

بمعنى أوضح:

المصنع تحوّل إلى مصدر دخل ثابت يدرّ الملايين على حساب القانون والدولة وحقوق المالكين.

 

** تبرير «خط التماس»… الكذبة التي سقطت

 

أبرز تبرير ساقه مدير الأمن لرفضه الانسحاب هو أن المصنع يقع على «خط تماس»، وهو تبرير وصفه الخبراء بأنه غير صحيح ولا علاقة له بالواقع الميداني.

بل هو حيلة مكشوفة لإبقاء الجنود داخل المصنع واستمرار تدفق الأموال.

 

كما أكد المختصون أن حماية الجبهات ليست من صلاحيات الأمن وإنما من اختصاص وزارة الدفاع، مما يجعل تبريرات مدير الأمن «ادعاءً هدفه فقط خلق غطاء وهمي لتحصيل الأموال».

 

** افتراءات ممنهجة… ورسائل مضللة للجهات العليا

 

التحقيق يكشف أن شكري نعمان بعث بسلسلة رسائل للجهات العليا حاول فيها:

 

تضليل الرئاسة ووزارة الداخلية ومحافظ تعز من خلال تصوير المصنع كمنطقة خطرة تحتاج إلى حماية خاصة في حين اخفى حقيقة تلقيه مبالغ مالية منتظمة من جهة غير مخولة بالقانون.

وهذا يعني أن القضية لم تعد مجرد «تجاوز إداري»، بل خطة منظمة للسطو على حقوق المالكين وإساءة استخدام سلطة الدولة.

 

** وزارة الداخلية… صمت غير مفهوم

 

حتى اللحظة، لم تتخذ وزارة الداخلية قرارًا بعزله أو التحقيق معه، رغم أن:

 

التهم واضحة.

 

الوثائق مكتملة.

 

المخالفات مسجلة رسميًا.

 

الأموال المتحصلة يمكن تتبعها.

 

القوات تابعة للوزارة أصلًا.

 

 

صمت الوزارة يفتح الباب أمام سؤال خطير:

هل هناك من داخل وزارة الداخلية من يستفيد من استمرار مدير الأمن في موقعه؟

 

** شبكة تدعم… وأموال تُوزَّع !

 

المؤشرات الأولية من التحقيق تؤكد وجود «دائرة مصالح» تحمي شكري نعمان مدير الأمن، وتستفيد من الأموال التي يضخها الشخص المنتحل صفة مدير المصنع.

ووفق مصادر ذات صلة:

هناك أكثر من جهة تشارك في اقتسام العوائد.

بعضها أمنية، وبعضها شخصية، وبعضها ذات نفوذ داخل مؤسسات رسمية.

وأسماء هذه الجهات باتت معروفة وسيتم الإعلان عنها قريبًا.

 

 

** خلاصة التحقيق: القضية لم تعد قضية مصنع… بل قضية دولة تُختطف !

 

ما يجري ليس مجرد نزاع على إدارة منشأة.

إنه نموذج مصغّر لكيف تُختطف مؤسسات الدولة لصالح أفراد.

كيف يتجاوز ضابط أمن توجيهات أعلى سلطة في البلاد؟

وكيف تتحول القوات الحكومية إلى «حرس خاص» لصالح أفراد؟

ومن يجرؤ على حماية هذا السلوك؟

 

الإجابة ستتكشف قريبًا…

وملفات الفساد المرتبطة بهذه القضية بدأت تخرج للعلن واحدة تلو الأخرى وعما قريب سيكون لدينا الاجابة على سؤال : من من تتكون الشبكة التي تحمي شكري نعمان لتجعل منه شخصا فوق القانون وفوق الدولة ؟

مقالات مشابهة

  • بالقانون.. منشآت القطاع الخاص ملزمة بتقديم إحصائيات الأمراض والإصابات لهذا السبب
  • طرد الزوجة من بيتها.. متى يتحول إلى سبب قاطع للطلاق وتعويض مالي؟
  • كيف حوّل شكري نعمان أمن الحوبان إلى شركة جباية داخل مصنع “كميكو”؟ومن هي الشبكة التي تحميه من التغيير ؟
  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • حمدان بن محمد: ستبقى تضحيات الشهداء موطن فخر لشعب الإمارات ومصدر إلهام للأجيال يستقون منه قيم الانتماء والولاء
  • "التعاون الإسلامي": انتهاكات الاحتلال في سوريا محاولة لزعزعة استقرارها
  • اغتيال الشبح.. عبد الله والمهمة السرّية التي مهّدت طريق الموساد إلى عماد مغنية
  • حريق أبراج هونغ كونغ.. اعتقال 8 أشخاص آخرين مع استمرار فقدان المئات
  • فلكية جدة: اكتشاف نجم نقي يفتح نافذة جديدة على بدايات الكون
  • حظك اليوم الأحد 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎‎‎