حرص محمد عبدالمنعم، لاعب فريق نيس الفرنسي ومنتخب مصر، على تهنئة جمهوره ومتابعيه بالعالم العربى بحلول شهر رمضان الكريم.

ونشر مدافع منتخب مصر صورة عبر حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وكتب "رمضان كريم وكل عام وانتم بخير"

وأعلنت دار الإفتاء المصرية رسميا، أن غدا السبت أول مارس، هو أول أيام رمضان 2025 في مصر، لسنة 1446 هجريًا، وذلك بعد ثبوت رؤية الهلال شرعيًا، وهي الرؤية التي توافقت مع الحسابات الفلكية، التي أعلنت أن شهر شعبان.

رؤية هلال رمضان

استطلعت دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان 1446 هجريًا، اليوم، وأكدت أنه قد ثبت بِالعَيْن المجردةِ رؤية الهلال بعد غروب شمسِ اليومِ الجمعة الذي يوافق 29 من شهرِ شعبانَ 1446 هجريا الموافقِ 28 مِن شهرِ فبراير لعامِ 2025 ميلاديا، بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شهر رمضان محمد عبد المنعم دار الافتاء المزيد

إقرأ أيضاً:

تماثيل الزينة والصور.. ما حكم اقتناؤها في ضوء رأي دار الإفتاء المصرية؟

قالت دار الإفتاء المصرية إن مجموعة من الفقهاء المحققين أفتوا بجواز اقتناء التماثيل والمجسمات على صور بشر أو حيوان، بشرط ألا يُقصد بها العبادة أو التقديس، وبذلك تصبح هذه التماثيل — إذا وُضعت لغرض الزينة، التعليم، التأريخ، أو التثقيف — جائزة شرعًا.

التحريم القديم لهذه التماثيل كان سببه “سد ذريعة الشرك” أو عبادة الصور، لكن حالما زالت تلك العلة — عبر التبعية بين الناس وضمان عدم تقديسها — زال التحريم، بحسب الفتوى.

 

 ما المقصود بالتماثيل “المباحة”؟

التماثيل أو الصور المقصودة هي تلك التي لا تُعبد ولا تُقدَّس، ولا تُستخدم لغرض ديني — أي التي تُستخدم كـ زينة أو تعليم أو تأريخ أو ترفيه.

يجوز كذلك عرض التماثيل داخل متاحف للتعليم أو التأريخ وثقافة الإنسان، لأن الغرض منها “تخليد تراث حضاري وإنساني” وليس عبادة.

الفتوى جاءت ردًا على مَن يدعو إلى “تكسير كل التماثيل” أو حظر التماثيل كليًّا، موضحة أن هذا المنع يخص الحالات التي يُراد فيها "مضاهاة خلق الله" أو العبادة، وليس كل ما هو تمثال أو صورة. 

 

لماذا ترى دار الإفتاء أن هذا الفهم مقبول الآن؟

لأن الحكم الشرعي يعتمد على العلّة: إذا كانت العلة — أي احتمال التحول إلى عبادة — زالت، فالحكم يتبدل. 

وكما قالت دار الإفتاء مؤخرًا عام 2025: إن التماثيل المستخدمة للزينة أو التعليم أو الثقافة جائزة شرعًا؛ لأن النهي القديم كان لمنع الشرك، وليس لأن التمثال في ذاته “نجس أو محرم دائمًا”.

كذلك هناك حاجة حضارية وثقافية: عرض آثار القدماء في متاحف، ودراسة تاريخ الأمم عبر التماثيل والنقوش الباقية، وهو أمر مباح شرعًا طالما الغرض تأريخي أو تربوي أو ثقافي. 

 

لكن هل هناك رأي فقهي مغاير؟ ولماذا انتشر الجدل؟نعم، هناك مخالفون يقولون إن صناعة التماثيل ثلاثية الأبعاد لأي ذي روح — إنسان أو حيوان — محرّمة شرعًا مطلقًا. فحسب هذا الاتجاه:

التمثال يُعد محاولة مضاهاة خلق الله، وهو أمر محرم.

حتى إن كان التمثال لغرض غير عبادة، فإن بيعه أو تداوله يُعد مساعدة على نشر الصور التي يُنهى عنها. 

هذا الاتجاه يرى أن التحريم نابع من نصوص صحيحة في السنة التي تنهى عن “صناعة صور ذوات الروح” بشكل مطلق.

وهذا الاختلاف الفقهي هو ما يجعل الموضوع في الواقع «مسألة اجتهاد»، تختلف الآراء حوله باختلاف الفهم والنية.

 

متى يكون اقتناء التماثيل “مباحًا شرعًا”؟

إذا كانت التماثيل أو الصور مجرد زينة أو تعليم أو تأريخ — بلا تقديس أو عبادة — فوفق رأي دار الإفتاء وبعض العلماء، فهو جائز.

وإذا كانت التماثيل “كاملة ثلاثية الأبعاد” مع خوف من أن تُعبد، أو تُستخدم كبديل للصور المحرّمة، فبعض العلماء يعتبرها محرّمة بحسب القول القديم.

القرار هنا يعود إلى نية المسلم، والغرض من اقتنائها، ومدى وجود احتمال الشرك أو التقديس. ما دامت النية سليمة والحاجة طبيعية — زينة، تراث، تعليم — فالرأي الفقهي الأحدث يرى الجواز.

مقالات مشابهة

  • العد التنازلي لشهر رمضان 1447 هجريًا.. تعرف على الموعد الفلكي لأول أيام الشهر الكريم 2026
  • برلماني: برنامج رد الأعباء التصديرية يكشف عن رؤية جديدة لدعم الصادرات المصرية
  • تماثيل الزينة والصور.. ما حكم اقتناؤها في ضوء رأي دار الإفتاء المصرية؟
  • مسابقة بـ 10 آلاف جنيه لكل فائز… أحمد العوضي يشوق جمهوره لمسلسله الرمضاني
  • وكيل تعليم الغربية يهنئ فريق مسرح المديرية بعرض مسرحية "مدينة الثلج"،
  • مصطفى فتحي يهنئ يوسف اوباما بعيد ميلاده
  • دراما رمضان 2026.. حسني شتا ينضم إلى فريق عمل مسلسل سوا سوا
  • موعد شهر رمضان 2026.. باقي كام يوم على رؤية الهلال فلكيًا
  • ناس هتقعد في البيت.. رامز جلال يمازح جمهوره بوصلة غناء مع حمادة هلال «فيديو»
  • ليل يتغلب على أولمبيك مارسيليا ويشعل الصراع على صدارة الفرنسي