السعودية.. لقطات لتركيات يجهزن الكفتة في الحرم النبوي تثير جدلا على مواقع التواصل (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
#سواليف
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر قيام عدد من #النساء، قيل إنهن #تركيات، يقمن بإعداد #الكفتة التركية بساحات #الحرم_النبوي في السعودية.
حجاج مسلمون يزورون المسجد النبوي بعد الانتهاء من مناسكهم، في المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية، في 20 يونيو 2024. / Gettyimages.ru
وأبان الفيديو إحدى النساء وهي تقوم بعجن الكفتة في ساحة الحرم النبوي قبل صلاة الفجر، ما أثار جدلا على السوشال ميديا.
وتباينت الآراء لدى النشطاء على منصات التواصل، ما بين منتقد لهذا التصرف بحكم أنه في موقع ديني وللعبادة، فيما رأى البعض أن الأمر طبيعي.
مقالات ذات صلةوكتب أحدهم معلقا: “هلق المخلوقة نظيفة يعني وقاعدة بعيدة شوي أعتقد عن المسجد، يعني ماتعسروا على الناس وخصوصا إنها مارح تطبخ وانما تلف صندويش وتاكل أو تعزم الناس على سحور أو أي شي.. يعني التمسوا لها عذرا وانتهى الموضوع ليش هالكلام هاد، التعليقات مليانة كلام لايصح بالمرة!”، وأضاف آخر: “طيب وين المشكلة يا جماعة بالعكس شي لطيف”.
في حين علق أحدهم بالقول: “ما يجوز هذا التصرف حتى لا يترك المجال أمام الآخرين بممارسة أمور وهوايات خارج عن العبادة في أماكن العباده.. بالذات في الحرمين الشريفين كونها تمتلئ بالمصلين الزوار.. لا يجب الترويج لأي ثقافة داخل أماكن العبادة أيا كانت والله المستعان”، وتابع آخر: “الله المستعان.. الله يهديهم.. لا بد من التوعية.. مثل هالأماكن للعبادة والتفرغ بالأعمال الصالحة”.
مقطع متداول في وسائل التواصل التركية لنساء تركيات في ساحات الحرم النبوي يقمن بعجن "كفتة نيئة" قبل صلاة الفجر، وظهرت النسوة في المقطع وهن جالسات على الأرض في ساحة الحرم يقمن بتحضير الطبق التركي الشهير ما أثار استغراب الزوار.pic.twitter.com/rAUF1W8L4P
— إياد الحمود (@Eyaaaad) February 26, 2025المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النساء تركيات الكفتة الحرم النبوي الحرم النبوی
إقرأ أيضاً:
لافتة “ضخمة” تثير جدلا بين الأميركيين
صراحة نيوز ـ أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين.
وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى “لبضعة أشهر قادمة”، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة “واشنطن بوست”.
وذكر كريستنسن: “وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره”، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة.
وأضاف: “اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب”.
ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا.
خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب.
قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: “لقد أفسدوا مبناي المفضل”. وأضافت: “الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة”.
وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما.
كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة “نيويورك بوست” داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي.
وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: “ها هو ترامب، أحتاج صورة”، وأضاف: “أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة”.
بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: “سخيف”، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: “أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا”
مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: “لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به”.
وأضاف: “من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم”.
ثم مرت مجموعة ترتدي قبعات حمراء تحمل شعار “اجعلوا أميركا عظيمة مجددا”، مبتسمين أمام المبنى لالتقاط صورة، ورفضوا إجراء مقابلات