لبنان ٢٤:
2025-07-02@01:42:52 GMT

مقدّمات النشرات المسائيّة

تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT

مقدمة تلفزيون "الجديد"

ترامب شو هو أولُ العروض وليس آخرَها وعلى طريقة تلفزيون الواقع أراده الرئيسُ الأميركي مباشِراً على الهواء فحَشد له الإعلامَ في المكتب البيضاوي وتولى نائبُ الرئيس جي دي فانس حرب الاسناد ومعاً رئيساً ونائبَ رئيسٍ وصِحافةً كانتِ الغزوةُ على الرئيس الأوكراني فولودومير زيلنسكي تفوَّقَ المشهدُ على دراما رمضان ومعه كلُّ التاريخِ الهوليودي ولمَّا جاءت توقعاتُ ترامب بغيرِ ما تشتهيه سفنُه انقلب الحوارُ إلى سجال حاد استُدرج فيه زيلنسكي إلى المَصيدة عن سابقِ تصوُّرٍ و"تقزيم" في مقارعة رئيسِ الدولة العظمى تَخَطَّى ترامب كلَّ الأعراف الدبلوماسية في سعيه لإتمامِ صفْقةِ وقفِ إطلاق النار بين الروسي والأوكراني قبل توقيع صفْقة استخراجِ المعادن النادرة كضريبةِ حرب وأتتِ الإدارةُ الجُمهورية لتحصُدَ نتائجَها على شكل صفْقة بقيمة خمسِمئة مليار دولار لقاءُ ترامب–زيلنسكي جاء غَداة اتصالٍ هاتفي وُصف بالممتاز مع الرئيسِ الروسي فلاديمير بوتين لكنْ مع فولودومير تحوَّل اللقاءُ إلى مواجهةٍ كلاميةٍ حادة انتهت بطرد الضيفِ الأوكراني من البيت الأبيض من دون عقدِ مؤتمرٍ صحُفي مشترك ومن دون توقيع اتفاقِ المعادن في اللقاء ظهر ترامب على حقيقته كرجلِ أعمالٍ  لكنه جُوبه بغريمٍ لم يُطَأطِىءْ رأسَه ويُغمِضْ عينيه كما فعل غيرُه من زوارٍ كبار وفي لغة الجسد فإن زيلنسكي بدا مُدافِعاً وإنْ من موقع الضعيف بعد جلسة غسيل القلوب الأميركية الروسية على الأرض المحايدة السعودية فأَفرغ زيلنسكي غضبَه على شكل مواجهة وهو ما لم يكن في حُسبان ترامب كشف زيلنسكي عن معدِنه الأوكراني وإنْ وصلَ إلى سُدة الرئاسة من خلفية التمثيل فأجاد لعِبَ دورِ المُدافِع أمام الهجمةِ "الترامبية" المرتَدَّة ما دفعَ بالرئيس الأميركي إلى الطلب منه أن يكونَ أكثرَ امتناناً بعدما وضع نفسَه في مأزِق قائلاً له: أنت لستَ في وضعٍ يَسمحُ لك بأن تُمْلِيَ علينا ما نشعرُ به ما تقومُ به يُظهِر قِلةَ احترام للولايات المتحدة شعبُك شجاعٌ جداً، لكنْ إما أن تُبرِمَ صفقةً أو سننسحب وإذا انسحبنا فسوف تقاتلُ حتى النهاية الاهانةُ الاميركية للرجل الاعزل جعلت أوروبا على قلب رجلٍ واحد فرَصَّت صفوفَها وفَتحت جبهةَ إسنادٍ مع أوكرانيا.



مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، توتر بدأ في العام 2019، خلال ولاية ترامب الأولى. يومها، إنفجرت "أوكرانيا غايت". إتُهم ترامب بمحاولة إقناع زيلينسكي بفتح تحقيق في أنشطة هانتر بايدن، نجل جو بايدن، منافسه على الرئاسة آنذاك، مقابل الافراج عن مساعدات عسكرية أميركية بقيمة 400 مليون دولار لأوكرانيا، ما أدى الى مساءلته أمام مجلس النواب الأميركي بتهمة إساءة استخدام السلطة. بُرئ ترامب، وعاد في العام 2025 ليواجه زيلينسكي مجددا كرئيس من داخل البيت الأبيض.

مواجهة شغلت العالم منذ الأمس، فيها الاشتباك السياسي والاقتصادي وربما حتى الشخصي. رفعت حال التوتر بين واشنطن وكييف، وبين واشنطن والاتحاد الأوروبي، وأظهرت دبلوماسية التحدي. دبلوماسية تعتمد على أميركا أولا، تقليص أنفاقها على ما يسمى التحالفات القديمة، وانتزاع تنازلات من الطرف المقابل.

هذه الدبلوماسية ستستخدمها واشنطن لفرض مواقفها من أوروبا الى الشرق الأوسط، الى حيث يفترض أن يصل مبعوثها الرئاسي ستيف ويتكوف، بالتزامن مع قمة عربية طارئة تعقد الثلاثاء في القاهرة، مخصصة لتطورات القضية الفلسطينية الأخيرة. 

هذه القمة سيشارك في أعمالها الرئيس جوزاف عون، الذي سيبدأ أول زيارة خارجية رسمية له من السعودية الإثنين، تتوج بخلوة يعقدها مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سبقتها رسائل رئاسية عنوانها التمسك بالدولة، حصرية السلاح بيدها، وتمني عودة السعوديين الى لبنان.

سيكون الرئيس صريحا وملتزما بهذه المواقف كلها، فما يجري في المنطقة، يضع عون ومعه لبنان أمام خيارات دقيقة تفترض الكثير من الواقعية والدبلوماسية. 

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

بماذا يختلف ما يقوله لبنان الرسمي اليوم حول مستقبل سلاح حزب الله ودوره، عن كل ما قيل وكُتب في هذا الشأن منذ عام 2006، وتحديداً منذ تفاهم 6 شباط بين التيار الوطني الحر وحزب الله، ثم طاولات الحوار الوطني المستديرة التي أدارها الرئيس نبيه بري في مجلس النواب قبل حرب تموز، وبعدها الطاولات المستطيلة التي ترأسها الرئيس ميشال سليمان في قصر بعبدا منذ عام 2008؟

فمنذ عام 2006، كان الهدف المعلن لكل التفاهمات والحوارات، حصر السلاح بيد الدولة، مع الاستفادة من عناصر القوة المتوفرة لدى بعض اللبنانيين، وبالتحديد لدى حزب الله، لمحاولة تحرير ما تبقى من اراض محتلة، وردع اسرائيل عن تكرار اعتداءاتها على السيادة اللبنانية، إلى جانب تحرير الأسرى اللبنانيين المعتقلين لديها، وحماية الثروات من يدها الطويلة.

فلماذا إذاً صار المرفوض منذ 19 عاماً مقبولاً اليوم؟ وهل اقتنع الجميع اخيراً الا سبيل لحل مسألة السلاح الا بالحوار، والتوصل الى استراتيجية متوافق عليها بين اللبنانيين للدفاع الوطني، حتى لو سُميت اليوم استراتيجية امن وطني، بمضمون استراتيجية دفاع؟ ولماذا أضعنا كلَّ هذا الوقت، وضحينا كلَّ تلك السنوات، وعشنا كلَّ تلك الخلافات، لنصل بالنهاية الى النتيجة نفسها؟ وهل كان التنافس السياسي الداخلي، لا بل النكد السياسي المحلي، المعطوف على شهوة السلطة، يستحق ادخال لبنان في النفق المظلم من تحريض الخارج وتأليب الداخل بعناوين مذهبية وطائفية على مدى عقدين تقريباً، لنكتشف فجأة عام 2025 أن الحل الوحيد هو حوار حول استراتيجية دفاع؟

وهل وجد لبنان الرسمي اخيراً الجواب الشافي حول مسألة مرجعية السلاح، على ان تكون لبنانية لا ايرانية، كي يوضع تحت إمرة الدولة، كما يعِدون الناس؟

إذا كان الامر كذلك، فهو سيكون طبعاً موضع ترحيب لدى غالبية اللبنانيين التواقين الى دولة واحدة قوية تكون وحدها المرجع والحامي. أما اذا كان كل ما يقال مجرد تكتيك سياسي واعلامي مضمونُه الفعلي هرب جديد الى الامام، من مواجهة المشكلة المستعصية، فنحن عملياً مقبلون على كارثة وطنية جديدة، مهما طال الزمن، متى تغيرت موازين القوى، وتبدل المناخ الدولي، تماماً كما جرى في غفلة زمن سياسي مع الرئيس الاوكراني.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

"مفهوم السيادة يرتكز على حصر قرارَي الحرب والسلم بيد الدولة وعلى حصر وجود السلاح بيد الدولة" . بهذا الوضوح القاطع وبهذه الصراحة الجازمة جدد رئيس الجمهورية اعلان موقفه من موضوع السيادة اللبنانية، ما يؤكد مرة جديدة ان ما قبل عهد جوزاف عون لن يكون أبداً كما بعدَه. فعون، الآتي من قلب المؤسسة العسكرية، يُدرك الأولويات الوطنية جيداً ، ويعرف انه لن تقوم للوطن قيامة ٌ طالما ان هناك جيشين وقرراين ودولتين. وقد يكون تعمد ان يقول ما يقوله قبل زيارتيه المقررتين الى الرياض والقاهرة، ليؤكد للعرب جميعا ان دينامية جديدة بدأت في لبنان، وانها ستستمر ولن تتوقف . موقف الرئيس عون ليل امس اعقبته اليوم جولة ٌ وزارية ثلاثية لمطار رفيق الحريري الدولي. الزيارة التي أتت بعد اربع وعشرين ساعة تقريبا على ضبط أموال مهربة الى حزب الله ، أُريد منها الاثبات للعالم ان لبنان الرسمي يتحرك تحت سقف الشرعية الدولية ولا يريد مخالفة َ اي مندرج من مندرجاتها. دوليا، طـَردُ زيلنسكي من البيت الابيض بعد مشادة بينه وبين ترامب لا يزال يتفاعل ، وخصوصا ان ما شهده البيت الابيض يشكل حدثا غير مسبوق في عالم العلاقات بين الدول. لكن قبل السياسة وهمومِها بداية النشرة من الاجواء الرمضانية . فماذا تُعدّ ال "ام تي في" للمشاهدين في شهر رمضان

مقدمة تلفزيون "ان .بي.ان"

شهر رمضان المبارك يَهلُّ هلاله على المسلمين في العالم//.

وفي لبنان تتزامن بداية الشهر الكريم مع اقتراب بدء الصوم الكبير لدى الطوائف المسيحية//.

هذا التزامن يُؤمل ان يكون مناسبة يتشارك فيها اللبنانيون في معاني القيم الروحية التي يجسدّها الصيام/ فتتعزز معاني الصبر والتآزر والتراحم والتعاون في سبيل حفظ كرامة الانسان وبلسمة جراحه//.

غُرَّة شهر رمضان يرافقها هدوء سياسي بانتظار الجلسة الأولى للحكومة الجديدة الاسبوع المقبل والتي ستشكل انطلاقتها الفعلية//.

وفي أجندة الاسبوع المقبل ايضاً زيارة يقوم بها رئيس الجمهورية جوزف عون إلى السعودية الاثنين قبل أن يشارك في القمة العربية التي تعقد في مصر الثلاثاء//.

وستكون زيارة عون للمملكة/ سريعة/ ولن يتخللها توقيع اتفاقات باعتبار انه سيقوم بزيارة رسمية للسعودية في وقت لاحق//.

أما القمة العربية فتعقد وسط توترات اقليمية متصاعدة منشأُها اسرائيلي مع توسيع رقعة الاحتلال في الجنوب السوري ومحاولات العدو الانقلاب على اتفاقات وقف اطلاق النار بما يُبقي على احتلاله تلالاً حدودية في الجنوب اللبناني ومناطق مثل محور فيلادلفيا في غزة//.

ومن المعلوم ان المرحلة الأولى من الاتفاق الخاص بغزة تنتهي اليوم وسط محاولات اسرائيلية لتمديدها/ وتهديداتٍ باستئناف الحرب//.

وحالت العراقيل التي يضعها العدو دون الاتفاق خلال هذه المرحلة على شروط المرحلة الثانية التي يفترض بها ان تُنهي الحرب/ فيما تُخصَص المرحلة الثالثة والأخيرة من اتفاق وقف اطلاق النار/ لإعادة إعمار غزة/ وهو مشروع ضخم تقدر الأمم المتحدة كلفته بثلاثة وخمسين مليار دولار//.

وفي غمرة المخاوف بشأن الهدنة/ اعلنت الولايات المتحدة عزمها منح كيان الاحتلال الاسرائيلي اسلحة بقيمة ثلاثة مليارات دولار//.

أبعدَ من لبنان والمنطقة/ قفز اللقاء السيئ غير المسبوق بين الرئيسين الأميركي والأوكراني الى صدارة المشهد الدولي//.

اللقاء شبّهه البعض بكمين مُحكم نَصَبه دونالد ترامب لفولودومير زيلنسكي في البيت الأبيض/ إذ اتسم بالعصبية وتخلله تلاسن وتوبيخ وإهانة وتقريع وتعنيف على الهواء مباشرة قبل أن يتم طرد الرئيس الأوكراني//.

اللقاء "المكهرب" لم تقتصر تداعياته على الولايات المتحدة واوكرانيا بل انسحبت على العلاقات الأميركية - الأوروبية متسببةً بانهيار غير مسبوق//.

وقد سارع القادة الأوروبيون إلى اعلان وقوفهم في صف زيلنسكي معتبرين أن ترامب قدم عرضاً مخزياً وان العالم بحاجة إلى زعيم جديد/ وطالب بعضهم بعقد قمة من دون تأخير بين الولايات المتحدة وأوروبا وحلفائهما//.

في المقابل بدت روسيا في حالة نشوة بعد اللقاء السيئ للرئيسين الأميركي والأوكراني//.

وقال نائب رئيس مجلس الأمن القومي ديمتري ميدفيديف إن زيلنسكي تلقى صفعةً قوية في البيت الأبيض/ فيما رأت وزارة الخارجية الروسية أن ترامب تحلّى بضبط النفس أمام زيلنسكي//.

وبينما كان البيت الأبيض يشهد على أسوأ لقاء اميركي - أوكراني/ استقبل الرئيس الصيني (شي جين بينغ) أمين مجلس الأمن الروسي (سيرغي شويغو)//.

واشار (شي) الى ان موسكو وبكين ستنفذان سلسلة برامج مهمة للعلاقات بين البلدين هذا العام//.

 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مقدمة تلفزیون البیت الأبیض

إقرأ أيضاً:

العالم على حافة كارثة صحية بسبب قرارات البيت الأبيض| تفاصيل

في ظل التحديات المتفاقمة التي تواجهها الدول النامية والمتوسطة، وفي وقت يحتاج فيه العالم أكثر من أي وقت مضى إلى تضامن دولي يعزز الاستقرار الصحي والإنساني، حذرت دراسة حديثة نشرت يوم الثلاثاء في مجلة "ذي لانسيت" الطبية المرموقة من العواقب الوخيمة لقرار سياسي اتخذته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يتمثل في وقف تمويل برامج المساعدات الدولية.

 ووفقا للدراسة، فإن هذا القرار قد يؤدي، بحلول عام 2030، إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر هشاشة حول العالم، يشكل الأطفال ثلث هذا الرقم المروع.

والدراسة، التي شارك في إعدادها عدد من الباحثين البارزين، من بينهم دافيد راسيلا من معهد برشلونة للصحة العالمية، تسلط الضوء على التأثير العميق الذي قد يحدثه تقليص التمويل الأميركي على الجهود الصحية العالمية

وأوضح راسيلا أن قرار إدارة ترامب "يهدد بعرقلة، أو حتى التراجع عن، إنجازات صحية امتدت على مدار عقدين من الزمن، خاصة فيما يتعلق بتحسين صحة الفئات الضعيفة والمحرومة".

وأضاف الباحث: "بالنسبة للعديد من البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، فإن الصدمة الناتجة عن هذا القرار ستكون بحجم كارثة صحية كبرى، تعادل من حيث التأثير جائحة عالمية أو نزاعا مسلحا واسع النطاق"، وهو تحذير لا يستند فقط إلى توقعات، بل إلى معطيات وتجارب سابقة تؤكد الدور الحيوي للمساعدات الأميركية في تحسين المؤشرات الصحية في تلك الدول.

ويأتي نشر هذه الدراسة بالتزامن مع انعقاد مؤتمر دولي مهم حول تمويل التنمية في إسبانيا، يشارك فيه قادة عالميون لمناقشة مستقبل الدعم الإنمائي، بينما تغيب الولايات المتحدة عن الحضور، في موقف يعد انعكاسا للنهج الانعزالي الذي تبنته إدارة ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي. 

ويعقد المؤتمر في أجواء قاتمة للغاية، خاصة بعد أن تعرضت المساعدات الإنمائية لضربة قوية نتيجة التخفيضات الحادة في التمويل الأميركي، ما أثار قلقا واسعا بين المنظمات الدولية والإنسانية.

وتبرز الدراسة أن البرامج الممولة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، والتي نفذت في 133 دولة خلال الفترة من عام 2001 إلى 2021، ساعدت في تجنّب نحو 91 مليون حالة وفاة، من خلال دعم نظم الرعاية الصحية، وتوفير الأدوية الأساسية، وتحسين الوصول إلى خدمات الصحة العامة.

 وقد لعب هذا التمويل دورا جوهريا في تعزيز قدرة الدول النامية على التصدي للأمراض والأوبئة، وتحقيق تقدم ملموس في مؤشرات الصحة العامة.

واستناداً إلى هذه المعطيات، خلص الباحثون إلى أن خفض التمويل الأمريكي بنسبة تصل إلى 83%، وهو الرقم الذي أعلنته واشنطن في مطلع هذا العام، قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص إضافي بحلول نهاية هذا العقد.

وتشمل هذه الحصيلة الكارثية أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة، أي ما يعادل نحو 700 ألف حالة وفاة سنويا في صفوف الأطفال وحدهم.

وأرجعت الدراسة هذا التأثير المدمر إلى أن البرامج التي تمولها الوكالة الأميركية ساهمت سابقا في خفض الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب بنسبة بلغت 15%، في حين ارتفعت هذه النسبة لتصل إلى 32% فيما يخص تقليص وفيات الأطفال تحت سن الخامسة. 

مفكر سياسي: ترامب لا يزال يسعى ليكون بطل السلامترامب يلتقى وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي لوقف الحرب على غزة

ويؤكد هذا الفرق الكبير أهمية الدعم الأميركي في حماية الأرواح، لا سيما في المجتمعات الفقيرة التي تفتقر إلى بنى صحية متكاملة.

وتكشف الدراسة أن إضعاف هذه البرامج لا يهدد فقط المكاسب الصحية التي تحققت خلال العقود الماضية، بل يمهد الطريق أيضا لحدوث أزمة إنسانية واسعة النطاق، خاصة في المناطق الأكثر هشاشة وضعفا.

 

البيت الأبيض: ترامب يتواصل مع المسؤولين الإسرائيليين لإنهاء الحرب في غزةإعلام إسرائيلي: نتنياهو يلتقي ترامب في البيت الأبيض الإثنين المقبل طباعة شارك أمريكا ترامب الولايات المتحدة المساعدات الأمريكية دونالد ترامب

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: لن نرسل بعض الأسلحة التي تعهدنا بها لأوكرانيا
  • نتنياهو في البيت الأبيض الأسبوع المقبل.. وترامب: سأكون حازما
  • العالم على حافة كارثة صحية بسبب قرارات البيت الأبيض| تفاصيل
  • البيت الأبيض: رفع العقوبات عن سوريا خطوة نحو الاستقرار والسلام
  • ترامب يلتقي نتنياهو في البيت الأبيض الأسبوع المقبل
  • البيت الأبيض: الرئيس دونالد ترامب يوقع أمراً تنفيذياً يقضي بإنهاء العقوبات المفروضة على سوريا.
  • نتنياهو يزور البيت الأبيض 7 يوليو
  • ترامب يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين المقبل
  • الخارجية الأمريكية تكشف عن العقوبات التي لن يرفعها ترامب عن سوريا
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يلتقي ترامب في البيت الأبيض الإثنين المقبل