لـ 59.17 مليار دولار.. الودائع بالعملة الأجنبية في بنوك مصر ترتفع بنهاية يناير الماضي
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
كشف البنك المركزي عن ارتفاع قيمة الودائع غير الحكومية بالعملة الأجنبية في البنوك لـ 59.17 مليار دولار «2.98 تريليون جنيه» بنهاية يناير الماضي، مقابل 2.96 تريليون جنيه «58.133 مليار دولار» بنهاية 2024.
وأفاد البنك أن إجمالي أرصدة الودائع تحت الطلب غير الحكومية بالعملة الأجنبية في البنوك بخلاف «المركزي» زادت إلى ما يعادل 742.
وأوضح البنك المركزي المصري أن الودائع لأجل وشهادات الادخار بالعملات الأجنبية سجل ما يعادل 2.23 تريليون جنيه بنهاية يناير الماضي «44.42 مليار دولار».
هذا وبلغ نصيب القطاع العائلي من الودائع لأجل وشهادات الادخار بالعملات الأجنبية في بنوك القطاع المصرفي بخلاف المركزي ما يعادل 1.58 تريليون جنيه بنهاية شهر يناير 2025.
اقرأ أيضاًعطل نادر في نظام مدفوعات البنك المركزي الأوروبي قيمته تريليونات اليورو
البنك الأهلي الكويتي مصر يحقق صافي أرباح 6.6 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2024
بعائد 13%.. البنك الأهلي المصري يطرح ودائع بأجل أسبوع وسنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري البنوك في مصر الودائع بالعملة الأجنبية تریلیون جنیه بنهایة ینایر الأجنبیة فی ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.